المصدر -
تشهد فعاليات منتدى منطقة مكة المكرمة الاقتصادي 2019، الذي يدشنه صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة، بحضور نائبه صاحب السمو الملكي الأمير بدر بن سلطان،جلسة وزارية خاصة يديرها عبدالوهاب الفايز، عضو مجلس ادارة هيئة الصحفيين السعوديين، وتضم كل من معالي د. ماجد بن عبد الله القصبي ،وزير التجارة والاستثمار و وزير الشؤون البلدية والقروية المكلف ، ومعالي د.وليد بن محمد بن صالح الصمعاني، وزير العدل، ومعالي أ. أحمد بن سليمان بن عبد العزيز الراجحي، وزير العمل والتنمية الاجتماعية، ومعالي أ. ماجد بن عبدالله بن حمد الحقيل، وزير الإسكان، معالي د. محمد صالح بن طاهر بنتن، وزير الحج والعمرة.
تقدم الدورة الثانية للمنتدى 25 جلسة حوارية وحلقات نقاش، وتضم مايزيد عن الـ 65 متحدث من مختلف دول العالم من الخبراء ورواد القطاعات الاقتصادية المختلفة وصُناع القرار ووزراء وشخصيات قيادية بارزة محلياً وإقليمياً ودولياً، وكذلك المسؤولين وقادة الأعمال ورؤساء المدن والبلديات، وذلك بهدف استكشاف التقنيات والحلول المبتكرة لتحفيز فرص الاستثمار المتعلقة بالتنمية الحضرية في منطقة مكة المكرمة.
يستعرض المنتدى بعض المبادرات المبتكرة والخلاقة حول الحج، وذلك خلال جلسة تحمل عنوان “مستقبل الحج الحضري”. كما سيتم تخصيص جلسة خاصة حول “إطلاق عمليات تسليم المشاريع”، حيث تلقي الضوء على المشروعات التي لم تصل إلى مرحلة التنفيذ الكامل. وخلال تلك الجلسة، سيستعرض المشاركون آليات وفرص الشراكة بين القطاعين العام والخاص، لضمان تنفيذ واستدامة هذه المشاريع. كما يناقش أيضاً قضية “تطوير وتكامل الأحياء غير الرسمية” وذلك عبر استكشاف وسائل فعالة لتحقيق التكامل المستدام للأحياء العشوائية. كما سيتم إلقاء الضوء أيضًا على قضايا “الضيافة والتطوير التجاري” من خلال تقديم نظرة عامة على السوق، من حيث اتجاهات الاستثمار في التنمية التجارية وصناعة الضيافة.
كما سيتم التركيز على قضايا “تقديم الخدمات والمرافق العامة” حيث يناقش الخبراء الخطط المبتكرة لدمج الخدمات والمرافق على مستوى الأحياء. وسوف تستعرض الجلسة أيضًا أمثلة ناجحة للتكنولوجيات المستدامة في مجال تقديم وصيانة الخدمات العامة والمرافق المجتمعية. أما جلسة “المرافق والبنية التحتية” فستركز على استعراض التجارب والنماذج المبتكرة لتطوير البنية التحتية والتمويل، والتقنيات الخاصة بتحسين واستدامة البنية التحتية القديمة، كما ستسلط الجلسة الضوء أيضًا على القضايا الرئيسية في مجال الطاقة النظيفة وإدارة النفايات.
وتقدم جلسة “الإسكان بين العرض والقدرة على تحمل التكاليف” فرصة ممتازة لدراسة التحديات التي تواجه تمويل الإسكان والتطوير وحجم المعروض من الشقق. وبالإضافة إلى ذلك، ستستعرض الجلسة نماذج ناجحة للإسكان الخاص، ميسور التكلفة الذي يتضمن حلولاً لتحسين مستويات الاستدامة. وسوف يتم إجراء مراجعة لخدمات وأنظمة النقل، خلال جلسة تحمل عنوان “تحديث حركة المواطنين والزوار”. وستقوم هذه الجلسة بتقييم الاستراتيجيات والتقنيات الحديثة التي ساعدت في إنشاء مدن متكاملة ومتطورة من خلال تحسين حركة السكان والزوار.
وتركز جلسة “الحج وعصر التكنولوجيا الجديدة” على تناول التقنيات التي تم تطويرها في مكة المكرمة، حيث ستقوم باستعراض البرامج والمبادرات التي أدت إلى تطوير هذه التقنيات، وكيف يمكن توسيع نطاق هذه التقنيات لكي يتم تنفيذها في مدن أخرى. وسوف يستعرض المنتدى أيضًا قضايا “تعزيز الاتصال والاستفادة من الأصول اللوجستية” لـتأسيس شبكة أكثر كفاءة وترابط لنقل البضائع، مع إبراز النماذج والابتكارات الناجحة التي تقود عملية التطور الضخم في صناعة الخدمات اللوجستية.
تستمر فعاليات الدورة الثانية للمنتدى خلال الفترة من 23 إلى 26 مارس 2019، بفندق ﺟﺒﻞ ﻋﻤﺮ هﯿﻠﺘﻮن، بمكة، وينظمه كل من إمارة منطقة مكة المكرمة و”غرفة جدة” التجارية،وغرفة “مكة المكرمة” وغرفة “الطائف”. ويهدف إلى رفع مستوى مشاركة وإسهام القطاع الخاص واستقطاب المزيد من الاستثمارات الأجنبية المباشرة لرفع الناتج المحلي بما في ذلك دعم المنشآت والكيانات الصغيرة والمتوسطة لزيادة مشاركتها في هذا الجانب والانتقال من الواقع النظري إلى مرحلة التطبيق الفعلي. ويعمل على توحيد جهود القطاعين العام والخاص تحت مظلة واحدة بهدف استقطاب أكبر عدد من المستثمرين ورجال الأعمال على مختلف المستويات.
