المصدر -
شكا أهالي قرى العزامة والعالية والسلامة السفلى والسلامة العليا والنقاش والمجديرة وغيرها من خطر مثلث العزامة على طريق بيش-صبيا وما يشهدة من حوادث مميتة وراح ضحيته عشرات الأنفس ومن مختلف الأعمار خاصة بعد قيام بلدية بيش بقفل فتحة الدخول والخروج "اليو تيرن"ونقلها لمكان أخر يقع على فتحات عبارات السيول مما شكل خطر على قائدي المركبات وسقوطهم أسفل العبارات لضيق الطريق وذكرو بقولهم
ما حدث مؤخراً على خط “صبيا – بيش” في يوتيرن العزامة يعد كارثة إنسانية بمعنى الكلمة. إذ كيف لفتحة يوتيرن لا تتجاوز بضعة أمتار أن تستوعب رطلًا من السيارات التي تريد العودة إلى القرى التي تقع في الناحية الأخرى من الخط.
حقيقة، لقد تجمعت سبع سيارات محملة بالناس، وهناك اختلط الحابل بالنابل، وتصادمت جميعها لأنه لا يوجد مطب صناعي لتهدئة السيارات القادمة من الجهة الأخرى واشتبكت بعضها ببعض. وهنا توقفت حركة السير تمامًا وباشرت الجهات الأمنية المختصة دورها في مثل هذه الحالات.
وحاول المسعفون إنقاذ الأشخاص العالقين بين أكوام الحديد، فأنقذ البعض وفارقت امرأة من جنسية عربية الحياة في الموقع، ولحقها ابنها في المستشفى، ولفظ انفاسه هناك، وجرى إنقاذ أربع حالات أخرى وتحويلهم لمستشفى صبيا وبيش.مضيفين
نعود إلى الحادث الذي يعد خامس حادث يقع في نفس اليوتيرن الذي جرى ترحيله من مكانه الأول إلى هذا المكان غير المناسب، إذ يشهد ازدحامًا نظرًا لكثافة مرتاديه من المواطنين والمقيمين وأهالي القرى على حد سواء على مدار الساعة، خصوصا في أوقات الذروة.
هذا اليوتيرن شهد أكثر من حادث خطير خلال الفترة الماضية، كان آخرها مصرع ثلاثة أشخاص من عائلة واحدة وقد أقفل منزلهم إلى الأبد. هذا اليوتيرن يتسبب في تكدس السيارات الصغيرة والكبيرة، والتي تسبب زيادة الازدحامات، ووقوع الحوادث المرورية المروعة، وما زاد الأمر سوءًا هو عدم وجود مطبات أو لوحات إرشادية تحذيرية من هذا الدوران الخطير والضيق، والذي يستخدمه آلاف المواطنين يوميًا.متسائلين
حقيقة لا ندري من الذي أشار بغلق اليوتيرن القديم الذي كان فسيحًا واسعًا يتجاوز طوله 100 متر، وكانت الحوادث قليلة تكاد لا تذكر، لنفاجأ بقرار إغلاقه وفتح هذا الذي يشهد كل يوم حادثًا مروريًا، والكل يتساءل في ذمة من هؤلاء الجرحى والموتى الذين راحوا ضحيته؟
مطالبين بوضع إشارة ضوئية مرورية أمام تقاطع العزامة؟ أو يعاد فتح اليوتيرن القديم وتوضع أمامه مطبات وإشارات عاكسة؟ خصوصًا وأنه في مكان فسيح وعلى جانبيه أراض فضاء تسمح لقائدي السيارات بمشاهدة السيارات القادمة.
شكا أهالي قرى العزامة والعالية والسلامة السفلى والسلامة العليا والنقاش والمجديرة وغيرها من خطر مثلث العزامة على طريق بيش-صبيا وما يشهدة من حوادث مميتة وراح ضحيته عشرات الأنفس ومن مختلف الأعمار خاصة بعد قيام بلدية بيش بقفل فتحة الدخول والخروج "اليو تيرن"ونقلها لمكان أخر يقع على فتحات عبارات السيول مما شكل خطر على قائدي المركبات وسقوطهم أسفل العبارات لضيق الطريق وذكرو بقولهم
ما حدث مؤخراً على خط “صبيا – بيش” في يوتيرن العزامة يعد كارثة إنسانية بمعنى الكلمة. إذ كيف لفتحة يوتيرن لا تتجاوز بضعة أمتار أن تستوعب رطلًا من السيارات التي تريد العودة إلى القرى التي تقع في الناحية الأخرى من الخط.
حقيقة، لقد تجمعت سبع سيارات محملة بالناس، وهناك اختلط الحابل بالنابل، وتصادمت جميعها لأنه لا يوجد مطب صناعي لتهدئة السيارات القادمة من الجهة الأخرى واشتبكت بعضها ببعض. وهنا توقفت حركة السير تمامًا وباشرت الجهات الأمنية المختصة دورها في مثل هذه الحالات.
وحاول المسعفون إنقاذ الأشخاص العالقين بين أكوام الحديد، فأنقذ البعض وفارقت امرأة من جنسية عربية الحياة في الموقع، ولحقها ابنها في المستشفى، ولفظ انفاسه هناك، وجرى إنقاذ أربع حالات أخرى وتحويلهم لمستشفى صبيا وبيش.مضيفين
نعود إلى الحادث الذي يعد خامس حادث يقع في نفس اليوتيرن الذي جرى ترحيله من مكانه الأول إلى هذا المكان غير المناسب، إذ يشهد ازدحامًا نظرًا لكثافة مرتاديه من المواطنين والمقيمين وأهالي القرى على حد سواء على مدار الساعة، خصوصا في أوقات الذروة.
هذا اليوتيرن شهد أكثر من حادث خطير خلال الفترة الماضية، كان آخرها مصرع ثلاثة أشخاص من عائلة واحدة وقد أقفل منزلهم إلى الأبد. هذا اليوتيرن يتسبب في تكدس السيارات الصغيرة والكبيرة، والتي تسبب زيادة الازدحامات، ووقوع الحوادث المرورية المروعة، وما زاد الأمر سوءًا هو عدم وجود مطبات أو لوحات إرشادية تحذيرية من هذا الدوران الخطير والضيق، والذي يستخدمه آلاف المواطنين يوميًا.متسائلين
حقيقة لا ندري من الذي أشار بغلق اليوتيرن القديم الذي كان فسيحًا واسعًا يتجاوز طوله 100 متر، وكانت الحوادث قليلة تكاد لا تذكر، لنفاجأ بقرار إغلاقه وفتح هذا الذي يشهد كل يوم حادثًا مروريًا، والكل يتساءل في ذمة من هؤلاء الجرحى والموتى الذين راحوا ضحيته؟
مطالبين بوضع إشارة ضوئية مرورية أمام تقاطع العزامة؟ أو يعاد فتح اليوتيرن القديم وتوضع أمامه مطبات وإشارات عاكسة؟ خصوصًا وأنه في مكان فسيح وعلى جانبيه أراض فضاء تسمح لقائدي السيارات بمشاهدة السيارات القادمة.