المصدر - رعى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز أمير منطقة جازان، مساء اليوم ، حفل تخريج الدفعة الرابعة عشر من طلاب وطالبات جامعة جازان , بحضور معالي مدير الجامعة الدكتور مرعي بن حسين القحطاني ، وأعضاء هيئة التدريس ، وأولياء الأمور وضيوف الجامعة بالمسرح المفتوح بالمدينة الجامعية لجامعة جازان .
وفور وصول سموه مقر الحفل بدأت مسيرة الخريجين الذين يمثلون مختلف كليات الجامعة العلمية والأدبية وأقسامها التخصصية النوعية , ثم بدأ الحفل الخطابي بتلاوة آيات من القرآن الكريم .
بعد ذلك ألقى معالي مدير جامعة جازان كلمة رحب فيها بسمو أمير المنطقة، معبراً عن شكره وامتنانه لسموه على تفضله برعاية الحفل ومشاركة أبنائه الخريجين فرحتهم بهذا اليوم الذي تحتفي فيه الجامعة بتخريج الدفعة الـ 14 من طلابها ، والبالغ عددهم "١٠١٨٤ " خريجاً وخريجة , من ٢٦ كلية وعمادة ، في ٦٨ تخصصاً علمياً ، و٣٢ تخصصاً في الدراسات العليا ، إلى جانب ١١٥ خريجًا من السعوديين في مرحلة البكالوريوس يمثلون ١٥ جنسية عربية واجنبية.
وبين أن الرعاية من سمو أمير منطقة جازان تجسد مدى الترابط بين سموه وأبنائه الطلاب، ودعمه للمسيرة العلمية في المنطقة وما تلقاه الجامعة من اهتمام ومتابعة شخصية من سموه وسمو نائبه ومتابعة من معالي وزير التعليم , مؤكداً أن الجامعة عملت على تسليح طلابها بأدوات العلم والمعرفة، وحرصت أن يكونوا قوة فاعلة ومؤثرة في المجتمع وليساهموا في إكمال مسيرة البناء والتنمية, مثمناً جهود عمداء الكليات والعمادات المساندة وجميع منسوبي الجامعة الذين أسهموا في إنجاح الحفل.
وهنأ في ختام كلمته الخريجين والخريجات بهذه المناسبة , داعياً الجميع لمراقبة الله في السر والعلن ، وتقديم كل ما يعود عليهم وعلى مجتمعهم بالخير والفائدة خدمة للدين ثم المليك والوطن.
إثر ذلك ألقيت كلمة الخرجين ألقاها نيابة عنهم الخريج عبدالرحمن بن سلمان الخالدي أعرب خلالها عن شكر وتقدير كافة الخريجين لسمو أمير منطقة جازان لرعايته المستمرة ، ودعمه لبرامج الجامعة وتحفيزه لأبنائه الطلاب والطالبات, مبرزاً الجهود الكبيرة لأعضاء هيئة التدريس بالجامعة وأولياء الأمور , مقدمًا التهنئة للخريجين والخريجات وداعيًا إياهم لمزيد من العمل لخدمة وطنهم العزيز.
عقب ذلك أدى عميد شؤون الطلاب عثمان حكمي والخريجون للعام الحالي قسم الخريجين ، ودشن سموه المسرح المفتوح بالجامعة.
وفي نهاية الحفل كرم سمو أمير المنطقة أوائل الخريجين وتسلم سموه هدية تذكارية بالمناسبة والتقطت الصور التذكارية مع سموه.
عقب ذلك شاهد الأمير محمد بن ناصر والحضور أوبريت " وطني أولاً" .
وأعرب صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز عقب الحفل عن سعادته بالمشاركة في حفل تخريج الدفعة الرابعة عشر من خريجي جامعة جازان , الذين يمثلون كوكبة متميزة في مختلف التخصصات العلمية , لخدمة هذا الوطن العزيز والمشاركة في تنميته .
وقدم سموه التهنئة لأبناءه بناته الخريجين والخريجات, راجياً لهم العون والتوفيق لتقديم كل ما فيه خدمة دينهم ومجتمعهم ووطنهم .
ونوه بالإنجازات التي حققتها الجامعة رغم عمرها القصير في مختلف المجالات الأكاديمية والبحثية وخدمة المجتمع حتى حققت الجامعة الشهادات العالمية في العديد من المجالات ومنها شهادة الاعتماد المؤسسي الأكاديمي , وما حققها أعضاء هيئة التدريس وطلاب الجامعة من درجات ومواقع علمية في المرحلة الجامعية والدراسات العليا , مشدداً سموه على أهمية الدور المناط بالقائمين على مختلف الوسائل الإعلامية بالمنطقة في التعريف بإنجازات الجامعة وغيرها من الإدارات والجهات الحكومية , وما تزخر به منطقة جازان من مقومات سياحية واستثمارية وزراعية واقتصادية وغيرها من المقومات.
وأكد سموه أن منطقة جازان منبع رئيسي للكفاءات العلمية والعملية المتميزة والجادة , مشيراً سموه إلى أن خريجي الجامعة سيكون لهم الدور البارز في المساهمة في التنمية الوطنية من خلال تخصصاتهم العلمية النوعية وتحقيق رؤية المملكة 2030, متمنيا التوفيق لأبنائه الخريجين والخريجات في حياتهم العملية.
