المصدر -
حازت الطالبة مرام علي صتان الرويلي من مدرسة هديب الثانوية على المركز الرابع على مستوى المملكة في الأولمبياد الوطني للعلوم والرياضيات فرع الفيزياء على مستوى المملكة.
وأرجعت الرويلي حصاد هذا الفوز للإصرار في التحدي والمنافسة والتي يغرسها في نفوس الطالبة كل من يكون رافداً لها بالمدرسة، وامتدحت الرويلي دور قائدة المدرسة الأستاذة غالية رشود الرويلي "المُحفزة والتي سهلت لنا أمور كثيرة في تعويض الحصص والمتابعة والتوجيه التربوي، ومعلمة الفيزياء الأستاذة لندا أحمد المظهور فبدايتها كانت معي ومع زميلاتي من الصف الأول الثانوي في التركيز على المفاهيم العلمية الأساسية لي ولجميع طالبات الصف، وتدرجت معنا حتى الصف الثالث ثانوي، ومنحتنا الكثير من الوقت والجهد طيلة ثلاث سنوات تستثمر حصص النشاط والانتظار لصالحنا، فشاركنا بمسابقات عدة خلال الثلاث سنوات وحصدت مدرستنا على مراكز متقدمة على مستوى المنطقة إلى أن طموحي كان بتمثيل منطقتي وبلادي في المحافل العلمية الدولية".
وأضافت: "التركيز في التعلم والتوسع في مجال التدريب العلمي جعلني استطيع التفاعل مع العالم بلغة علمية منهجية هي ذاتها التي أتخذها علماء العرب سابقاً، فتميزوا بالاختراعات والتركيز على حل المشكلات العلمية اللحظية للمجتمع".
وقالت: "أي نجاح لا يكون إلا بعد تحقيق التكامل بين الأُسرة في تهيئة الظروف المناسبة للمتسابق والتي كان لأسرتي دور كبير فيها وبين المدرسة التي تعمل على تسخير الإمكانيات لدعم المتسابق".
من جانبها، أوضحت منسقة المسابقة الأستاذة رباب بنت تركي النهار أنه بعد التصفيات التي حُكمت على مستوى المنطقة وتأهل خمسة من الطالبات لكل فرع، وتم اختيار 21 طالبة منهن لدخول المنافسة النهائية في التصفيات الوطنية على مستوى الوزارة والتي وصل عدد المنافسين في جميع الفروع أكثر من 1000 طالب وطالبة.
حازت الطالبة مرام علي صتان الرويلي من مدرسة هديب الثانوية على المركز الرابع على مستوى المملكة في الأولمبياد الوطني للعلوم والرياضيات فرع الفيزياء على مستوى المملكة.
وأرجعت الرويلي حصاد هذا الفوز للإصرار في التحدي والمنافسة والتي يغرسها في نفوس الطالبة كل من يكون رافداً لها بالمدرسة، وامتدحت الرويلي دور قائدة المدرسة الأستاذة غالية رشود الرويلي "المُحفزة والتي سهلت لنا أمور كثيرة في تعويض الحصص والمتابعة والتوجيه التربوي، ومعلمة الفيزياء الأستاذة لندا أحمد المظهور فبدايتها كانت معي ومع زميلاتي من الصف الأول الثانوي في التركيز على المفاهيم العلمية الأساسية لي ولجميع طالبات الصف، وتدرجت معنا حتى الصف الثالث ثانوي، ومنحتنا الكثير من الوقت والجهد طيلة ثلاث سنوات تستثمر حصص النشاط والانتظار لصالحنا، فشاركنا بمسابقات عدة خلال الثلاث سنوات وحصدت مدرستنا على مراكز متقدمة على مستوى المنطقة إلى أن طموحي كان بتمثيل منطقتي وبلادي في المحافل العلمية الدولية".
وأضافت: "التركيز في التعلم والتوسع في مجال التدريب العلمي جعلني استطيع التفاعل مع العالم بلغة علمية منهجية هي ذاتها التي أتخذها علماء العرب سابقاً، فتميزوا بالاختراعات والتركيز على حل المشكلات العلمية اللحظية للمجتمع".
وقالت: "أي نجاح لا يكون إلا بعد تحقيق التكامل بين الأُسرة في تهيئة الظروف المناسبة للمتسابق والتي كان لأسرتي دور كبير فيها وبين المدرسة التي تعمل على تسخير الإمكانيات لدعم المتسابق".
من جانبها، أوضحت منسقة المسابقة الأستاذة رباب بنت تركي النهار أنه بعد التصفيات التي حُكمت على مستوى المنطقة وتأهل خمسة من الطالبات لكل فرع، وتم اختيار 21 طالبة منهن لدخول المنافسة النهائية في التصفيات الوطنية على مستوى الوزارة والتي وصل عدد المنافسين في جميع الفروع أكثر من 1000 طالب وطالبة.