لأول عملية من نوعها
المصدر -
نجح فريق طبي مكون من جراحي الأنف والأذن والحنجرة بمستشفى الأمير محمد بن عبدالعزيز في إجراء أول عملية من نوعها في المستشفى لمريضة يناهز عمرها الخمسون عاما تعاني من تسرب السائل النخاعي من الأنف بسبب زيادة الضغط الداخلي للدماغ دون اللجوء إلى الجراحة الخارجية.
وأن الفريق المكون من جراحي الأنف والأذن والحنجرة الاستشاري الدكتور عبدالرحمن الحميزي ومساعد الاستشاري الدكتورة نهى الريس، بالإضافة إلى مساعدة الاستشاري الدكتور حسام علي من جراحة المخ والأعصاب، أنقذ حياة المريضة بعد أن نجح في إصلاح وترقيع قاع الجمجمة عن طريق جراحة المناظير للأنف وباستخدام أدوات مجهرية دقيقة دون اللجوء إلى الجراحة الخارجية وفتح عظمة الجمجمة.
أن العملية تكللت بالنجاح وقد غادرت المريضة خلال يومين من إجراء العملية دون حدوث أعراض أو مضاعفاتٍ جانبيةٍ تذكر، مشيراً إلى النجاحات الكبيرة التي حققها أطباء المستشفى في الآونة الأخيرة من خلال إجراء عملية نوعية متقدمة وناجحة للعديد من المرضى.
هذا، وكان مستشفى الأمير محمد بن عبدالعزيز قد أجرى بنجاح خلال الشهر الماضي عملية تركيب جهاز صاعق منظم وداعم لضربات القلب لمريض يعاني من ضعف شديد في عضلة القلب، وذلك لأول مرة من نوعها في المستشفى.
وأن الفريق المكون من جراحي الأنف والأذن والحنجرة الاستشاري الدكتور عبدالرحمن الحميزي ومساعد الاستشاري الدكتورة نهى الريس، بالإضافة إلى مساعدة الاستشاري الدكتور حسام علي من جراحة المخ والأعصاب، أنقذ حياة المريضة بعد أن نجح في إصلاح وترقيع قاع الجمجمة عن طريق جراحة المناظير للأنف وباستخدام أدوات مجهرية دقيقة دون اللجوء إلى الجراحة الخارجية وفتح عظمة الجمجمة.
أن العملية تكللت بالنجاح وقد غادرت المريضة خلال يومين من إجراء العملية دون حدوث أعراض أو مضاعفاتٍ جانبيةٍ تذكر، مشيراً إلى النجاحات الكبيرة التي حققها أطباء المستشفى في الآونة الأخيرة من خلال إجراء عملية نوعية متقدمة وناجحة للعديد من المرضى.
هذا، وكان مستشفى الأمير محمد بن عبدالعزيز قد أجرى بنجاح خلال الشهر الماضي عملية تركيب جهاز صاعق منظم وداعم لضربات القلب لمريض يعاني من ضعف شديد في عضلة القلب، وذلك لأول مرة من نوعها في المستشفى.