المصدر -
اختتم ملتقى "القيادة المدرسية .. رؤى تتحقق" أعماله اليوم، بمحافظة ينبع بمجموعة من التوصيات، حيث أكدت على أن التحولات الكبيرة المعاصرة تزيد من الحاجة إلى القدوة ، وحتمية تكثيف اللقاءات لقادة المدارس حول التخطيط للمنظمة المتعلمة ، وتفعيل برامج تبادل الزيارات بين القيادات المدرسية لنقل الخبرات لصناعة القائد الماهر ، مؤكدة على أن أهمية القيم تكمن في تكوين شخصية الإنسان لنقل التجارب التعليمية الدولية في مدارس السعودية.
وشددت التوصيات على أن مشاركة فريق العمل في صنع القرار تؤدي لتحقيق النجاح والمساهمة في بناء برامج تدريبية لمساعدة القيادات التربوية في تنمية القيم الوطنية في المجتمع المدرسي ، و أن الشغف هو مَن يصنع القادة ، وأن القائد الناجح لابد أن يكون إيجابيا، فعالا، مستمعًا لمن حوله .
وأشارت التوصيات إلى إعداد برامج لإعداد القادة وفق مرحل تطويرية " اختيار – تأهيل – تقويم - تمكين " تستهدف المعلمين ممن تتوفر لديهم السمات القيادية، وتعزيز الدور الأساسي للقيادة المدرسية في مسؤولية قيادة التعليم والتعلم داخل المدرسة ودعمها بالإمكانات التي تحقق التغيير الإيجابي .
هذا واختتم الملتقى يومه الثاني بجلستين شملت ورقة عمل بعنوان "الشغف وقيادة التغيير" قدمها المهندس عمر عثمان الإندجاني ، وورقة بعنوان التعليم في زمن المعرفة "رؤية وتطوير" قدمها الأستاذ الدكتور عبدالكريم بن عيد العلوني .
يذكر أن الملتقى الذي ينظمه الإشراف التربوي بنين دشنه مدير التعليم بمحافظة ينبع د. محمد بن عبدالله العقيبي في قاعة ريتاج و استمر مدة يومين بهدف تعزيز الدور الإيجابي والمؤثر لقائد المدرسة ومواكبة عمليات التغيير والتطوير المتسارعة ، وكان ذلك بحضور مساعدي مدير التعليم للشؤون التعليمية والمدرسية سليم العطوي وعبدالعزيز القرافي ومدير الإشراف التربوي معوض الذبياني وعدد من رؤساء الأقسام ومشاركة أكثر من 120مشرفًا و قائدًا تربويًا.
وشددت التوصيات على أن مشاركة فريق العمل في صنع القرار تؤدي لتحقيق النجاح والمساهمة في بناء برامج تدريبية لمساعدة القيادات التربوية في تنمية القيم الوطنية في المجتمع المدرسي ، و أن الشغف هو مَن يصنع القادة ، وأن القائد الناجح لابد أن يكون إيجابيا، فعالا، مستمعًا لمن حوله .
وأشارت التوصيات إلى إعداد برامج لإعداد القادة وفق مرحل تطويرية " اختيار – تأهيل – تقويم - تمكين " تستهدف المعلمين ممن تتوفر لديهم السمات القيادية، وتعزيز الدور الأساسي للقيادة المدرسية في مسؤولية قيادة التعليم والتعلم داخل المدرسة ودعمها بالإمكانات التي تحقق التغيير الإيجابي .
هذا واختتم الملتقى يومه الثاني بجلستين شملت ورقة عمل بعنوان "الشغف وقيادة التغيير" قدمها المهندس عمر عثمان الإندجاني ، وورقة بعنوان التعليم في زمن المعرفة "رؤية وتطوير" قدمها الأستاذ الدكتور عبدالكريم بن عيد العلوني .
يذكر أن الملتقى الذي ينظمه الإشراف التربوي بنين دشنه مدير التعليم بمحافظة ينبع د. محمد بن عبدالله العقيبي في قاعة ريتاج و استمر مدة يومين بهدف تعزيز الدور الإيجابي والمؤثر لقائد المدرسة ومواكبة عمليات التغيير والتطوير المتسارعة ، وكان ذلك بحضور مساعدي مدير التعليم للشؤون التعليمية والمدرسية سليم العطوي وعبدالعزيز القرافي ومدير الإشراف التربوي معوض الذبياني وعدد من رؤساء الأقسام ومشاركة أكثر من 120مشرفًا و قائدًا تربويًا.