حوارات جيل الإبداع
المصدر - بحضور طلاب الشق الثانوي من مدرسة جيل الابداع الثانوي ، جنوب مكة المكرمة حي العكيشية وفي حوار بيئي ثقافي توعوي ومن مبادرة معآ لبناء جيل بيئي متكامل والتي اطلقها وتنفذها إدارة النشاط بإدارة التعليم بالمنطقة سعادة الناشط والخبير البيئي الدكتور فهد عبدالكريم تركستاني استاذ الكيمياء بجامعة أم القرى بمكة المكرمة رئيس المسئولية الاجتماعية بقسم الكيمياء و بتنسيق من ادارة النشاط من قبل منسق المبادرة الاستاذ سعيد عبدالغني مقلية بإدارة تعليم منطقة مكة المكرمة قام صاحب المبادرة بعمل لقاء حواري ولمدة 40 دقيقة بحضور جميع طلاب المدرسة والتي كانت بعنوان (حوارات جيل الابداع مع مبادرة معآ لبناءالجيل البيئي ) ضمن سلسة من لقاءات ومحاضرات لمدارس مكة المكرمة المتوسطة والثانوية و تهدف الى زيادة الوعي البيئي لدى الطلاب ونشر ثقافة الاهتمام بالبيئة وانعكاسها على الفرد والمجتمع .
وقد حضر اللقاء الحواري كلا من
قائد المدرسة الأستاذ عايد الثبيتي
تنسيق رائد النشاط الاستاذ عبدالله بشناق
مدير العلاقات العامة الاستاذ مهند حريري
وجميع منسوبي القسم الثانوي من إداريين ومعلمين
وكيل القسم الثانوي الاستاذ صهيب العامودي
هذا وتضمن الحوار نظرة شمولية ومقتطفات عن البيئة الداخلية حيث ذكر ان خطورة التلوث في البيئة الداخلية اكثر من البيئة الخارجية لاسباب عدة منها سواء التهوية والإسراف في المواد الكيميائية مثل المبيدات والمنظفات وغيرها وكذلك التنوية عن مخاطر المواد الكيميائية وما تسببه من امراض اخطرها السرطان و ان اهم المواد الخطرة في البيئة الداخلية هيا الاسراف في المواد الكيميائي حيث ذكر ان عدد المواد الكيميائية في المنزل حسب ما ذكرته حماية البيئة الامريكية حوالي 800 مركب اخطرها حوالي 40 مركب قد يسبب السرطان وتطرق خلالها الدكتور حول عدة مواضيع اخرى منها منها المنظفات الصحية وأثرها على الصحة العامة حيث نوه لعدم الاهتمام بالتعليمات والإرشادات المكتوبة على العبوات وزيادة التركيز لهذه المنظفات بعد الاستعمال من سوء التهوية وقد تحدي ايضا عن التلوث السمعي او الضجيجي وماله من اخطار على ضعف السمع خاصة بين الشباب حيث ذكر ان ضعف السمع كان في الماضي ما يقارب ال 15 يبداء بعد سن الخمسين اما الان فالوضع اصبح خطير خاصة بين فائق الشباب حيث بداء ضعف السمع من سن ال 30 عام وذلك للإفراط في استخدام الأجهزة الذكية واستخدام السماعات طوال الوقت او الأصوات المزعجة من داخل السيارات او الافراح كما تطرق على ما أطلقته منظمة الصحة العالمية من امراض وهي متلازمة المساكن الممرضة من سوء التهوية المسبب الرئيسي لمرض المنازل والذي تحول في الأعوام الحالية كما اطلقت عليه دراسة بريطانية بدل الممرضة السامة ، واخيرآ تطرق أيضا الى التلوث الناجم عن التدخين ومضاره على الصحة بشكل عام والقدرة الجنسية للرجل والأنثى كذلك بشكل خاص و مدى ضررها .
