المصدر -
أعلن الأمين العام لجامعة الدول العربية، أحمد أبو الغيط ، أنه كُلّف من قبل مجلس الجامعة على مستوى المندوبين، بإعداد مشروع ملحق للانعقاد الدورى للقمة التنموية الاقتصادية، مرة كل أربع سنوات، بالتزامن مع القمة العادية، وعرضه على القمة العربية العادية القادمة.
جاء ذلك في كلمته خلال اجتماع المجلس الاقتصادي والاجتماعي على المستوى الوزاري التحضيري لمجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة في الدورة العادية الـ 30، أمس.
وقال: "إنه يود إحاطة المجلسِ الاقتصادي والاجتماعي علمًا بأن اجتماع المندوبين الدائمين التحضيرى للقمة، الذي عقد -أمس الأول-، توصل إلى صيغة مشروع قرار بشأن تزامن انعقاد القمتين العادية والتنموية".
وأضاف، تتضمن الصيغة الموافقة على تزامن انعقاد القمتين العادية والتنموية، مرة كل أربعة أعوام، على أن يتم تطبيق هذا التزامن بعد انعقاد الدورة الخامسة للقمة التنموية الاقتصادية، في موريتانيا عام 2023، منوهًا بعقد القمة التنموية الاقتصادية والاجتماعية، قبل شهرين في العاصمة اللبنانية بيروت.
وتوجه الأمين العام لجامعة الدول العربية، بالشكر العميق إلى المملكة العربية السعودية، على رئاستها للدورة السابقة للقمة العربية (قمة القدس)، وعلى الإدارة الحكيمة لدفة العمل العربي المشترك، طوال العام المنصرم.
كما وجه التهنئة إلى الجمهورية التونسية، لتوليها رئاسة الدورة الحالية لمجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة، متمنيًا لها التوفيق والنجاح.
جاء ذلك في كلمته خلال اجتماع المجلس الاقتصادي والاجتماعي على المستوى الوزاري التحضيري لمجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة في الدورة العادية الـ 30، أمس.
وقال: "إنه يود إحاطة المجلسِ الاقتصادي والاجتماعي علمًا بأن اجتماع المندوبين الدائمين التحضيرى للقمة، الذي عقد -أمس الأول-، توصل إلى صيغة مشروع قرار بشأن تزامن انعقاد القمتين العادية والتنموية".
وأضاف، تتضمن الصيغة الموافقة على تزامن انعقاد القمتين العادية والتنموية، مرة كل أربعة أعوام، على أن يتم تطبيق هذا التزامن بعد انعقاد الدورة الخامسة للقمة التنموية الاقتصادية، في موريتانيا عام 2023، منوهًا بعقد القمة التنموية الاقتصادية والاجتماعية، قبل شهرين في العاصمة اللبنانية بيروت.
وتوجه الأمين العام لجامعة الدول العربية، بالشكر العميق إلى المملكة العربية السعودية، على رئاستها للدورة السابقة للقمة العربية (قمة القدس)، وعلى الإدارة الحكيمة لدفة العمل العربي المشترك، طوال العام المنصرم.
كما وجه التهنئة إلى الجمهورية التونسية، لتوليها رئاسة الدورة الحالية لمجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة، متمنيًا لها التوفيق والنجاح.