المصدر -
افتتح مساعد مدير تعليم منطقة مكة المكرمة الدكتور فهد الزهراني فعاليات اليوم العالمي لمتلازمة داون ٢٠١٩ تحت شعار لا تترك أحداً خلفك نيابة عن مدير تعليم مكة المكرمة والمقامة في سوق الضيافه وبتنظيم من إدارة التربية الخاصة بنين / بنات.
حيث تم قص الشريط بتواجد الطفلة كادي أصغر طفلة متطوعة من أطفال متلازمة داون وبعدها قام بجولة عامة على الأركان للجهات المشاركة والتي تجاوزت ١٢ ركناً ممثلة بقسم التربية الخاصة بإدارة التعليم ومدينة سناد وجمعية سعي ونادي مكة لذوي الاحتياجات الخاصة ومركز التأهيل الشامل ومركز الأمل المنشود ومدارس الصدفة المكنونة ومركز إصرار فارس الطبي والعديد من أركان الأطفال كالمرسم الحر والرسم على الوجه والوسائل التعليمية.
وبدأت فقرات الحفل بعرض نماذج مرئية تم انتاجها لأطفال متلازمة داون وكيفية تعامل أولياء أمورهم معهم وبث بعث الرسائل الإيجابية من خلال ذلك.
واستذكر الحضور جهود رجال الحد الجنوبي من خلال مشاهد مرئية سلطت الضوء على ما يقومون به في سبيل هذا الوطن.
وذكر الدكتور فهد الزهراني في كلمته أن من أهداف وزارة التعليم هي إعطاء هذي الفئة حقوقها كاملة من الرعاية والاهتمام وأننا رأينا اليوم نماذج مضيئة وهي من تجب أن تسلط الضوء عليها كما ذكر أن تكامل الجهود أظهرت هذي الفعالية بأبعادها المختلفة الاجتماعية والثقافية والصحية.
وبين مدير إدارة التربية الخاصة الأستاذ عبدالله السلمي أن الهدف من الفعالية نشر الثقافة المجتمعية ونشر الوعي الصحي لمصابي متلازمة داون وكذلك نشر الثقافة بحقوقهم كأي مواطن آخر،مبدياً شكره لكل القائمين في إدارة التربية الخاصة وذات العلاقة ولفريق أمكن التطوعي على جهودهم المبذولة.
وقد شاركت أكثر من ٢٢ جهة إعلامية لتغطية هذي الفعالية تابعت هذا الكرنفال ونقلت الاحتفال بصورة إيجابية مساهمة في نشر الوعي الثقافي الصحي.
وفي نهاية الفعاليات تم تكريم الجهات المشاركة والجهات الإعلامية والتقطت الصور التذكارية وسط تفاعل ختامي وحضور جميل .
حيث تم قص الشريط بتواجد الطفلة كادي أصغر طفلة متطوعة من أطفال متلازمة داون وبعدها قام بجولة عامة على الأركان للجهات المشاركة والتي تجاوزت ١٢ ركناً ممثلة بقسم التربية الخاصة بإدارة التعليم ومدينة سناد وجمعية سعي ونادي مكة لذوي الاحتياجات الخاصة ومركز التأهيل الشامل ومركز الأمل المنشود ومدارس الصدفة المكنونة ومركز إصرار فارس الطبي والعديد من أركان الأطفال كالمرسم الحر والرسم على الوجه والوسائل التعليمية.
وبدأت فقرات الحفل بعرض نماذج مرئية تم انتاجها لأطفال متلازمة داون وكيفية تعامل أولياء أمورهم معهم وبث بعث الرسائل الإيجابية من خلال ذلك.
واستذكر الحضور جهود رجال الحد الجنوبي من خلال مشاهد مرئية سلطت الضوء على ما يقومون به في سبيل هذا الوطن.
وذكر الدكتور فهد الزهراني في كلمته أن من أهداف وزارة التعليم هي إعطاء هذي الفئة حقوقها كاملة من الرعاية والاهتمام وأننا رأينا اليوم نماذج مضيئة وهي من تجب أن تسلط الضوء عليها كما ذكر أن تكامل الجهود أظهرت هذي الفعالية بأبعادها المختلفة الاجتماعية والثقافية والصحية.
وبين مدير إدارة التربية الخاصة الأستاذ عبدالله السلمي أن الهدف من الفعالية نشر الثقافة المجتمعية ونشر الوعي الصحي لمصابي متلازمة داون وكذلك نشر الثقافة بحقوقهم كأي مواطن آخر،مبدياً شكره لكل القائمين في إدارة التربية الخاصة وذات العلاقة ولفريق أمكن التطوعي على جهودهم المبذولة.
وقد شاركت أكثر من ٢٢ جهة إعلامية لتغطية هذي الفعالية تابعت هذا الكرنفال ونقلت الاحتفال بصورة إيجابية مساهمة في نشر الوعي الثقافي الصحي.
وفي نهاية الفعاليات تم تكريم الجهات المشاركة والجهات الإعلامية والتقطت الصور التذكارية وسط تفاعل ختامي وحضور جميل .