وفي نهاية اللقاء شكر قائد المدرسة سعادة الدكتور فهد على ماتم طرحه خلال المحاضرة وأنها كانت مهمة وخاصة انها تحاكي الطالب ومدى تأثير البيئة عليه وتم تكريم سعادته بتقديم شهادة تقديرا على جهوده المتميزة وقد تفاعل طلاب المدرسة تفاعل كبير خاصة بإطلاق صيحة نحن الجيل البيئي لمدرسة جيل الابداع الاهلي الثانوي مكة المكرمة حي العكيشية جنوب مكة
وفي الختام يتقدم الدكتور فهد تركستاني رئيس لجنة المسئولية الاجتماعية بقسم الكيمياء جامعة ام القرى صاحب ومنفذ المبادرة وكذلك ادارة النشاط بإدارة التعليم بالشكر والتقدير للمنسقة الإعلامية للمبادرة أ.مرفت محمود طيب على جهودها المبذولة في إبراز دور المبادرة في رفع مستوى الوعي البيئي لطلاب المدارس
وقد حضر اللقاء الحواري كلا من
قائد المدرسة الأستاذ عايد الثبيتي
تنسيق رائد النشاط الاستاذ عبدالله بشناق
مدير العلاقات العامة الاستاذ مهند حريري
وجميع منسوبي القسم الثانوي من إداريين ومعلمين
وكيل القسم الثانوي الاستاذ صهيب العامودي
هذا وتضمن الحوار نظرة شمولية ومقتطفات عن البيئة الداخلية حيث ذكر ان خطورة التلوث في البيئة الداخلية اكثر من البيئة الخارجية لاسباب عدة منها سواء التهوية والإسراف في المواد الكيميائية مثل المبيدات والمنظفات وغيرها وكذلك التنوية عن مخاطر المواد الكيميائية وما تسببه من امراض اخطرها السرطان و ان اهم المواد الخطرة في البيئة الداخلية هيا الاسراف في المواد الكيميائي حيث ذكر ان عدد المواد الكيميائية في المنزل حسب ما ذكرته حماية البيئة الامريكية حوالي 800 مركب اخطرها حوالي 40 مركب قد يسبب السرطان وتطرق خلالها الدكتور حول عدة مواضيع اخرى منها منها المنظفات الصحية وأثرها على الصحة العامة حيث نوه لعدم الاهتمام بالتعليمات والإرشادات المكتوبة على العبوات وزيادة التركيز لهذه المنظفات بعد الاستعمال من سوء التهوية وقد تحدي ايضا عن التلوث السمعي او الضجيجي وماله من اخطار على ضعف السمع خاصة بين الشباب حيث ذكر ان ضعف السمع كان في الماضي ما يقارب ال 15 يبداء بعد سن الخمسين اما الان فالوضع اصبح خطير خاصة بين فائق الشباب حيث بداء ضعف السمع من سن ال 30 عام وذلك للإفراط في استخدام الأجهزة الذكية واستخدام السماعات طوال الوقت او الأصوات المزعجة من داخل السيارات او الافراح كما تطرق على ما أطلقته منظمة الصحة العالمية من امراض وهي متلازمة المساكن الممرضة من سوء التهوية المسبب الرئيسي لمرض المنازل والذي تحول في الأعوام الحالية كما اطلقت عليه دراسة بريطانية بدل الممرضة السامة ، واخيرآ تطرق أيضا الى التلوث الناجم عن التدخين ومضاره على الصحة بشكل عام والقدرة الجنسية للرجل والأنثى كذلك بشكل خاص و مدى ضررها .
وفي نهاية اللقاء شكر قائد المدرسة سعادة الدكتور فهد على ماتم طرحه خلال المحاضرة وأنها كانت مهمة وخاصة انها تحاكي الطالب ومدى تأثير البيئة عليه وتم تكريم سعادته بتقديم شهادة تقديرا على جهوده المتميزة وقد تفاعل طلاب المدرسة تفاعل كبير خاصة بإطلاق صيحة نحن الجيل البيئي لمدرسة جيل الابداع الاهلي الثانوي مكة المكرمة حي العكيشية جنوب مكة
وفي الختام يتقدم الدكتور فهد تركستاني رئيس لجنة المسئولية الاجتماعية بقسم الكيمياء جامعة ام القرى صاحب ومنفذ المبادرة وكذلك ادارة النشاط بإدارة التعليم بالشكر والتقدير للمنسقة الإعلامية للمبادرة أ.مرفت محمود طيب على جهودها المبذولة في إبراز دور المبادرة في رفع مستوى الوعي البيئي لطلاب المدارس