وفور وصول سموه مقر الحفل بدأت مسيرة الخريجين الذين يمثلون مختلف كليات الجامعة العلمية والأدبية وأقسامها التخصصية النوعية , ثم بدأ الحفل الخطابي بتلاوة آيات من القرآن الكريم .
بعد ذلك ألقى معالي مدير جامعة جازان كلمة رحب فيها بسمو أمير المنطقة، معبراً عن شكره وامتنانه لسموه على تفضله برعاية الحفل ومشاركة أبنائه الخريجين فرحتهم بهذا اليوم الذي تحتفي فيه الجامعة بتخريج الدفعة الـ 14 من طلابها ، والبالغ عددهم "١٠١٨٤ " خريجاً وخريجة , من ٢٦ كلية وعمادة ، في ٦٨ تخصصاً علمياً ، و٣٢ تخصصاً في الدراسات العليا ، إلى جانب ١١٥ خريجًا من السعوديين في مرحلة البكالوريوس يمثلون ١٥ جنسية عربية واجنبية.
وبين أن الرعاية من سمو أمير منطقة جازان تجسد مدى الترابط بين سموه وأبنائه الطلاب، ودعمه للمسيرة العلمية في المنطقة وما تلقاه الجامعة من اهتمام ومتابعة شخصية من سموه وسمو نائبه ومتابعة من معالي وزير التعليم , مؤكداً أن الجامعة عملت على تسليح طلابها بأدوات العلم والمعرفة، وحرصت أن يكونوا قوة فاعلة ومؤثرة في المجتمع وليساهموا في إكمال مسيرة البناء والتنمية, مثمناً جهود عمداء الكليات والعمادات المساندة وجميع منسوبي الجامعة الذين أسهموا في إنجاح الحفل.
وهنأ في ختام كلمته الخريجين والخريجات بهذه المناسبة , داعياً الجميع لمراقبة الله في السر والعلن ، وتقديم كل ما يعود عليهم وعلى مجتمعهم بالخير والفائدة خدمة للدين ثم المليك والوطن.
إثر ذلك ألقيت كلمة الخرجين ألقاها نيابة عنهم الخريج عبدالرحمن بن سلمان الخالدي أعرب خلالها عن شكر وتقدير كافة الخريجين لسمو أمير منطقة جازان لرعايته المستمرة ، ودعمه لبرامج الجامعة وتحفيزه لأبنائه الطلاب والطالبات, مبرزاً الجهود الكبيرة لأعضاء هيئة التدريس بالجامعة وأولياء الأمور , مقدمًا التهنئة للخريجين والخريجات وداعيًا إياهم لمزيد من العمل لخدمة وطنهم العزيز.
عقب ذلك أدى عميد شؤون الطلاب عثمان حكمي والخريجون للعام الحالي قسم الخريجين ، ودشن سموه المسرح المفتوح بالجامعة.
وفي نهاية الحفل كرم سمو أمير المنطقة أوائل الخريجين وتسلم سموه هدية تذكارية بالمناسبة والتقطت الصور التذكارية مع سموه.
عقب ذلك شاهد الأمير محمد بن ناصر والحضور أوبريت " وطني أولاً" .
وأعرب صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز عقب الحفل عن سعادته بالمشاركة في حفل تخريج الدفعة الرابعة عشر من خريجي جامعة جازان , الذين يمثلون كوكبة متميزة في مختلف التخصصات العلمية , لخدمة هذا الوطن العزيز والمشاركة في تنميته .
وقدم سموه التهنئة لأبناءه بناته الخريجين والخريجات, راجياً لهم العون والتوفيق لتقديم كل ما فيه خدمة دينهم ومجتمعهم ووطنهم .
ونوه بالإنجازات التي حققتها الجامعة رغم عمرها القصير في مختلف المجالات الأكاديمية والبحثية وخدمة المجتمع حتى حققت الجامعة الشهادات العالمية في العديد من المجالات ومنها شهادة الاعتماد المؤسسي الأكاديمي , وما حققها أعضاء هيئة التدريس وطلاب الجامعة من درجات ومواقع علمية في المرحلة الجامعية والدراسات العليا , مشدداً سموه على أهمية الدور المناط بالقائمين على مختلف الوسائل الإعلامية بالمنطقة في التعريف بإنجازات الجامعة وغيرها من الإدارات والجهات الحكومية , وما تزخر به منطقة جازان من مقومات سياحية واستثمارية وزراعية واقتصادية وغيرها من المقومات.
وأكد سموه أن منطقة جازان منبع رئيسي للكفاءات العلمية والعملية المتميزة والجادة , مشيراً سموه إلى أن خريجي الجامعة سيكون لهم الدور البارز في المساهمة في التنمية الوطنية من خلال تخصصاتهم العلمية النوعية وتحقيق رؤية المملكة 2030, متمنيا التوفيق لأبنائه الخريجين والخريجات في حياتهم العملية.