المصدر -
ذكرت مصادر أن وزارة البيئة والمياه والزراعة، أطلقت ثلاثة آلاف سمكة من نوع "الجامبوزيا" في سد وادي جازان، بهدف مكافحة اليرقات المائية وحشرة البعوض الناقلة للأمراض والقضاء عليها.
وقال المدير العام للإدارة العامة للثروة السمكية بالوزارة الدكتور علي الشيخي: أسماك "الجامبوزيا" تتغذى على اليرقات المائية الضارة التي تنتشر في السد؛ ما يؤدي إلى الحفاظ على مياهه والبيئة من حوله.
وأضاف أنّ هذه الخطوة تأتي من منطلق الحرص على تعزيز المكافحة الحيوية للسدود والبحيرات الطبيعية.
وأردف: سمكة "الجامبوزيا"، والمعروفة بسمكة "البعوض"، تعيش في المياه العذبة وتتأقلم مع درجات الحرارة العالية، وتتكاثر مرات عدة في السنة الواحدة، وقد أُدخلت في مياه كثير من البلدان بوصفها وسيلة ناجحة للمحاربة الحيوية للبعوض.
يُذكر أن سد وادي جازان يقع في أقصى الجنوب الغربي من المملكة بين سلسلة من الجبال المرتفعة، وتمتاز منطقته بطبيعة خلابة وهطول كثيف للأمطار صيفاً وشتاء.
وتأسس السد، الذي يبلغ مخزونه المائي 51 مليون متر مكعب، لدرء خطر الفيضانات على الأرواح والممتلكات، وكذلك التحكم في المياه المخزونة وصرفها وفق حاجات الزراعة والري لتطوير المنطقة ونموها زراعياً واجتماعياً، إضافة إلى تحويل الأراضي المجاورة إلى أراضٍ زراعية خصبة.
ذكرت مصادر أن وزارة البيئة والمياه والزراعة، أطلقت ثلاثة آلاف سمكة من نوع "الجامبوزيا" في سد وادي جازان، بهدف مكافحة اليرقات المائية وحشرة البعوض الناقلة للأمراض والقضاء عليها.
وقال المدير العام للإدارة العامة للثروة السمكية بالوزارة الدكتور علي الشيخي: أسماك "الجامبوزيا" تتغذى على اليرقات المائية الضارة التي تنتشر في السد؛ ما يؤدي إلى الحفاظ على مياهه والبيئة من حوله.
وأضاف أنّ هذه الخطوة تأتي من منطلق الحرص على تعزيز المكافحة الحيوية للسدود والبحيرات الطبيعية.
وأردف: سمكة "الجامبوزيا"، والمعروفة بسمكة "البعوض"، تعيش في المياه العذبة وتتأقلم مع درجات الحرارة العالية، وتتكاثر مرات عدة في السنة الواحدة، وقد أُدخلت في مياه كثير من البلدان بوصفها وسيلة ناجحة للمحاربة الحيوية للبعوض.
يُذكر أن سد وادي جازان يقع في أقصى الجنوب الغربي من المملكة بين سلسلة من الجبال المرتفعة، وتمتاز منطقته بطبيعة خلابة وهطول كثيف للأمطار صيفاً وشتاء.
وتأسس السد، الذي يبلغ مخزونه المائي 51 مليون متر مكعب، لدرء خطر الفيضانات على الأرواح والممتلكات، وكذلك التحكم في المياه المخزونة وصرفها وفق حاجات الزراعة والري لتطوير المنطقة ونموها زراعياً واجتماعياً، إضافة إلى تحويل الأراضي المجاورة إلى أراضٍ زراعية خصبة.