المصدر - استغرب الوزير القاضي أحمد عطية ما تردده أبواق المليشيات الحوثية من وصف عاصمة الحزم بالعدوان.
وتساءل عطية قائلاً: لو لم يذهب الحوثي إلى دماج ويقتل مايقرب من 360 طالب علم في دماج، وإلى عمران واجتاح المعسكرات وقتل القشيبي وآلاف الضباط من الجيش اليمني، واجتاح صنعاء وحاصر الحكومة بكامل طاقمها وحاصر بيت الرئيس، ثم اتجه إلى تعز، وإلى البيضاء ثم اجتاح المناطق والمحافظات الجنوبية، لولم يفعل هذا كله لن نستدعي عاصفة الحزم ولم نطالب الأشقاء بالتدخل، لولم يقترف كل هذه الاعتداءات.
وأضاف الوزير عطية أن المعتدي هو الذي بدأ بسفك الدم اليمني، وهو الذي بدأ بالانقلاب على السلطة المعتدي وهو الذي حاصر الرئيس، وهو الذي وضع الحكومة تحت الإقامة الجبرية، وهو الذي اجتاح المعسكرات وقتل آلاف الضباط والأفراد من الجيش اليمني، المعتدي هو الذي دمر المساجد ودور القرآن الكريم، قتل النساء والأطفال.
وأوضح الوزير عطية أن اليمنيين تعاملوا على مدى الزمن بمبدأ التعايش بمختلف توجهاتهم ومذاهبهم لكن الحوثي هو أول من بدأ العدوان.. مؤكدا أن الحوثي استعان بدولة أجنبية لديها مشروع توسعي وهي إيران فاضطر اليمنيون عبر القيادة الشرعية أن يدعوا أشقاءهم وجيرانهم إلى التدخل لإنقاذ اليمن وإنقاذ الشرعية من اعتداء هذه المليشيات، وأشار الوزير عطية إلى أن شر هذه العصابة لا يزال يتطاير في اليمن في كل مكان.
ونوّه الوزير عطية إلى ما ارتكبته المليشيا الحوثية بحق اليمنيين من جرائم وانتهاكات طالت كل بيت يمني إلى درجة أنه لا يوجد اليوم بيت في اليمن إلا وفيه شهيد أو مهجر أو نازح، أو معتقل، وبسبب تداعيات الحرب العدوانية التي أشعلها الحوثي ضد اليمنيين لا يوجد بيت في اليمن إلا وهو يئن ويتألم من جراحات هذه المليشيات التي لا ترعوي ولا تفهم معنى وحرمة الدم اليمني.
كما نبّه إلى أن الشرعية تنازلت في كل مفاوضات السلام كله حفاظاً على اليمن.
ولفت الوزير إلى دور الرئيس هادي البطولي في مواجهة المشروع الإنقلابي الحوثي، ابتداء من طلب النجدة من أشقاءه، بالإضافة إلى السير في بناء يمن اتحادي جديد، ذلك أنه مستند شرعيته من خيارات المواطنين ولا يمكن أن يفرط في الأمانة المحمل بها منهم، والمتمثل بيمن امن مستقر ..
وعبر القاضي عطية عن تقديره وتقدير اليمن حكومة وشعباً وقفة الأخوة للمملكة العربية السعودية مع الشعب اليمني متمثلة بعاصفة الحزم التي قامت بها المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة وبقية دول التحالف ودورها الكبير في الحفاظ على هوية اليمن، مؤكداً أن النصر قادم لا محالة وأن الحوثي لن يحكم اليمن ولو تخلى العالم كله عن اليمنيين فلن يحكم الحوثي اليمن لأن مشروعه يتنافى مع عقيدة وأخلاق وقيم اليمنيين
وتساءل عطية قائلاً: لو لم يذهب الحوثي إلى دماج ويقتل مايقرب من 360 طالب علم في دماج، وإلى عمران واجتاح المعسكرات وقتل القشيبي وآلاف الضباط من الجيش اليمني، واجتاح صنعاء وحاصر الحكومة بكامل طاقمها وحاصر بيت الرئيس، ثم اتجه إلى تعز، وإلى البيضاء ثم اجتاح المناطق والمحافظات الجنوبية، لولم يفعل هذا كله لن نستدعي عاصفة الحزم ولم نطالب الأشقاء بالتدخل، لولم يقترف كل هذه الاعتداءات.
وأضاف الوزير عطية أن المعتدي هو الذي بدأ بسفك الدم اليمني، وهو الذي بدأ بالانقلاب على السلطة المعتدي وهو الذي حاصر الرئيس، وهو الذي وضع الحكومة تحت الإقامة الجبرية، وهو الذي اجتاح المعسكرات وقتل آلاف الضباط والأفراد من الجيش اليمني، المعتدي هو الذي دمر المساجد ودور القرآن الكريم، قتل النساء والأطفال.
وأوضح الوزير عطية أن اليمنيين تعاملوا على مدى الزمن بمبدأ التعايش بمختلف توجهاتهم ومذاهبهم لكن الحوثي هو أول من بدأ العدوان.. مؤكدا أن الحوثي استعان بدولة أجنبية لديها مشروع توسعي وهي إيران فاضطر اليمنيون عبر القيادة الشرعية أن يدعوا أشقاءهم وجيرانهم إلى التدخل لإنقاذ اليمن وإنقاذ الشرعية من اعتداء هذه المليشيات، وأشار الوزير عطية إلى أن شر هذه العصابة لا يزال يتطاير في اليمن في كل مكان.
ونوّه الوزير عطية إلى ما ارتكبته المليشيا الحوثية بحق اليمنيين من جرائم وانتهاكات طالت كل بيت يمني إلى درجة أنه لا يوجد اليوم بيت في اليمن إلا وفيه شهيد أو مهجر أو نازح، أو معتقل، وبسبب تداعيات الحرب العدوانية التي أشعلها الحوثي ضد اليمنيين لا يوجد بيت في اليمن إلا وهو يئن ويتألم من جراحات هذه المليشيات التي لا ترعوي ولا تفهم معنى وحرمة الدم اليمني.
كما نبّه إلى أن الشرعية تنازلت في كل مفاوضات السلام كله حفاظاً على اليمن.
ولفت الوزير إلى دور الرئيس هادي البطولي في مواجهة المشروع الإنقلابي الحوثي، ابتداء من طلب النجدة من أشقاءه، بالإضافة إلى السير في بناء يمن اتحادي جديد، ذلك أنه مستند شرعيته من خيارات المواطنين ولا يمكن أن يفرط في الأمانة المحمل بها منهم، والمتمثل بيمن امن مستقر ..
وعبر القاضي عطية عن تقديره وتقدير اليمن حكومة وشعباً وقفة الأخوة للمملكة العربية السعودية مع الشعب اليمني متمثلة بعاصفة الحزم التي قامت بها المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة وبقية دول التحالف ودورها الكبير في الحفاظ على هوية اليمن، مؤكداً أن النصر قادم لا محالة وأن الحوثي لن يحكم اليمن ولو تخلى العالم كله عن اليمنيين فلن يحكم الحوثي اليمن لأن مشروعه يتنافى مع عقيدة وأخلاق وقيم اليمنيين