تقدم الدورة الثانية للمنتدى 25 جلسة حوارية وحلقات نقاش، وتضم مايزيد عن الـ 65 متحدث من مختلف دول العالم من الخبراء ورواد القطاعات الاقتصادية المختلفة وصُناع القرار ووزراء وشخصيات قيادية بارزة محلياً وإقليمياً ودولياً، وكذلك المسؤولين وقادة الأعمال ورؤساء المدن والبلديات، وذلك بهدف استكشاف التقنيات والحلول المبتكرة لتحفيز فرص الاستثمار المتعلقة بالتنمية الحضرية في منطقة مكة المكرمة.
يستعرض المنتدى بعض المبادرات المبتكرة والخلاقة حول الحج، وذلك خلال جلسة تحمل عنوان “مستقبل الحج الحضري”. كما سيتم تخصيص جلسة خاصة حول “إطلاق عمليات تسليم المشاريع”، حيث تلقي الضوء على المشروعات التي لم تصل إلى مرحلة التنفيذ الكامل. وخلال تلك الجلسة، سيستعرض المشاركون آليات وفرص الشراكة بين القطاعين العام والخاص، لضمان تنفيذ واستدامة هذه المشاريع. كما يناقش أيضاً قضية “تطوير وتكامل الأحياء غير الرسمية” وذلك عبر استكشاف وسائل فعالة لتحقيق التكامل المستدام للأحياء العشوائية. كما سيتم إلقاء الضوء أيضًا على قضايا “الضيافة والتطوير التجاري” من خلال تقديم نظرة عامة على السوق، من حيث اتجاهات الاستثمار في التنمية التجارية وصناعة الضيافة.
كما سيتم التركيز على قضايا “تقديم الخدمات والمرافق العامة” حيث يناقش الخبراء الخطط المبتكرة لدمج الخدمات والمرافق على مستوى الأحياء. وسوف تستعرض الجلسة أيضًا أمثلة ناجحة للتكنولوجيات المستدامة في مجال تقديم وصيانة الخدمات العامة والمرافق المجتمعية. أما جلسة “المرافق والبنية التحتية” فستركز على استعراض التجارب والنماذج المبتكرة لتطوير البنية التحتية والتمويل، والتقنيات الخاصة بتحسين واستدامة البنية التحتية القديمة، كما ستسلط الجلسة الضوء أيضًا على القضايا الرئيسية في مجال الطاقة النظيفة وإدارة النفايات.
وتقدم جلسة “الإسكان بين العرض والقدرة على تحمل التكاليف” فرصة ممتازة لدراسة التحديات التي تواجه تمويل الإسكان والتطوير وحجم المعروض من الشقق. وبالإضافة إلى ذلك، ستستعرض الجلسة نماذج ناجحة للإسكان الخاص، ميسور التكلفة الذي يتضمن حلولاً لتحسين مستويات الاستدامة. وسوف يتم إجراء مراجعة لخدمات وأنظمة النقل، خلال جلسة تحمل عنوان “تحديث حركة المواطنين والزوار”. وستقوم هذه الجلسة بتقييم الاستراتيجيات والتقنيات الحديثة التي ساعدت في إنشاء مدن متكاملة ومتطورة من خلال تحسين حركة السكان والزوار.
وتركز جلسة “الحج وعصر التكنولوجيا الجديدة” على تناول التقنيات التي تم تطويرها في مكة المكرمة، حيث ستقوم باستعراض البرامج والمبادرات التي أدت إلى تطوير هذه التقنيات، وكيف يمكن توسيع نطاق هذه التقنيات لكي يتم تنفيذها في مدن أخرى. وسوف يستعرض المنتدى أيضًا قضايا “تعزيز الاتصال والاستفادة من الأصول اللوجستية” لـتأسيس شبكة أكثر كفاءة وترابط لنقل البضائع، مع إبراز النماذج والابتكارات الناجحة التي تقود عملية التطور الضخم في صناعة الخدمات اللوجستية.
تستمر فعاليات الدورة الثانية للمنتدى خلال الفترة من 23 إلى 26 مارس 2019، بفندق ﺟﺒﻞ ﻋﻤﺮ هﯿﻠﺘﻮن، بمكة، وينظمه كل من إمارة منطقة مكة المكرمة و”غرفة جدة” التجارية،وغرفة “مكة المكرمة” وغرفة “الطائف”. ويهدف إلى رفع مستوى مشاركة وإسهام القطاع الخاص واستقطاب المزيد من الاستثمارات الأجنبية المباشرة لرفع الناتج المحلي بما في ذلك دعم المنشآت والكيانات الصغيرة والمتوسطة لزيادة مشاركتها في هذا الجانب والانتقال من الواقع النظري إلى مرحلة التطبيق الفعلي. ويعمل على توحيد جهود القطاعين العام والخاص تحت مظلة واحدة بهدف استقطاب أكبر عدد من المستثمرين ورجال الأعمال على مختلف المستويات.