المصدر -
بحضور مستشار وزير التعليم للتخطيط الاستراتيجي الدكتور إبراهيم بن عبد المحسن البديوي، ومساعد مدير التعليم الأستاذ ربيع بن مهدي عطية، وعدد كبير من المعلمين والمعلمات، دشن مدير تعليم صبيا الأستاذ ضيف الله بن علي الحازمي صباح اليوم الخميس معرض ومنتدى المعلمين تحت شعار (من المعلم*وإلى المعلم).
وتجول مدير التعليم ومستشار الوزير في أركان المعرض الذي احتوى نماذج من مبادرات مدارس تعليم صبيا في التحصيل الدراسي، ونقل أثر المنتدى الدولي للمعلمين.
وبدأ الحفل الخطابي بالقرآن الكريم، ثم ألقى مدير التعليم كلمة رحب فيها بالمستشار والحضور، مؤكداً أهمية هذا المنتدى في نقل أثر المنتدى الدولي للمعلمين إلى كافة المهتمين بالعملية التعليمية والتربوية والعاملين في الميدان التربوي، وأن وزارة التعليم مهتمة بنواتج التعلم التي هي الثمرة لتجويد التعليم، وهو ما يؤكد عليه دائماً وزيرنا الرائع الدكتور حمد آل الشيخ، والذي دشن من أجل ذلك مبادراتٍ نوعية؛ لرفع التحصيل الدراسي.
وأشار (الحازمي) إلى تفاعل تعليم صبيا مع توجيهات الوزير في تجويد التعلم والتعليم، ووضع خطة كبيرة من المدخلات والمتطلبات عبر عدد من البرامج والمبادرات، كان حصانها الرابح هو المعلم لتطبيق هذه المبادرات والمشاريع، منها التحصيل الدراسي الذي سانده عدد من المبادرات، كبرامج خبرات، ومرشحي ومرشحات المنتدى الدولي للمعلمين، استفدنا منها كثيراً في الميدان بصورة مخططة ومنظمة.
وأبرزت المساعدة للشؤون التعليمية (بنات) الأستاذة حنان بنت علي الحازمي في كلمتها جهود إدارة تعليم صبيا في نقل أثر المنتدى الدولي للمعلمين، مؤكدةً أن الإدارة تعتمد على تخطيط استراتيجي ينطلق من مكتب إدارة التحول، حيث وجه مدير التعليم بوضع آلية للاستفادة من كل الملتقيات والمنتديات الخارجية والمحلية في رفع التحصيل الدراسي،
وكان ملتقى المعلمين أحد ثمارها.
كما ألقى الأستاذ محمد الفيفي مدير التطوير المهني، الضوء على خطة العمل التي تم بها نقل أثر المنتدى الدولي للمعلمين في الميدان التعليمي بصبيا، حيث تم التنفيذ من خلال ورش عمل في مختلف مكاتب التعليم للبنين والبنات، واستهدفت معظم المحاور العشرة التي عرضت في المنتدى الدولي.
ثم انطلقت بعد ذلك أوراق عمل المنتدى والتي بدأها الدكتور إبراهيم البديوي بحديث عن الاستراتيجية والإنتاجية الشخصية لدى المعلم في ضوء رؤية 2030، وأدار الجلسة الأستاذ يحي رفاعي. وجاءت ورقة العمل الثانية بعنوان رحلة التميز للأستاذ حسين حنشلي، وأدارها الأستاذ خالد أبو ريشان.
وتحت عنوان إشراقة عن ملتقيات المعلمين في دولة الإمارات العربية المتحدة تحدثت الاستاذة آمنة الزعابي، وأدارت الجلسة فاطمة نهاري. وكانت الورقة الرابعة*عن مدى فعالية الملتقيات في رفع المستوى المهني للمعلم، للأستاذة صالحة معافا، أعقبها ورقة خامسة للأستاذة ليلى شويهي عن فاعلية التعليم وفق منحى ستيم في رفع مستوى التحصيل الدراسي لعينة من طالبات الثانوية الأولى بصبيا. وأدار الجلستين الأستاذ اسماعيل معيض.
وتحدثت الأستاذة فاطمة عداوي عن واقع توظيف التقنيات الرقمية لتنمية مهارات القرن الحادي والعشرين لدى طالبات التعليم العام بمحافظة صبيا. وأدارت الجلسة الأستاذة فاطمة نهاري. وقدمت الدكتورة مليسا فرفينك مديرة معهد اللغة الإنجليزية في جامعة أوكلاند ورقة عمل عن التعلم المتصل، وأدار الجلسة وترجم لها الأستاذ عبدالرحمن عزير. فيما ختمت مديرة الإشراف التربوي للبنات الأستاذة مها الحمزي الملتقى بالتوصيات.
