المصدر - استضاف ميناء جازان، اليوم، فعاليات التمرين العملي للخطة الوطنية لمواجهة الكوارث البحرية بحث وإنقاذ 40 راكبًا، برعاية مدير عام حرس الحدود رئيس اللجنة الوطنية الدائمة لمواجهة الكوارث بمياه المملكة الفريق عواد بن عيد البلوي.
وحضر الفعاليات رئيسُ الهيئة العامة للموانئ المهندس سعد بن عبدالعزيز الخلب، ومندوبو الجهات الحكومية والخاصة.
واستهدفت الفعاليات التأكيد على مدى الجاهزية العالية والإمكانات المتطورة في مجال البحث والإنقاذ.
ويهدف هذا التمرين إلى تقييم ورفع مستوى منسوبي الجهات المشاركة في تنفيذ كافة عناصر الخطة، والتي تشمل: (البحث، والإنقاذ، والإخلاء، وإطفاء الحرائق، ومكافحة التلوث، والنقل، وتقديم العون للمتضررين)، بالإضافة إلى الارتقاء بمستوى الأداء المشترك للأجهزة الحكومية والخاصة في مواجهة جميع أنواع الحالات والأحداث التي من شأنها تعريض سلامة الأبرياء للمخاطر.
وتشتمل فرضية التمرين على تعرض سفينة ركاب متجة من ميناء جازان إلى ميناء فرسان مجدولة لحادث انفجار بغرف المحركات وتسرب كميات من الوقود وحدوث إصابات بين المسافرين تتطلب عمليات إخلاء.
ويأتي دور الهيئة العامة للموانئ "موانئ"، ممثلًا في ميناء جازان، في إرسال الزوارق والقاطرات التابعة لها إلى موقع الحادث للمشاركة في عمليات الإنقاذ وتفعيل جميع إجراءات التنســيق مــع بــرج مينــاء جازان؛ لتمريــر كل المعلومــات الضرورية إلى جميــع السفن المتواجدة فـي عـرض البحر؛ وذلك عـن طريق النشرات الجوية والتحذيرات الملاحية.
ويتولى مركـز التنسـيق بحرس الحدود، تمرير المعلومات إلى الهيئة العامـة للطيران المدني "المركـز السعودي للبحث والإنقاذ لمتابعـة الحـادث بأجهـزة البحث والإنقاذ المتوفرة لديهم، وإصدار إشعار ملاحي للطائرات في دائرة موقـع الحادث".
وحضر الفعاليات رئيسُ الهيئة العامة للموانئ المهندس سعد بن عبدالعزيز الخلب، ومندوبو الجهات الحكومية والخاصة.
واستهدفت الفعاليات التأكيد على مدى الجاهزية العالية والإمكانات المتطورة في مجال البحث والإنقاذ.
ويهدف هذا التمرين إلى تقييم ورفع مستوى منسوبي الجهات المشاركة في تنفيذ كافة عناصر الخطة، والتي تشمل: (البحث، والإنقاذ، والإخلاء، وإطفاء الحرائق، ومكافحة التلوث، والنقل، وتقديم العون للمتضررين)، بالإضافة إلى الارتقاء بمستوى الأداء المشترك للأجهزة الحكومية والخاصة في مواجهة جميع أنواع الحالات والأحداث التي من شأنها تعريض سلامة الأبرياء للمخاطر.
وتشتمل فرضية التمرين على تعرض سفينة ركاب متجة من ميناء جازان إلى ميناء فرسان مجدولة لحادث انفجار بغرف المحركات وتسرب كميات من الوقود وحدوث إصابات بين المسافرين تتطلب عمليات إخلاء.
ويأتي دور الهيئة العامة للموانئ "موانئ"، ممثلًا في ميناء جازان، في إرسال الزوارق والقاطرات التابعة لها إلى موقع الحادث للمشاركة في عمليات الإنقاذ وتفعيل جميع إجراءات التنســيق مــع بــرج مينــاء جازان؛ لتمريــر كل المعلومــات الضرورية إلى جميــع السفن المتواجدة فـي عـرض البحر؛ وذلك عـن طريق النشرات الجوية والتحذيرات الملاحية.
ويتولى مركـز التنسـيق بحرس الحدود، تمرير المعلومات إلى الهيئة العامـة للطيران المدني "المركـز السعودي للبحث والإنقاذ لمتابعـة الحـادث بأجهـزة البحث والإنقاذ المتوفرة لديهم، وإصدار إشعار ملاحي للطائرات في دائرة موقـع الحادث".