المصدر -
ضمن فعاليات رواق السرد بنادي جدة الأدبي الثقافي أقيمت أمسية للقصة القصيرة مساء الأربعاء الماضي، استضاف النادي فيها كاتبا القصة د. صالح السهيمي، والأستاذة مريم الحسن، وأدار الأمسية سيف المرواني، والذي تناول سيرة الضيفين ابتداء، ثم ألقى الضيفان مجموعة من قصصهما القصيرة، والقصيرة جدًا، تخللها مجموعة من الأسئلة حول تجربتهما الإبداعية.
قرأ السهيمي مجموعة من القصص منها: على وقع حافرها، معلقة الثوار التي، الوراق الجاهلي، هدايا الأمل، معارج البوح، ماء المعرفة، حتى مطلع الفجر.
وقرأت الحسن: ردهات الانتظار، ترنيمة نزارية، شؤم، على مر السنين، حفّار، قربان، عجائز، مغاليق. كواكب، تنجيم.
أعقبها مجموعة من مداخلات الضيوف منها مداخلة حسين الغامدي والذي رأى نضج تجربة الحسن القصصية، كذلك تلك العوالم الخيالية التي تكتبها الحسن، في حين جائت قصص السهيمي مليئة بالأسقاطات على التراث العربي.
في حين سأل عبدالرحيم الصبحي رئيس اللجنة الثقافية بخليص عن مدى حضور الوطن كثيمة في قصص القاصين، مؤكدًا على أهمية تعزيز روح المواطنة في نفوس القُرّا.
في ختام الأمسية تم تكريم الضيفين ومقدم الأمسية من أدارة النادي .
قرأ السهيمي مجموعة من القصص منها: على وقع حافرها، معلقة الثوار التي، الوراق الجاهلي، هدايا الأمل، معارج البوح، ماء المعرفة، حتى مطلع الفجر.
وقرأت الحسن: ردهات الانتظار، ترنيمة نزارية، شؤم، على مر السنين، حفّار، قربان، عجائز، مغاليق. كواكب، تنجيم.
أعقبها مجموعة من مداخلات الضيوف منها مداخلة حسين الغامدي والذي رأى نضج تجربة الحسن القصصية، كذلك تلك العوالم الخيالية التي تكتبها الحسن، في حين جائت قصص السهيمي مليئة بالأسقاطات على التراث العربي.
في حين سأل عبدالرحيم الصبحي رئيس اللجنة الثقافية بخليص عن مدى حضور الوطن كثيمة في قصص القاصين، مؤكدًا على أهمية تعزيز روح المواطنة في نفوس القُرّا.
في ختام الأمسية تم تكريم الضيفين ومقدم الأمسية من أدارة النادي .