المصدر -
نفى الأخضر الإبراهيمي أنباء تكليفه برئاسة ندوة الحوار الوطني في الجزائر.
وأكد الدبلوماسي الجزائري المرشح لرئاسة الندوة الوطنية للحوار إن البلاد بحاجة إلى تغيير جذري، مشيرا إلى أنه التقى مع الرئيس عبد العزيز بوتفليقة وكانت صحته جيدة، لكنه صوته ضعيف جدا ولا يستطيع إلقاء خطاب.
وقال الإبراهيمي في لقاء مع القناة الجزائرية الثالثة اليوم الأربعاء "عندما التقيت بالرئيس شكرت الرب لأنه بصحة جيدة. صوته كان ضعيفا جدا وهو لا يستطيع إلقاء خطاب أمام الشعب أو على التلفاز لكن قدراته العقلية موجودة 100%".
وتابع الدبلوماسي الجزائري "عملت مع الرئيس بوتفليقة طيلة 20 عاما نتفق على بعض النقاط ونختلف على نقاط أخرى ورأيت بقراراته تجاوبا كاملا مع مطالب الشعب"، مؤكدا "الشعب الجزائري طالب بتغيير كامل والبعض تكلم عن جمهورية جديدة وثانية والمطلبان مبرران ولا داعٍ لعهدة خامسة".
وأكد " الجزائر بحاجة لتغيير جذري ونأمل أن نسير في الطريق الصحيح من أجل الوصول للجمهورية الثانية
وأكد الدبلوماسي الجزائري المرشح لرئاسة الندوة الوطنية للحوار إن البلاد بحاجة إلى تغيير جذري، مشيرا إلى أنه التقى مع الرئيس عبد العزيز بوتفليقة وكانت صحته جيدة، لكنه صوته ضعيف جدا ولا يستطيع إلقاء خطاب.
وقال الإبراهيمي في لقاء مع القناة الجزائرية الثالثة اليوم الأربعاء "عندما التقيت بالرئيس شكرت الرب لأنه بصحة جيدة. صوته كان ضعيفا جدا وهو لا يستطيع إلقاء خطاب أمام الشعب أو على التلفاز لكن قدراته العقلية موجودة 100%".
وتابع الدبلوماسي الجزائري "عملت مع الرئيس بوتفليقة طيلة 20 عاما نتفق على بعض النقاط ونختلف على نقاط أخرى ورأيت بقراراته تجاوبا كاملا مع مطالب الشعب"، مؤكدا "الشعب الجزائري طالب بتغيير كامل والبعض تكلم عن جمهورية جديدة وثانية والمطلبان مبرران ولا داعٍ لعهدة خامسة".
وأكد " الجزائر بحاجة لتغيير جذري ونأمل أن نسير في الطريق الصحيح من أجل الوصول للجمهورية الثانية