المصدر -
استقبل حمد بن ناصر الوهيبي المدير العام للتعليم بمنطقة الرياض، في مكتبه، خالد العريدي، رئيس المجلس البلدي لأمانة المنطقة، والوفد المرافق له.
ورحب المدير العام بأعضاء المجلس البلدي، مؤكدا أهمية التعاون والتكامل بين التعليم والجهات الحكومية والخاصة، وقال: "التعليم ميدان واسع بطلابه وطالباته وموظفيه ومنشآته، وهو جزء مهم في بناء الوعي في كافة جوانب الحياة، ونرحب بالمبادرات التي تعزز القيم وتبني القدوات وتركز على النتائج واستنساخ التجارب الناجحة وتطوير وتحسين آلياتها ومراعاة متطلباتها".
وأوضح علي بن محمد الغامدي، المتحدث الرسمي، مدير إدارة الإعلام التربوي، أن اللقاء التنسيقي التشاوري الذي أقيم في الإدارة العامة للتعليم بمنطقة الرياض شمل مناقشة عدة محاور، بدأت بتعريف موجز بأهداف المجلس البلدي، إضافة إلى عرض مبادرات تسهم في رفع الوعي وبناء القيم والشراكة المجتمعية من خلال التطرق لمبادرات عمل الأسر المنتجة في المقاصف المدرسية "التحديات والحلول"، والسلامة المرورية عند المدارس، وإعداد طلاب مبادرين تجاه العمل التطوعي والاستفادة والرقابة على الخدمات البلدية، من خلال إنشاء مجالس طلابية وأنشطة تسهم في ذلك، وتفعيل الشراكة بين إدارة التعليم والمجلس البلدي، لتحقيق أفضل النتائج في جانب السلوكيات الحضارية لجيل يخدم بلده ويحافظ على مقدراته، وفق "رؤية المملكة ٢٠٣٠".
وأشار الغامدي إلى أن اللقاء اختتم بتسمية منسقين بين الجانبين لاستكمال المشاورات والتوصيات والعمل على تنفيذها.
ورحب المدير العام بأعضاء المجلس البلدي، مؤكدا أهمية التعاون والتكامل بين التعليم والجهات الحكومية والخاصة، وقال: "التعليم ميدان واسع بطلابه وطالباته وموظفيه ومنشآته، وهو جزء مهم في بناء الوعي في كافة جوانب الحياة، ونرحب بالمبادرات التي تعزز القيم وتبني القدوات وتركز على النتائج واستنساخ التجارب الناجحة وتطوير وتحسين آلياتها ومراعاة متطلباتها".
وأوضح علي بن محمد الغامدي، المتحدث الرسمي، مدير إدارة الإعلام التربوي، أن اللقاء التنسيقي التشاوري الذي أقيم في الإدارة العامة للتعليم بمنطقة الرياض شمل مناقشة عدة محاور، بدأت بتعريف موجز بأهداف المجلس البلدي، إضافة إلى عرض مبادرات تسهم في رفع الوعي وبناء القيم والشراكة المجتمعية من خلال التطرق لمبادرات عمل الأسر المنتجة في المقاصف المدرسية "التحديات والحلول"، والسلامة المرورية عند المدارس، وإعداد طلاب مبادرين تجاه العمل التطوعي والاستفادة والرقابة على الخدمات البلدية، من خلال إنشاء مجالس طلابية وأنشطة تسهم في ذلك، وتفعيل الشراكة بين إدارة التعليم والمجلس البلدي، لتحقيق أفضل النتائج في جانب السلوكيات الحضارية لجيل يخدم بلده ويحافظ على مقدراته، وفق "رؤية المملكة ٢٠٣٠".
وأشار الغامدي إلى أن اللقاء اختتم بتسمية منسقين بين الجانبين لاستكمال المشاورات والتوصيات والعمل على تنفيذها.