المصدر -
رعى المساعد للشؤون التعليمية بتعليم ينبع سليم بن عبيان العطوي اليوم احتفالية قسم التربية الخاصة باليوم العالمي لاضطراب طيف التوحد 2019 والذي يصادف 2 أبريل من كل عام ، تحت شعار (التقنيات المساعدة والمشاركة النشطة).
وشارك العطوي ورئيس قسم التربية الخاصة عبدالله الغامدي وعدد من مديري الأقسام والمشرفين التربويين وأولياء الأمور في فعالية "المشي من أجل الصحة" والتي نفذت في ممشى كورنيش ينبع بمشاركة 300 طالب من طلاب التربية الخاصة وطلاب التعليم العام .
وقدم مساعد مدير تعليم ينبع شكره لقسم التربية الخاصة ، والمعلمين ، وللجهات الداعمة والمشاركة، مؤكدا أن وزارة التعليم تولي جل عنايتها واهتمامها بهذه الفئة الغالية ، وتقدم لهم كافة الخدمات الكفيلة بتلبية احتياجاتهم ، مبينا أن القرب منهم ومشاركتهم ألعابهم وهواياتهم وجلب البهجة والسرور لهم ليس عطفا واحساناً وانما حقاً وواجباً.
من جانبه أوضح الغامدي أن الاحتفال باليوم العالمي للتوحد يهدف إلى إظهار هذه الفئة للمجتمع والتعريف بها، وبسماتها وخصائصها وقدراتها واحتياجاتها وتقديم الخدمات المناسبة لها ، إضافة إلى جذب الانتباه نحو أهمية تطوير قدرات التشخيص والوعي بالمشكلة ومساعدة من يعانون من التوحد على تحسين ظروفهم المعيشية، وحصولهم وذويهم على الدعم الاجتماعي والنفسي.
وأضاف الغامدي أن القسم أقام عددا من الندوات شملت أسر الأطفال الذين يعانون من اضطراب التوحد ، بهدف تأهيل المتعاملين مع أطفال التوحد من المعلمين والأخصائيين و أسرهم تأهيلاً مبنياً على أسس علمية ودراسة منطقية تساعد على تنمية قدرات التوحدي ، والتحسن من قدراته العامة بشكل يطور من مستوى تواصله الاجتماعي والنفسي والمهني ويزيد من الثقة بالنفس ويحسن مستوى التكييف الشخصي والأسري والاجتماعي.
وشارك العطوي ورئيس قسم التربية الخاصة عبدالله الغامدي وعدد من مديري الأقسام والمشرفين التربويين وأولياء الأمور في فعالية "المشي من أجل الصحة" والتي نفذت في ممشى كورنيش ينبع بمشاركة 300 طالب من طلاب التربية الخاصة وطلاب التعليم العام .
وقدم مساعد مدير تعليم ينبع شكره لقسم التربية الخاصة ، والمعلمين ، وللجهات الداعمة والمشاركة، مؤكدا أن وزارة التعليم تولي جل عنايتها واهتمامها بهذه الفئة الغالية ، وتقدم لهم كافة الخدمات الكفيلة بتلبية احتياجاتهم ، مبينا أن القرب منهم ومشاركتهم ألعابهم وهواياتهم وجلب البهجة والسرور لهم ليس عطفا واحساناً وانما حقاً وواجباً.
من جانبه أوضح الغامدي أن الاحتفال باليوم العالمي للتوحد يهدف إلى إظهار هذه الفئة للمجتمع والتعريف بها، وبسماتها وخصائصها وقدراتها واحتياجاتها وتقديم الخدمات المناسبة لها ، إضافة إلى جذب الانتباه نحو أهمية تطوير قدرات التشخيص والوعي بالمشكلة ومساعدة من يعانون من التوحد على تحسين ظروفهم المعيشية، وحصولهم وذويهم على الدعم الاجتماعي والنفسي.
وأضاف الغامدي أن القسم أقام عددا من الندوات شملت أسر الأطفال الذين يعانون من اضطراب التوحد ، بهدف تأهيل المتعاملين مع أطفال التوحد من المعلمين والأخصائيين و أسرهم تأهيلاً مبنياً على أسس علمية ودراسة منطقية تساعد على تنمية قدرات التوحدي ، والتحسن من قدراته العامة بشكل يطور من مستوى تواصله الاجتماعي والنفسي والمهني ويزيد من الثقة بالنفس ويحسن مستوى التكييف الشخصي والأسري والاجتماعي.
