المصدر - حصل برنامج بكالوريوس العلاج الوظيفي المقدم من كلية الصحة وعلوم التأهيل بجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن على اعتراف الاتحاد الدولي للمعالجين الوظيفيين والذي ارتبط بمنظمة الصحة العالمية منذ 1959م ، ويسعى إلى وضع معايير لتحسين الممارسات المهنية للمعالجين الوظيفيين والاعتراف بالبرامج الأكاديمية المتميزة حول العالم واعتمادها، بحيث يعمل على تمكين تلك البرامج من تحقيق أهدافها الكبرى ويساهم أيضاً في: تخريج كفاءات مُعترف بتأهيلها عالمياً لتلبي متطلبات ممارسة المهنة واحتياجات سوق العمل المحلي والعالمي، كما يهدف إلى تسهيل عملية تبادل الخبرات والبحوث والمعلومات مع الجامعات العالمية المعتمدة من قبل منظمة الاتحاد العالمي للمعالجين الوظيفيين، وييسّر التحاق خريجات البرنامج ببرامج الدراسات العليا في الجامعات العالمية والمنظمات الدولية.
ويهدف برنامج بكالوريوس العلاج الوظيفي بجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن إلى تأهيل المصاب وتمكينه من ممارسة أنشطة الحياة اليومية بشكل مستقل, ورفع مستوى جودة حياة الفرد عن طريق الوقاية وتنمية المهارات والقدرات والحفاظ عليها, بالإضافة إلى تحسين وتعديل البيئة المحيطة بالفرد لتلائم قدراته واحتياجاته ليتم دمج المرضى في مجتمعاتهم بشكلّ فعّال.
وفي هذا الصدد أعربت وكيلة الجامعة للشؤون الصحية الدكتورة غادة بن سيف عن سعادتها بحصول البرنامج على الاعتماد الدولي من الاتحاد الدولي للمعالجين الوظيفين، وأكدت على مساعي جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن في استحداث برامج نوعية في المجالات الصحية وإثراء سوق العمل بمواطنات مؤهلات في تخصصات صحية نوعية متميزة.
كما أضافت السيف أنه انطلاقاً من حرص الجامعة على ضمان جودة مخرجات البرامج وتميزها فقد تم إطلاق عدد من البرامج الصحية بالشراكة مع أعرق الجامعات العالمية بهدف توطين الخبرات العالمية في مجال تعليم التخصصات الصحية، ومنها برنامج العلاج الوظيفي بالشراكة مع جامعة موناش الاسترالية الذي تم إطلاقه في عام 2013، وقد تخرج من البرنامج حتى الآن 166 طالبة متخصصة في العلاج الوظيفي.
ويهدف برنامج بكالوريوس العلاج الوظيفي بجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن إلى تأهيل المصاب وتمكينه من ممارسة أنشطة الحياة اليومية بشكل مستقل, ورفع مستوى جودة حياة الفرد عن طريق الوقاية وتنمية المهارات والقدرات والحفاظ عليها, بالإضافة إلى تحسين وتعديل البيئة المحيطة بالفرد لتلائم قدراته واحتياجاته ليتم دمج المرضى في مجتمعاتهم بشكلّ فعّال.
وفي هذا الصدد أعربت وكيلة الجامعة للشؤون الصحية الدكتورة غادة بن سيف عن سعادتها بحصول البرنامج على الاعتماد الدولي من الاتحاد الدولي للمعالجين الوظيفين، وأكدت على مساعي جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن في استحداث برامج نوعية في المجالات الصحية وإثراء سوق العمل بمواطنات مؤهلات في تخصصات صحية نوعية متميزة.
كما أضافت السيف أنه انطلاقاً من حرص الجامعة على ضمان جودة مخرجات البرامج وتميزها فقد تم إطلاق عدد من البرامج الصحية بالشراكة مع أعرق الجامعات العالمية بهدف توطين الخبرات العالمية في مجال تعليم التخصصات الصحية، ومنها برنامج العلاج الوظيفي بالشراكة مع جامعة موناش الاسترالية الذي تم إطلاقه في عام 2013، وقد تخرج من البرنامج حتى الآن 166 طالبة متخصصة في العلاج الوظيفي.