المصدر -
زار الدكتور واصف كابلي رئيس مركز نداء الأمل بجده بالسلام على معالي الشيخ صالح بن عبدالله بن حميد إمام وخطيب المسجد الحرام وعضو هيئة كبار العلماء المستشار في الديوان الملكي
وكان ذلك في بيت معاليه وحضر الجلسة فضيلة الشيخ الدكتور اسامة عبدالله الخياط أمام وخطيب المسجد الحرام واطلع الدكتور واصف كابلي معاليه على برنامجه في التدخل الوقائي المبكر للإعاقة في المملكه وعن اكتشافه عن أسباب مرض التوحدواطلع معاليه على مركزه الحالي وعن مركزه الجديد(قيد الإنشاء ) في مراحله الأخيرة والذي يقدم خدمات تعليميه مميزه وأنشطة ثقافية وترفيهيه مختلفه ضمن أفضل الوسائل التعليميه المتقدمة التي تضاهي المراكز العالميه في تقديم الخدمات التعليميه لهذه الفئه ضمن رؤية٢٠٣٠ جاهدين للحد والوقاية من انتشار هذا المرض وتعريف وتثقيف المجتمع لزيادة الوعي لديهم وكيفية التعامل معه..حيث يجمع المركز الجديد خمسه مباني بمرافق صحية ورياضيه وتعليميه مختلفه له في علاج مرضى التوحد والتخلف و متلازمة داون الذي يهتم بالفئه العمريه فوق سن ١٢عام بطاقة استيعابية ٢٠٠ طالب تحت مظلة وقفيه خيرية لخدمة المسلمين دون النظر لأي جنس او لون...وبفضل من الله تمكن المركز من اشراك اكثر من ١٣٤ أبن في سوق العمل حتى يساعدو أنفسهم ويكونو فاعلين في بناء أنفسهم وأسرهم والمجتمع املين بالمزيد في المستقبل القريب .
وكان ذلك في بيت معاليه وحضر الجلسة فضيلة الشيخ الدكتور اسامة عبدالله الخياط أمام وخطيب المسجد الحرام واطلع الدكتور واصف كابلي معاليه على برنامجه في التدخل الوقائي المبكر للإعاقة في المملكه وعن اكتشافه عن أسباب مرض التوحدواطلع معاليه على مركزه الحالي وعن مركزه الجديد(قيد الإنشاء ) في مراحله الأخيرة والذي يقدم خدمات تعليميه مميزه وأنشطة ثقافية وترفيهيه مختلفه ضمن أفضل الوسائل التعليميه المتقدمة التي تضاهي المراكز العالميه في تقديم الخدمات التعليميه لهذه الفئه ضمن رؤية٢٠٣٠ جاهدين للحد والوقاية من انتشار هذا المرض وتعريف وتثقيف المجتمع لزيادة الوعي لديهم وكيفية التعامل معه..حيث يجمع المركز الجديد خمسه مباني بمرافق صحية ورياضيه وتعليميه مختلفه له في علاج مرضى التوحد والتخلف و متلازمة داون الذي يهتم بالفئه العمريه فوق سن ١٢عام بطاقة استيعابية ٢٠٠ طالب تحت مظلة وقفيه خيرية لخدمة المسلمين دون النظر لأي جنس او لون...وبفضل من الله تمكن المركز من اشراك اكثر من ١٣٤ أبن في سوق العمل حتى يساعدو أنفسهم ويكونو فاعلين في بناء أنفسهم وأسرهم والمجتمع املين بالمزيد في المستقبل القريب .
