مساء اليوم الخميس في المدينة المنورة
المصدر -
بحضور الأمين العام لوقف تعظيم الوحيين في المدينة المنورة -الأستاذ الدكتور /عماد زهير حافظ -أختتمت مساء اليوم الخميس الحادي والعشرين من شهر رجب الحالي - فعاليات الملتقى التدريبي لحقائب المنظومة البنائية والوقائية في حماية الوطن -بفندق ميلينوم طيبة بالمدينة المنورة -والذي أقيم برعاية صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان أمير منطقة المدينة المنورة -وأستمرت الفعاليات لمدة ثلاث أيام -
وشهد اليوم الخميس جلستين علمية الجلسة الأولي لسعادة الدكتور /عبدالعزيز بن عبدالرحمن الهليل - المستشار بالقضايا الوطنية والأمن الفكري
والجلسة الثانية لسعادة الدكتور /معلوي بن عبدالله الشهراني -أستاذ علم الجريمة المشارك في جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية
بعدها كانت إختتام فعاليات الملتقى -وألقى الأستاذ الدكتور /عماد زهير حافظ كلمة رفع فيها الشكر والتقدير والامتنان لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله -بمناسبة إنعقاد الملتقى -وجدد البيعة والوفاء للقيادة الرشيدة -رعاها الله - كما رفع الشكر والتقدير لصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز -أمير منطقة المدينة المنورة ولسمو نائبه الكريم صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن خالد الفيصل لانعقاد الملتقى برعاية كريمة منهما -وشكر المحاضرين والحاضرين في الملتقى - كما شكر فندق ميلينوم طيبة ممثلة في مدير إدارة الفندق الأستاذ /أنس ميمني لانعقاد الجلسات العلمية في الفندق -
كما تحدثت الأستاذة /هبه عبدالرحمن عينوسه- مشرفة الوقف -ومشرفة
من الجانب النسائي في الملتقى -وأكدت بأنه انطلاقا من الآية الكريمة :(وإذ قال إبراهيم رب إجعل هذا بلدا أمنا )وقول رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم :(من أصبح منكم أمنا في سربه. .معافا في جسده عنده قوت يومه فكأنما خيرت له الدنيا )
ووفاء لحق البيعة والطاعة لمليكنا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله ورعاهما -من جعلا الأمن والأمان دستورا لنا -انبرى وقف تعظيم الوحيين ليسهم في مشروع هدى القرآن والسنة النبوية في حماية أمن الوطن -لتتعانق بذلك الجهود الرسمية مع الجهود العلمية والشعبية متضمنا عدة أهداف منها :-
تدشين منظومة الحقائب البنائية والوقاية في حماية أمن الوطن
وتتلخص في تقديمها من قبل رؤساء الفرق العلمية -
وتدريبها في مجتمع المدينة المنورة شاملا جميع المؤسسات العلمية والاجتماعية والإعلامية وغيرها
بعدها قام الأستاذ الدكتور /عماد زهير حافظ بتقديم الشهادات للمشاركين في الملتقى كما تم تكريم الإعلامي /منصور نظام الدين لحضوره ومشاركته في الملتقى.
وشهد اليوم الخميس جلستين علمية الجلسة الأولي لسعادة الدكتور /عبدالعزيز بن عبدالرحمن الهليل - المستشار بالقضايا الوطنية والأمن الفكري
والجلسة الثانية لسعادة الدكتور /معلوي بن عبدالله الشهراني -أستاذ علم الجريمة المشارك في جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية
بعدها كانت إختتام فعاليات الملتقى -وألقى الأستاذ الدكتور /عماد زهير حافظ كلمة رفع فيها الشكر والتقدير والامتنان لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله -بمناسبة إنعقاد الملتقى -وجدد البيعة والوفاء للقيادة الرشيدة -رعاها الله - كما رفع الشكر والتقدير لصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز -أمير منطقة المدينة المنورة ولسمو نائبه الكريم صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن خالد الفيصل لانعقاد الملتقى برعاية كريمة منهما -وشكر المحاضرين والحاضرين في الملتقى - كما شكر فندق ميلينوم طيبة ممثلة في مدير إدارة الفندق الأستاذ /أنس ميمني لانعقاد الجلسات العلمية في الفندق -
كما تحدثت الأستاذة /هبه عبدالرحمن عينوسه- مشرفة الوقف -ومشرفة
من الجانب النسائي في الملتقى -وأكدت بأنه انطلاقا من الآية الكريمة :(وإذ قال إبراهيم رب إجعل هذا بلدا أمنا )وقول رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم :(من أصبح منكم أمنا في سربه. .معافا في جسده عنده قوت يومه فكأنما خيرت له الدنيا )
ووفاء لحق البيعة والطاعة لمليكنا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله ورعاهما -من جعلا الأمن والأمان دستورا لنا -انبرى وقف تعظيم الوحيين ليسهم في مشروع هدى القرآن والسنة النبوية في حماية أمن الوطن -لتتعانق بذلك الجهود الرسمية مع الجهود العلمية والشعبية متضمنا عدة أهداف منها :-
تدشين منظومة الحقائب البنائية والوقاية في حماية أمن الوطن
وتتلخص في تقديمها من قبل رؤساء الفرق العلمية -
وتدريبها في مجتمع المدينة المنورة شاملا جميع المؤسسات العلمية والاجتماعية والإعلامية وغيرها
بعدها قام الأستاذ الدكتور /عماد زهير حافظ بتقديم الشهادات للمشاركين في الملتقى كما تم تكريم الإعلامي /منصور نظام الدين لحضوره ومشاركته في الملتقى.