المصدر - تحت رعاية معالي مديرة جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن الدكتورة إيناس بنت سليمان العيسى أقامت الجامعة ممثلة بعمادة شؤون المكتبات "معرض الكتاب ٢٠١٩م" ابتداء من يوم الأثنين 18 رجب ولغاية يوم الخميس 21 رجب 1440هـ، حيث يستقبل المعرض الزائرات من داخل وخارج الجامعة من الساعة الثامنة صباحًا حتى الساعة الرابعة عصرًا، وذلك بمشاركة العديد من الجهات الحكومية ودور النشر ومتاجر الكتب.
وفي هذا الصدد ثمنت معالي مديرة الجامعة جهود المكتبة المركزية في إقامة مثل هذه المعارض التي تضمنت مشاركة الطالبات من الأندية الطلابية بالجامعة، مؤكدة أنها على مستوى عالٍ من الجودة والإبداع وجديرة بالدعم والتشجيع.
هذا وتخلل المعرض برنامج ثقافي مصاحب يضم جلسات نقاش ومحاضرات ودورات تدريبية بمشاركة ذوي الخبرة والاختصاص في عده محاور منها: طفلي والقراءة: الواقع والمأمول، الوعي القانوني، بالقراءة تمنح نفسك حياة بفكر آخر، عرض تجارب المؤلفات السعوديات الحاصلات على جوائز في مجال التأليف والكتابة.
كما وقع عدد من الكاتبات مؤلفاتهم المتنوعة على منصات التوقيع في المعرض وسط حضور من المهتمين، حيث وقعت الدكتورة سعاد أبو شال ديوانها ( الشعر عينك والإبحار قافيتي )، والأستاذة أميمة الخميس كتابها ( مسرى الغرانيق في مدن العقيق )، والأستاذة زينب الهذال مجموعتها القصصية ( هي من اتخذت القرار )، والدكتورة دوش الدوسري كتابها ( نازك الملائكة تحولات الرؤية والفن)، كما وقعت الدكتورة سارة الخمشي والدكتورة شروق الخليف كتابهما ( المعوقات التي تواجه الحراك النسوي في المملكة العربية السعودية ).
ومن جانبها أوضحت عميدة شؤون المكتبات الدكتورة حنان بنت ناصر الصقيه أن إقامة معرض الكتاب بالجامعة يعد فرصة للطالبات والباحثات وسيدات المجتمع كافة للحصول على الكتب التي تلبي رغباتهن القرائية وتعود عليهن بالفائدة والنفع، كما أن المعرض يعد ظاهرة ثقافية للرقي بالمستوى الثقافي والفكري وداعمًا لتحقيق تطلعات رؤية ٢٠٣٠.
كما بينت الصقيه أن عمادة شؤون المكتبات دأبت على تنظيم معرض الكتاب سنويًا حيث عملت هذا العام على إعداد برنامج ثقافي مصاحب يتضمن عددًا من ورش العمل واللقاءات وجلسات توقيع الكتب للمؤلفات والكاتبات السعوديات، مشيرة إلى مشاركة العديد من الجهات الحكومية، ودور النشر، ومتاجر الكتب، والجهات ذات العلاقة بطبيعة وأهداف المعرض التي تسعى الجامعة إلى تحقيقها.
وفي هذا الصدد ثمنت معالي مديرة الجامعة جهود المكتبة المركزية في إقامة مثل هذه المعارض التي تضمنت مشاركة الطالبات من الأندية الطلابية بالجامعة، مؤكدة أنها على مستوى عالٍ من الجودة والإبداع وجديرة بالدعم والتشجيع.
هذا وتخلل المعرض برنامج ثقافي مصاحب يضم جلسات نقاش ومحاضرات ودورات تدريبية بمشاركة ذوي الخبرة والاختصاص في عده محاور منها: طفلي والقراءة: الواقع والمأمول، الوعي القانوني، بالقراءة تمنح نفسك حياة بفكر آخر، عرض تجارب المؤلفات السعوديات الحاصلات على جوائز في مجال التأليف والكتابة.
كما وقع عدد من الكاتبات مؤلفاتهم المتنوعة على منصات التوقيع في المعرض وسط حضور من المهتمين، حيث وقعت الدكتورة سعاد أبو شال ديوانها ( الشعر عينك والإبحار قافيتي )، والأستاذة أميمة الخميس كتابها ( مسرى الغرانيق في مدن العقيق )، والأستاذة زينب الهذال مجموعتها القصصية ( هي من اتخذت القرار )، والدكتورة دوش الدوسري كتابها ( نازك الملائكة تحولات الرؤية والفن)، كما وقعت الدكتورة سارة الخمشي والدكتورة شروق الخليف كتابهما ( المعوقات التي تواجه الحراك النسوي في المملكة العربية السعودية ).
ومن جانبها أوضحت عميدة شؤون المكتبات الدكتورة حنان بنت ناصر الصقيه أن إقامة معرض الكتاب بالجامعة يعد فرصة للطالبات والباحثات وسيدات المجتمع كافة للحصول على الكتب التي تلبي رغباتهن القرائية وتعود عليهن بالفائدة والنفع، كما أن المعرض يعد ظاهرة ثقافية للرقي بالمستوى الثقافي والفكري وداعمًا لتحقيق تطلعات رؤية ٢٠٣٠.
كما بينت الصقيه أن عمادة شؤون المكتبات دأبت على تنظيم معرض الكتاب سنويًا حيث عملت هذا العام على إعداد برنامج ثقافي مصاحب يتضمن عددًا من ورش العمل واللقاءات وجلسات توقيع الكتب للمؤلفات والكاتبات السعوديات، مشيرة إلى مشاركة العديد من الجهات الحكومية، ودور النشر، ومتاجر الكتب، والجهات ذات العلاقة بطبيعة وأهداف المعرض التي تسعى الجامعة إلى تحقيقها.