المصدر -
فككت السلطات الأمنية في الجزائر "خلية إرهابية"، كانت تخطط لتنفيذ هجمات خلال التجمعات الانتخابية، أمس الأربعاء.
وذكرت القناة أنه تم ضبط الخلية التي تضم 3 أفراد في مدينة وهران غربي البلاد، وأن العمليات الأمنية لا تزال مستمرة في المنطقة.
ولم يتضح ما إذا كانت الخلية ترتبط بتنظيم القاعدة أوتنظيم "داعش"، الذين لهما فروع تنشط فيالجزائر.
ويأتي ذلك فيما يتواصل حراك شعبي غير مسبوق في الجزائر، للمطالبة بتغيير النظام الحاكم.
وتعج شوارع العاصمة بمئات الآلاف من المتظاهرين على مدار 5 أسابيع، وهو ما يشكل ضغطا على الأجهزة الأمنية في منع وقوع حوادث إرهابية أو أمنية.
واتخذ الجيش قرارا مساندا للاحتجاجات، بالمطالبة بتفعيل المادة 102 من الدستور التي من شأنها عزل الرئيس عبد العزيز بوتفليقة لعجزه عن أداء مهامه.
ويوجد في الجزائر مقاتلون متحالفون مع كل من تنظيم ما بات يعرف باسم "القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي" وتنظيم "داعش"، ويتركزون غالبا في المناطق الجبلية بالشمال.
لكن هجمات المتشددين باتت نادرة نسبيا منذ انتهاء الحرب التي خاضتها الحكومة في التسعينات مع مجموعات مسلحة.
وذكرت القناة أنه تم ضبط الخلية التي تضم 3 أفراد في مدينة وهران غربي البلاد، وأن العمليات الأمنية لا تزال مستمرة في المنطقة.
ولم يتضح ما إذا كانت الخلية ترتبط بتنظيم القاعدة أوتنظيم "داعش"، الذين لهما فروع تنشط فيالجزائر.
ويأتي ذلك فيما يتواصل حراك شعبي غير مسبوق في الجزائر، للمطالبة بتغيير النظام الحاكم.
وتعج شوارع العاصمة بمئات الآلاف من المتظاهرين على مدار 5 أسابيع، وهو ما يشكل ضغطا على الأجهزة الأمنية في منع وقوع حوادث إرهابية أو أمنية.
واتخذ الجيش قرارا مساندا للاحتجاجات، بالمطالبة بتفعيل المادة 102 من الدستور التي من شأنها عزل الرئيس عبد العزيز بوتفليقة لعجزه عن أداء مهامه.
ويوجد في الجزائر مقاتلون متحالفون مع كل من تنظيم ما بات يعرف باسم "القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي" وتنظيم "داعش"، ويتركزون غالبا في المناطق الجبلية بالشمال.
لكن هجمات المتشددين باتت نادرة نسبيا منذ انتهاء الحرب التي خاضتها الحكومة في التسعينات مع مجموعات مسلحة.