وكان مدير تعليم صبيا وبحضور مدير تعليم صبيا السابق الأستاذ إبراهيم الحازمي قد كرم بعد أول ورقتي عمل منظمي الملتقى والمشاركين فيه من أصحاب أوراق العمل وعلى رأسهم الدكتور إبراهيم البديوي، وخص بالشكر مساعده ومساعدته على ما بذلوه في سبيل إنجاح هذا الملتقى، متمنيا للجميع دوام التوفيق والسداد.
وتجول مدير التعليم ومستشار الوزير في أركان المعرض الذي احتوى نماذج من مبادرات مدارس تعليم صبيا في التحصيل الدراسي، ونقل أثر المنتدى الدولي للمعلمين.
وبدأ الحفل الخطابي بالقرآن الكريم، ثم ألقى مدير التعليم كلمة رحب فيها بالمستشار والحضور، مؤكداً أهمية هذا المنتدى في نقل أثر المنتدى الدولي للمعلمين إلى كافة المهتمين بالعملية التعليمية والتربوية والعاملين في الميدان التربوي، وأن وزارة التعليم مهتمة بنواتج التعلم التي هي الثمرة لتجويد التعليم، وهو ما يؤكد عليه دائماً وزيرنا الرائع الدكتور حمد آل الشيخ، والذي دشن من أجل ذلك مبادراتٍ نوعية؛ لرفع التحصيل الدراسي.
وأشار (الحازمي) إلى تفاعل تعليم صبيا مع توجيهات الوزير في تجويد التعلم والتعليم، ووضع خطة كبيرة من المدخلات والمتطلبات عبر عدد من البرامج والمبادرات، كان حصانها الرابح هو المعلم لتطبيق هذه المبادرات والمشاريع، منها التحصيل الدراسي الذي سانده عدد من المبادرات، كبرامج خبرات، ومرشحي ومرشحات المنتدى الدولي للمعلمين، استفدنا منها كثيراً في الميدان بصورة مخططة ومنظمة.
وأبرزت المساعدة للشؤون التعليمية (بنات) الأستاذة حنان بنت علي الحازمي في كلمتها جهود إدارة تعليم صبيا في نقل أثر المنتدى الدولي للمعلمين، مؤكدةً أن الإدارة تعتمد على تخطيط استراتيجي ينطلق من مكتب إدارة التحول، حيث وجه مدير التعليم بوضع آلية للاستفادة من كل الملتقيات والمنتديات الخارجية والمحلية في رفع التحصيل الدراسي،
وكان ملتقى المعلمين أحد ثمارها.
كما ألقى الأستاذ محمد الفيفي مدير التطوير المهني، الضوء على خطة العمل التي تم بها نقل أثر المنتدى الدولي للمعلمين في الميدان التعليمي بصبيا، حيث تم التنفيذ من خلال ورش عمل في مختلف مكاتب التعليم للبنين والبنات، واستهدفت معظم المحاور العشرة التي عرضت في المنتدى الدولي.
ثم انطلقت بعد ذلك أوراق عمل المنتدى والتي بدأها الدكتور إبراهيم البديوي بحديث عن الاستراتيجية والإنتاجية الشخصية لدى المعلم في ضوء رؤية 2030، وأدار الجلسة الأستاذ يحي رفاعي. وجاءت ورقة العمل الثانية بعنوان رحلة التميز للأستاذ حسين حنشلي، وأدارها الأستاذ خالد أبو ريشان.
وتحت عنوان إشراقة عن ملتقيات المعلمين في دولة الإمارات العربية المتحدة تحدثت الاستاذة آمنة الزعابي، وأدارت الجلسة فاطمة نهاري. وكانت الورقة الرابعة*عن مدى فعالية الملتقيات في رفع المستوى المهني للمعلم، للأستاذة صالحة معافا، أعقبها ورقة خامسة للأستاذة ليلى شويهي عن فاعلية التعليم وفق منحى ستيم في رفع مستوى التحصيل الدراسي لعينة من طالبات الثانوية الأولى بصبيا. وأدار الجلستين الأستاذ اسماعيل معيض.
وتحدثت الأستاذة فاطمة عداوي عن واقع توظيف التقنيات الرقمية لتنمية مهارات القرن الحادي والعشرين لدى طالبات التعليم العام بمحافظة صبيا. وأدارت الجلسة الأستاذة فاطمة نهاري. وقدمت الدكتورة مليسا فرفينك مديرة معهد اللغة الإنجليزية في جامعة أوكلاند ورقة عمل عن التعلم المتصل، وأدار الجلسة وترجم لها الأستاذ عبدالرحمن عزير. فيما ختمت مديرة الإشراف التربوي للبنات الأستاذة مها الحمزي الملتقى بالتوصيات.
وكان مدير تعليم صبيا وبحضور مدير تعليم صبيا السابق الأستاذ إبراهيم الحازمي قد كرم بعد أول ورقتي عمل منظمي الملتقى والمشاركين فيه من أصحاب أوراق العمل وعلى رأسهم الدكتور إبراهيم البديوي، وخص بالشكر مساعده ومساعدته على ما بذلوه في سبيل إنجاح هذا الملتقى، متمنيا للجميع دوام التوفيق والسداد.