المصدر - رعى المدير العام للتعليم بمنطقة مكة المكرمة الأستاذ محمد بن مهدي الحارثي صباح اليوم الثلاثاء: ١٤٤٠/٧/٥ البرنامج الوزاري " مسابقة القارئ الماهر" بمكتب التعليم بشمال مكة ، بحضور مدير إدارة الإشراف التربوي الأستاذ عمر بن نايف الأحمدي، ومدير مكتب الشمال الدكتور علي الغامدي ، ورئيس قسم الصفوف الأولية المشرف على المسابقة الأستاذ علي بن يحي عسيري، وذلك بمشاركة 30 طالباً بالصف الثاني الابتدائي من 30 مدرسة تجاوزت مرحلة التصفيات الأولى على مستوى المدارس.
ويهدف البرنامج إلى تحويل القراءة من مفهومها التجريدي في المراحل الأولى إلى نشاط عقلي يومي إلى الفهم، كما يهدف البرنامج إلى تنمية الميل الإيجابي نحو القراءة، وتنمية حصيلة الطالب من المفردات، وتعزيز مهارات القراءة المختلفة والإلقاء، فضلاً عن دعم ثقة الطالب بنفسه.
وعبر المدير العام للتعليم بمكة الأستاذ محمد الحارثي عن فخره واعتزازه بهذه النماذج الطلابية المتميزة التي أبرزتها هذه المسابقة، مشيراً إلى أنها تسهم مساهمة فاعلة في رفع المستوى التحصيلي لدى الطلاب في جميع المدارس ، ومشيداً في ذات الوقت بأهمية مادة لغتي في تعليم الناشئة لاعتماد جميع العلوم عليها، فالطالب الذي لا يقرأ لا يمكنه فهم وإدراك العلوم الأخرى.
وحث الحارثي جميع المعلمين لإعطاء جميع الطلاب الفرصة الكافية للتعلم، مع الحرص على بناء القيم والمفاهيم وتعزيز مهارات الطلاب في القراءة.
وشكر الحارثي مدير إدارة الإشراف التربوي، ومدير مكتب الشمال ، ومسؤول المسابقة ، وجميع المشرفين التربويين ، وقادة المدارس والمعلمين الذين شاركوا في هذه المسابقة الناجحة ، وبذلوا الجهود لإبرازها بهذا الشكل التنظيمي المميز ، والذي انعكس إيجاباً على المستوى المهاري لدى الطلاب قراءة وفهماً وإملاء مما اكسبهم العديد من المهارات ، وعزز ثقتهم بأنفسهم .
من جهته ثمن مدير إدارة الإشراف التربوي الأستاذ عمر الأحمدي لمدير عام التعليم الأستاذ محمد الحارثي رعايته لهذه المسابقة ومشاركته أبناءه الطلاب تميزهم فيها.
وأوضح الأحمدي أن هذه المسابقة الوزارية تختص بطلاب الصف الثاني الابتدائي في مادة لغتي، فيما تمر بثلاث مراحل متتالية؛ فالمرحلة الأولى تنفيذ المسابقة على مستوى جميع المدارس بتعليم مكة المكرمة ، ثم يتم ترشيح طالب من كل مدرسة ليمثلها في المرحلة الثانية على مستوى المكاتب التعليمية، ثم المرحلة الأخيرة على مستوى إدارة تعليم مكة المكرمة.
ويهدف البرنامج إلى تحويل القراءة من مفهومها التجريدي في المراحل الأولى إلى نشاط عقلي يومي إلى الفهم، كما يهدف البرنامج إلى تنمية الميل الإيجابي نحو القراءة، وتنمية حصيلة الطالب من المفردات، وتعزيز مهارات القراءة المختلفة والإلقاء، فضلاً عن دعم ثقة الطالب بنفسه.
وعبر المدير العام للتعليم بمكة الأستاذ محمد الحارثي عن فخره واعتزازه بهذه النماذج الطلابية المتميزة التي أبرزتها هذه المسابقة، مشيراً إلى أنها تسهم مساهمة فاعلة في رفع المستوى التحصيلي لدى الطلاب في جميع المدارس ، ومشيداً في ذات الوقت بأهمية مادة لغتي في تعليم الناشئة لاعتماد جميع العلوم عليها، فالطالب الذي لا يقرأ لا يمكنه فهم وإدراك العلوم الأخرى.
وحث الحارثي جميع المعلمين لإعطاء جميع الطلاب الفرصة الكافية للتعلم، مع الحرص على بناء القيم والمفاهيم وتعزيز مهارات الطلاب في القراءة.
وشكر الحارثي مدير إدارة الإشراف التربوي، ومدير مكتب الشمال ، ومسؤول المسابقة ، وجميع المشرفين التربويين ، وقادة المدارس والمعلمين الذين شاركوا في هذه المسابقة الناجحة ، وبذلوا الجهود لإبرازها بهذا الشكل التنظيمي المميز ، والذي انعكس إيجاباً على المستوى المهاري لدى الطلاب قراءة وفهماً وإملاء مما اكسبهم العديد من المهارات ، وعزز ثقتهم بأنفسهم .
من جهته ثمن مدير إدارة الإشراف التربوي الأستاذ عمر الأحمدي لمدير عام التعليم الأستاذ محمد الحارثي رعايته لهذه المسابقة ومشاركته أبناءه الطلاب تميزهم فيها.
وأوضح الأحمدي أن هذه المسابقة الوزارية تختص بطلاب الصف الثاني الابتدائي في مادة لغتي، فيما تمر بثلاث مراحل متتالية؛ فالمرحلة الأولى تنفيذ المسابقة على مستوى جميع المدارس بتعليم مكة المكرمة ، ثم يتم ترشيح طالب من كل مدرسة ليمثلها في المرحلة الثانية على مستوى المكاتب التعليمية، ثم المرحلة الأخيرة على مستوى إدارة تعليم مكة المكرمة.