المصدر -
انهار مبنى يضم مدرسة ابتدائية في لاجوس العاصمة التجارية لنيجيريا اليوم الأربعاء مما أثار مخاوف من وجود ما يصل إلى 100 طفل وغيرهم الكثير من الأشخاص محاصرون تحت الأنقاض.
ورأى شهود عيان انتشال طفل في العاشرة من عمره من بين الأنقاض وهو مغطى بالأتربة، لكن دون إصابات ظاهرة. وهتف الحشد الذي تجمع في الموقع بفرح عند انتشال طفل آخر. والاثنان من بين ثمانية أطفال قال سكان إنه تم إنقاذهم حتى الآن.
وأخذ عمال يقفون فوق الأنقاض في رفع الحطام بينما احتشد آلاف الأشخاص في الموقع، وراقب عشرات المشهد من فوق أسطح المباني واحتشد مئات آخرون في الشوارع المحيطة.
وقال إبراهيم فارينلوي، المتحدث باسم الوكالة الوطنية لإدارة الطوارئ، بمنطقة جنوب غرب البلاد "يُعتقد أن الكثيرين وبينهم أطفال محاصرون حاليا بالمبنى"، مضيفاً أن عدد الضحايا لم يتحدد بعد.
وقال سكان في المنطقة إن نحو 100 طفل كانوا يرتادون المدرسة التي كانت بالطابق الثالث من المبنى.
وكان الكثيرون يصيحون ويصرخون في الموقع. وكاد شجار يندلع بسبب الغضب الشديد من انهيار المبنى.
وتوقفت سيارات إسعاف ومطافئ ورافعة وسط الحشود. وحضر موظفون بالصليب الأحمر وأفراد من الشرطة.
وتشهد نيجيريا من حين لآخر انهيار مبان بسبب ضعف تطبيق اللوائح واستخدام مواد بناء ضعيفة الجودة كثيراً. ولقي أكثر من 100 شخص حتفهم في عام 2016 عندما انهارت كنيسة في جنوب شرق نيجيريا.
وفي نفس العام في لاجوس، لقي 30 شخصاً على الأقل حتفهم إثر انهيار بناء تحت الإنشاء مؤلف من خمسة طوابق.
وانهارت مدرسة عائمة بنيت لتتحمل العواصف والفيضانات في لاجوس أيضا في عام 2016، لكن لم يصب أحد.
ورأى شهود عيان انتشال طفل في العاشرة من عمره من بين الأنقاض وهو مغطى بالأتربة، لكن دون إصابات ظاهرة. وهتف الحشد الذي تجمع في الموقع بفرح عند انتشال طفل آخر. والاثنان من بين ثمانية أطفال قال سكان إنه تم إنقاذهم حتى الآن.
وأخذ عمال يقفون فوق الأنقاض في رفع الحطام بينما احتشد آلاف الأشخاص في الموقع، وراقب عشرات المشهد من فوق أسطح المباني واحتشد مئات آخرون في الشوارع المحيطة.
وقال إبراهيم فارينلوي، المتحدث باسم الوكالة الوطنية لإدارة الطوارئ، بمنطقة جنوب غرب البلاد "يُعتقد أن الكثيرين وبينهم أطفال محاصرون حاليا بالمبنى"، مضيفاً أن عدد الضحايا لم يتحدد بعد.
وقال سكان في المنطقة إن نحو 100 طفل كانوا يرتادون المدرسة التي كانت بالطابق الثالث من المبنى.
وكان الكثيرون يصيحون ويصرخون في الموقع. وكاد شجار يندلع بسبب الغضب الشديد من انهيار المبنى.
وتوقفت سيارات إسعاف ومطافئ ورافعة وسط الحشود. وحضر موظفون بالصليب الأحمر وأفراد من الشرطة.
وتشهد نيجيريا من حين لآخر انهيار مبان بسبب ضعف تطبيق اللوائح واستخدام مواد بناء ضعيفة الجودة كثيراً. ولقي أكثر من 100 شخص حتفهم في عام 2016 عندما انهارت كنيسة في جنوب شرق نيجيريا.
وفي نفس العام في لاجوس، لقي 30 شخصاً على الأقل حتفهم إثر انهيار بناء تحت الإنشاء مؤلف من خمسة طوابق.
وانهارت مدرسة عائمة بنيت لتتحمل العواصف والفيضانات في لاجوس أيضا في عام 2016، لكن لم يصب أحد.