تجاوز الحضور 6 آلاف زائر
المصدر -
ودع معرض كتاب الطفل مساء أمس السبت زوراه من الأطفال بعد 5 أيام قضوها في رحاب الثقافة والمتعة والفائدة.
المعرض الذي نظمته وزارة الإعلام وأقيم في مركز الملك فهد الثقافي بالرياض، قدم العديد من الفعاليات المتنوعة، وضم أكثر من 36 دار نشر لكتاب الطفل والوسائل التعليمية المتطورة، وسط مطالب باستمرار تقديمه بشكل دوري لما له من فائدة لمسوها على أطفالهم خلال فترة إقامته، مقدمين شكرهم لوزارة الإعلام على تنظيمه.
وكشفت إحصاءات المعرض أن عدد الزوار استقبلهم على فترتين صباحية ومسائية تجاوز 6000 زائر، وبمشاركة أكثر من 70 مدرسة، قاموا بزيارة دور النشر المشاركة وحضور الدورات التدريبية وورش العمل التي أقيمت، والاستمتاع بالعروض المسرحية وبما قدمته الفرق الاستعراضية للأطفال، والاستماع لقصص الأطفال، وفعالية الحكواتي، وتقديم مواهبهم ومهاراتهم وإبداعاتهم في التأليف والإنشاد وغيرها.
ويأتي تنظيم المعرض والفعاليات المصاحبة له، إيمانا من وزارة الإعلام بأهمية تقديم التثقيف للأطفال وإتباع جميع الأساليب الممكنة التي تساعد على الاستفادة مما يتم تقديمه، ومن هذه الأساليب التعليم والتثقيف بالترفيه، وكذلك لتسليط الضوء على كتاب الطفل بشكل خاص، حيث يكون خاصاً بهذه الفئة فقط، وأن وزارة الإعلام لم تغفل دورها تجاههم، بتقديم كل ما فيه قيمة معرفية وثقافية تسهم في تطور عقول الأطفال وتنميتها، إضافة إلى تعزيز القراءة لدى الأطفال وتوثيق الصلة بين الطفل والكتاب، وتم خلاله استقطاب المهتمين بالكتاب والقراءة والذين لهم خبرة في تقديم الورش الفنية المتعلقة بالكتاب.
المعرض الذي نظمته وزارة الإعلام وأقيم في مركز الملك فهد الثقافي بالرياض، قدم العديد من الفعاليات المتنوعة، وضم أكثر من 36 دار نشر لكتاب الطفل والوسائل التعليمية المتطورة، وسط مطالب باستمرار تقديمه بشكل دوري لما له من فائدة لمسوها على أطفالهم خلال فترة إقامته، مقدمين شكرهم لوزارة الإعلام على تنظيمه.
وكشفت إحصاءات المعرض أن عدد الزوار استقبلهم على فترتين صباحية ومسائية تجاوز 6000 زائر، وبمشاركة أكثر من 70 مدرسة، قاموا بزيارة دور النشر المشاركة وحضور الدورات التدريبية وورش العمل التي أقيمت، والاستمتاع بالعروض المسرحية وبما قدمته الفرق الاستعراضية للأطفال، والاستماع لقصص الأطفال، وفعالية الحكواتي، وتقديم مواهبهم ومهاراتهم وإبداعاتهم في التأليف والإنشاد وغيرها.
ويأتي تنظيم المعرض والفعاليات المصاحبة له، إيمانا من وزارة الإعلام بأهمية تقديم التثقيف للأطفال وإتباع جميع الأساليب الممكنة التي تساعد على الاستفادة مما يتم تقديمه، ومن هذه الأساليب التعليم والتثقيف بالترفيه، وكذلك لتسليط الضوء على كتاب الطفل بشكل خاص، حيث يكون خاصاً بهذه الفئة فقط، وأن وزارة الإعلام لم تغفل دورها تجاههم، بتقديم كل ما فيه قيمة معرفية وثقافية تسهم في تطور عقول الأطفال وتنميتها، إضافة إلى تعزيز القراءة لدى الأطفال وتوثيق الصلة بين الطفل والكتاب، وتم خلاله استقطاب المهتمين بالكتاب والقراءة والذين لهم خبرة في تقديم الورش الفنية المتعلقة بالكتاب.