في ريادة الأعمال والإبتكار
المصدر -
استقبل معالي مدير جامعة أم القرى الأستاذ الدكتور: عبدالله بافيل في مكتبه اليوم بالعابدية، مسؤولي كلية الأمير محمد بن سلمان للإدارة وريادة الأعمال، وهما وكيل التعليم التنفيذي الدكتور: محمد رومي، ووكيل الشؤون التعليمية الدكتور: بابلو دي هولان، بالإضافة إلى مستشارة كرسي المعلم:محمد بن لادن للإبداع وريادة الأعمال بجامعة أم القرى الدكتورة :ليليانا نوردفيدت بيريز (من جامعة تكساس-أرلنغتون الأمريكية)، بحضور وكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي الدكتور : ثامر الحربي.
وأكد معالي الدكتور: بافيل خلال اللقاء أن الجامعة تولي الإبتكار والإبداع وريادة الأعمال إهتماماً خاصًا، بما يتوافق مع رؤية المملكة 2030 عبر نشر هذه الثقافة من خلال "كرسي المعلم محمد بن لادن للإبداع وريادة الأعمال، ومعهد الإبداع وريادة الأعمال، و مكتب الملكية الفكرية".
وأشار وكيل التعليم التنفيذي كلية الأمير محمد بن سلمان للإدارة و ريادة الأعمال الدكتور :محمد عزام رومي عن أهمية ريادة الأعمال والفرص المتوفرة لها في المملكة، لافتاً أن الكلية تمتلك برامج نوعية تساعد في تنمية وتعزيز ثقافة الابداع والابتكار، مبينًا أن الكلية تتشرف بالتعاون المشترك مع جامعة أم القرى نظير تميزها ببيئة خصبة جاذبة لرواد الأعمال.
وأستعرض وكيل كلية الأمير محمد بن سلمان للإدارة وريادة الأعمال للشؤون التعليمية الدكتور :بابلو دي هولان، عدد من البرامج الأكاديمية والدورات المتخصصة التي تقدمها الكلية في المجال، مؤكدًا أن إعدادها تم وفق منهجية الفكر والعمل الريادي، حيث دمجت بين الجوانب الفكريّة، والتربويّة، والأبحاث التطبيقيّة المبتكرة والرياديّة.
فيما أوضحت الدكتورة ليليانا نوردفيدت بيريز، أنها تتشرف بالتعاون مع كرسي المعلم محمد بن لادن، مشيراً إلى أنها تعمل حاليًا على بحث علمي بالشراكة مع الكرسي حول الابتكار في الشركات الريادية في المملكة العربية السعودية.
ولفت أستاذ الكرسي الدكتور محمود فلاته، أن كرسي المعلم محمد بن لادن للإبداع وريادة الاعمال يسعى إلى نشر هذه الثقافة، والمشاركة في تنميتها عبر نشر الأبحاث، واللقاءات الدورية للمهتمين في هذا المجال، والسعي لبناء جيل متخصص في البحث العلمي المتعلق بريادة الأعمال.
وأكد معالي الدكتور: بافيل خلال اللقاء أن الجامعة تولي الإبتكار والإبداع وريادة الأعمال إهتماماً خاصًا، بما يتوافق مع رؤية المملكة 2030 عبر نشر هذه الثقافة من خلال "كرسي المعلم محمد بن لادن للإبداع وريادة الأعمال، ومعهد الإبداع وريادة الأعمال، و مكتب الملكية الفكرية".
وأشار وكيل التعليم التنفيذي كلية الأمير محمد بن سلمان للإدارة و ريادة الأعمال الدكتور :محمد عزام رومي عن أهمية ريادة الأعمال والفرص المتوفرة لها في المملكة، لافتاً أن الكلية تمتلك برامج نوعية تساعد في تنمية وتعزيز ثقافة الابداع والابتكار، مبينًا أن الكلية تتشرف بالتعاون المشترك مع جامعة أم القرى نظير تميزها ببيئة خصبة جاذبة لرواد الأعمال.
وأستعرض وكيل كلية الأمير محمد بن سلمان للإدارة وريادة الأعمال للشؤون التعليمية الدكتور :بابلو دي هولان، عدد من البرامج الأكاديمية والدورات المتخصصة التي تقدمها الكلية في المجال، مؤكدًا أن إعدادها تم وفق منهجية الفكر والعمل الريادي، حيث دمجت بين الجوانب الفكريّة، والتربويّة، والأبحاث التطبيقيّة المبتكرة والرياديّة.
فيما أوضحت الدكتورة ليليانا نوردفيدت بيريز، أنها تتشرف بالتعاون مع كرسي المعلم محمد بن لادن، مشيراً إلى أنها تعمل حاليًا على بحث علمي بالشراكة مع الكرسي حول الابتكار في الشركات الريادية في المملكة العربية السعودية.
ولفت أستاذ الكرسي الدكتور محمود فلاته، أن كرسي المعلم محمد بن لادن للإبداع وريادة الاعمال يسعى إلى نشر هذه الثقافة، والمشاركة في تنميتها عبر نشر الأبحاث، واللقاءات الدورية للمهتمين في هذا المجال، والسعي لبناء جيل متخصص في البحث العلمي المتعلق بريادة الأعمال.