المصدر - متابعات
ناشد ذوو المواطن سعد خلف المطيري بإقامة صلاة الغائب عليه وذلك بعد تعذر العثور على رفات الضحايا في موقع الطائرة الإثيوبية التي سقطت قبل نحو ٦ أيام وتوفي جميع ركابها من ٣٣ جنسية بما فيهم طاقم الطائرة، وقد بعثت السفارة هناك خطاباً لوزارة الخارجية تطلب فيه أن تصلى صلاة الغائب على المواطن السعودي الوحيد الذي لقي حتفه، كما أن السلطات هناك قامت بتأدية صلاة الغائب على كابتن الطائرة.
وقال عم المواطن السعودي الوحيد الذي لقي حتفه بالطائرة الإثيوبية المنكوبة: "نحن نسعى منذ أيام لإقامة صلاة الغائب على فقيدنا الشاب سعد ونناشد أن تقام عليه الصلاة بعد صلاة الجمعة اليوم أو أي فرض آخر في مسجد الراجحي بالرياض نظراً لتواجد ذويه هنا".
وأضاف: "مرّت حوالي ٦ أيام على سقوط الطائرة ووفاة ابننا سعد ولم يحصلوا على رفات الجثة، ونحن نناشد الجهات المختصة بمراعاة ظروفنا الإنسانية والسماح بالصلاة عليه سريعاً خاصة وأن نسبة الحصول على الجثث سالمة ضئيلة فالجهات هناك تبحث عن رفات وأشلاء وليست جثة حتى نعتقد أن جثمان سعد رحمة الله عليه ستُرحل للرياض بعد طول صبر".
ويذكر أن أخ المتوفى وعمه في طريقهما للعودة للسعودية بعد ذهابهما إلى إثيوبيا ومقابلة السفير السعودي عبدالله العرجاني.
وقال عم المواطن السعودي الوحيد الذي لقي حتفه بالطائرة الإثيوبية المنكوبة: "نحن نسعى منذ أيام لإقامة صلاة الغائب على فقيدنا الشاب سعد ونناشد أن تقام عليه الصلاة بعد صلاة الجمعة اليوم أو أي فرض آخر في مسجد الراجحي بالرياض نظراً لتواجد ذويه هنا".
وأضاف: "مرّت حوالي ٦ أيام على سقوط الطائرة ووفاة ابننا سعد ولم يحصلوا على رفات الجثة، ونحن نناشد الجهات المختصة بمراعاة ظروفنا الإنسانية والسماح بالصلاة عليه سريعاً خاصة وأن نسبة الحصول على الجثث سالمة ضئيلة فالجهات هناك تبحث عن رفات وأشلاء وليست جثة حتى نعتقد أن جثمان سعد رحمة الله عليه ستُرحل للرياض بعد طول صبر".
ويذكر أن أخ المتوفى وعمه في طريقهما للعودة للسعودية بعد ذهابهما إلى إثيوبيا ومقابلة السفير السعودي عبدالله العرجاني.