المصدر -
أكد مبعوث الأمم المتحدة لحقوق الإنسان في إيران، جاويد رحمان، أن الحكومة الإيرانية كثفت من حملتها لقمع المنتقدين والمعارضين والناشطين في مجال حقوق الإنسان، معتبراً أن هذه الحملة الأمنية المتصاعدة تشكل مصدر قلق.
وقال رحمان الذي ترفض السلطات الإيرانية السماح له بزيارة البلاد منذ تعيينه في مطلع يوليو الماضي، كمقرر خاص لحقوق الإنسان في إيران، على هامش اجتماع مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة في جنيف، إن ”الحكومة الإيرانية صعدت من حملتها ضد الناشطين والمعارضين“.
وطالب رحمان السلطات الإيرانية بالإفراج عن نسرين ستوده، وهي محامية وناشطة في مجال حقوق الإنسان، والتي أصدر القضاء الإيراني أمس عقوبة جديدة ضدها بالسجن 7 سنوات، فيما بلغت فترة عقوبتها 38 عامًا و148 جلدة.
وقدم جاويد رحمان مؤخرًا تقريره الثاني عن حالة حقوق الإنسان في إيران إلى مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، مؤكداً في تقريره أن ”إيران لديها أكبر عدد من عمليات الإعدام في العالم“.
ووفقًا له، إنه ”منذ عام 2013، تم إعدام 33 مجرمًا على الأقل دون سن 18 عامًا“.
وقال رحمان الذي ترفض السلطات الإيرانية السماح له بزيارة البلاد منذ تعيينه في مطلع يوليو الماضي، كمقرر خاص لحقوق الإنسان في إيران، على هامش اجتماع مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة في جنيف، إن ”الحكومة الإيرانية صعدت من حملتها ضد الناشطين والمعارضين“.
وطالب رحمان السلطات الإيرانية بالإفراج عن نسرين ستوده، وهي محامية وناشطة في مجال حقوق الإنسان، والتي أصدر القضاء الإيراني أمس عقوبة جديدة ضدها بالسجن 7 سنوات، فيما بلغت فترة عقوبتها 38 عامًا و148 جلدة.
وقدم جاويد رحمان مؤخرًا تقريره الثاني عن حالة حقوق الإنسان في إيران إلى مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، مؤكداً في تقريره أن ”إيران لديها أكبر عدد من عمليات الإعدام في العالم“.
ووفقًا له، إنه ”منذ عام 2013، تم إعدام 33 مجرمًا على الأقل دون سن 18 عامًا“.