المصدر - وأضافت الأكاديمية أن المؤلفتين السويديتين إلين ماتسون وآن سوارد ستشغلان مقعديهما في العشرين من ديسمبر المقبل.
وبعد انتخاب العضوين الجديدن، لايزال هناك مقعد شاغر في الأكاديمية التي تضم 18 مقعداً.
وتحل ماتسون وسوارد محل جين سفينونجسون وسارة ستريدسبرج اللتين رحلتا عن مقعديهما في أعقاب فضيحة اعتداء جنسي طالت الأكاديمية.
وأسفرت الانتهاكات المزعومة لقواعد تضارب المصالح عن صدع عميق بين أعضاء الأكاديمية.
وخرجت الفضيحة إلى العلن في نوفمبر 2017 وكانت تتعلق بزوج إحدى العضوات السابقات بالأكاديمية، وهي الشاعرة كاتارينا فروستنسون.
وغادرت فروستنسون الأكاديمية في يناير، وأدين زوجها جان-كلود أرنو الفرنسي المولد في ديسمبر 2018 في تهمتي اغتصاب، وقد قدم استئنافاً.
ومنذ العام الماضي، سعت الأكاديمية لإعادة ترتيب البيت من الداخل وفضلت تأجيل منح جائزة نوبل للآداب لعام 2018. وقالت أوائل الشهر الجاري إنها ستستأنف منح جائزة وإعلان أسماء الفائزين بها لعامي 2018 و2019.
وسيتم إعلان الفائزين في أكتوبر المقبل.
وكان يتم في السابق انتخاب أعضاء الأكاديمية ليشغلوا مقاعدهم مدى الحياة. ولكن كانت إحدى نتائج أزمة 2018 مراجعة هذه القواعد التي ترجع لعام 1786.
وبعد انتخاب العضوين الجديدن، لايزال هناك مقعد شاغر في الأكاديمية التي تضم 18 مقعداً.
وتحل ماتسون وسوارد محل جين سفينونجسون وسارة ستريدسبرج اللتين رحلتا عن مقعديهما في أعقاب فضيحة اعتداء جنسي طالت الأكاديمية.
وأسفرت الانتهاكات المزعومة لقواعد تضارب المصالح عن صدع عميق بين أعضاء الأكاديمية.
وخرجت الفضيحة إلى العلن في نوفمبر 2017 وكانت تتعلق بزوج إحدى العضوات السابقات بالأكاديمية، وهي الشاعرة كاتارينا فروستنسون.
وغادرت فروستنسون الأكاديمية في يناير، وأدين زوجها جان-كلود أرنو الفرنسي المولد في ديسمبر 2018 في تهمتي اغتصاب، وقد قدم استئنافاً.
ومنذ العام الماضي، سعت الأكاديمية لإعادة ترتيب البيت من الداخل وفضلت تأجيل منح جائزة نوبل للآداب لعام 2018. وقالت أوائل الشهر الجاري إنها ستستأنف منح جائزة وإعلان أسماء الفائزين بها لعامي 2018 و2019.
وسيتم إعلان الفائزين في أكتوبر المقبل.
وكان يتم في السابق انتخاب أعضاء الأكاديمية ليشغلوا مقاعدهم مدى الحياة. ولكن كانت إحدى نتائج أزمة 2018 مراجعة هذه القواعد التي ترجع لعام 1786.