المصدر -
صرح الدكتور / نبيل نقشبندي - أنهم في اللجنة المشرفة على النسخة - ( ١٦ ) - لجائزة :- ( زاهد قدسي للتعليق الرياضي ) - يسعون لتطوير آلية إقامة حفل الجائزة و طريقة إختيار الفائز
و من تلك الآليات : إقامة حفل هذه النسخة في البلد الذي درس فيها صاحب الجائزة و عشقها مصر .
و سوف يتم في هذه النسخة إيجاد طريقة لإشراك الجمهور في الترشيح عن طريق التصويت و الأسماء للمرشحين الخمسة هم :- أشرف محمود - محمد الشامسي - حاتم بطيشه - حسني الزغدودي - عصام عبده .
و هناك إقتراح على أن يقام على ندوة عن التعليق قبل حفل الجائزة بيوم ، و كذلك عمل مسابقة للمُعلق الواعد ، كما تم إقتراح شهر نوفمبر - ( ٢٠١٩ ) - لإقامة الحفل .
و سوف يُعلن قريب عن تكوين لجنة إعلامية للجائزة لتولي المهام الإعلامية لها و يكون المنسق الإعلامي لها الأستاذ / علاء الفهمي .
و في ختام تصريحه شكر د.نبيل أعضاء اللجنة المشرفة الجديدة ( علي سعيد الكعبي - و إبراهيم الجابر - و أحمد شوبير - و غازي صدقة ) - على قبولهم المشاركة في عضوية اللجنة ، و ذلك وفاء لهم لصاحبها :- ( رئيس لجنة المعلقين العرب ) - و تكريماً للمعلقين البارزين ، حيث تُعد الجائزة الوحيدة على مستوى العالم العربي التي تُكرم المعلقين الرياضين .
و وعد ان تكون نسخة - ( ٢٠١٩ ) - نسخة متميزة بإذن الله .
و من تلك الآليات : إقامة حفل هذه النسخة في البلد الذي درس فيها صاحب الجائزة و عشقها مصر .
و سوف يتم في هذه النسخة إيجاد طريقة لإشراك الجمهور في الترشيح عن طريق التصويت و الأسماء للمرشحين الخمسة هم :- أشرف محمود - محمد الشامسي - حاتم بطيشه - حسني الزغدودي - عصام عبده .
و هناك إقتراح على أن يقام على ندوة عن التعليق قبل حفل الجائزة بيوم ، و كذلك عمل مسابقة للمُعلق الواعد ، كما تم إقتراح شهر نوفمبر - ( ٢٠١٩ ) - لإقامة الحفل .
و سوف يُعلن قريب عن تكوين لجنة إعلامية للجائزة لتولي المهام الإعلامية لها و يكون المنسق الإعلامي لها الأستاذ / علاء الفهمي .
و في ختام تصريحه شكر د.نبيل أعضاء اللجنة المشرفة الجديدة ( علي سعيد الكعبي - و إبراهيم الجابر - و أحمد شوبير - و غازي صدقة ) - على قبولهم المشاركة في عضوية اللجنة ، و ذلك وفاء لهم لصاحبها :- ( رئيس لجنة المعلقين العرب ) - و تكريماً للمعلقين البارزين ، حيث تُعد الجائزة الوحيدة على مستوى العالم العربي التي تُكرم المعلقين الرياضين .
و وعد ان تكون نسخة - ( ٢٠١٩ ) - نسخة متميزة بإذن الله .