المصدر - تلقت إدارة التعليم بمحافظة ينبع خطابًا من وزارة التعليم بترشيح منصة إرشاد ينبع الإلكترونية منجزًا نوعياً للإدارة ضمن البرنامج الوزاري (المنجزات النوعية لإدارات التعليم)، وبدوره قدم مدير التعليم الدكتور محمد بن عبدالله العقيبي شكره وتقدير لقسم التوجيه والإرشاد بالإدارة وخص بالشكر مُعد المبادرة المشرف التربوي محمد إبراهيم الرفاعي، و فريق عمل التوجيه والإرشاد على هذا الإنجاز النوعي متمنياً استمرار الإنجازات مستقبلاً.
و ذكر محمد الرفاعي أن المبادرة صُممت لإحداث نقلة نوعية في كافة عمليات التوجيه والإرشاد بدءاً من بناء العملية الإرشادية ومروراً بتنفيذها وانتهاء بتقييمها ومتابعتها ، وهدفت المبادرة إلى تجويد العمل الإرشادي والحد من تكاليفه المادية وإخضاعه للحوكمة الفاعلة، والسعي لمشاركة المجتمع المحلي في كافة مراحل عمليات التوجيه والإرشاد، وقد ارتبطت المبادرة بمحاور رؤية المملكة ٢٠٣٠ ومرتكزاتها العامة ، مبينًا أن النتائج المتحققة المرتبطة بمرتكز التنافسية الجاذبة رفعت مؤشر التنافسية بين المرشدين والمدارس من ( غير مقاس في الوضع التقليدي ) إلى 60 % من خلال طلبات المدارس منحهم إمكانية تحسين تقديم البرامج الإرشادية مرة أخرى ، مضيفًا أن النتائج المتحققة المرتبطة بمرتكز الفرصة المثمرة أوجدت فرصة لتوجيه بعض الإنفاق المالي لمستهدفات اخرى حيث رشدنا الإنفاق المالي على ورق التصوير من 3600 ورقة إلى المستوى الصفري ، و رشدنا الإنفاق في الوقت المستخدم لإعداد وإرسال التقارير من المدارس إلى إدارة التعليم من مستوى (( 1800 دقيقة )) إلى مستوى (( 300 دقيقة )) فقط بنسبة ترشيد تبلغ 83 % ، كما رشدنا الإنفاق في الوقت المستخدم من قبل إدارة التعليم لاستقبال التقارير المرسلة من المدارس من مستوى ((110000قيقة )) إلى مستوى ((18.000دقيقة)) بنسبة ترشيد تبلغ 61 % .
وقال الرفاعي يَسْرنا وصول خدمات التوجيه والإرشاد للمجتمع المحلي حيث ارتفعت نسبة مشاركة المجتمع المحلي إلى 55 % من فعالياتنا الإرشادية من خلال نافذتي آراء الزوار ونافذة إرشاد التفاعلية حيث أتحنا للمجتمع المحلي التفاعل بالمتابعة والمقترحات ، موضحًا أن المنصة الإلكترونية تمثل تحولاً رقميا في عمليات التوجيه والإرشاد في إدارة التعليم والمدارس والمجتمع المحلي في كافة الأوجه بناءً ومتابعة وتقييماً ومشاركة مجتمعية محققةً ترشيدا في إنفاق المال والوقت وحوكمة في الأداء وفاعلية في تجويد الخدمات الإرشادية وتطويرها.
و ذكر محمد الرفاعي أن المبادرة صُممت لإحداث نقلة نوعية في كافة عمليات التوجيه والإرشاد بدءاً من بناء العملية الإرشادية ومروراً بتنفيذها وانتهاء بتقييمها ومتابعتها ، وهدفت المبادرة إلى تجويد العمل الإرشادي والحد من تكاليفه المادية وإخضاعه للحوكمة الفاعلة، والسعي لمشاركة المجتمع المحلي في كافة مراحل عمليات التوجيه والإرشاد، وقد ارتبطت المبادرة بمحاور رؤية المملكة ٢٠٣٠ ومرتكزاتها العامة ، مبينًا أن النتائج المتحققة المرتبطة بمرتكز التنافسية الجاذبة رفعت مؤشر التنافسية بين المرشدين والمدارس من ( غير مقاس في الوضع التقليدي ) إلى 60 % من خلال طلبات المدارس منحهم إمكانية تحسين تقديم البرامج الإرشادية مرة أخرى ، مضيفًا أن النتائج المتحققة المرتبطة بمرتكز الفرصة المثمرة أوجدت فرصة لتوجيه بعض الإنفاق المالي لمستهدفات اخرى حيث رشدنا الإنفاق المالي على ورق التصوير من 3600 ورقة إلى المستوى الصفري ، و رشدنا الإنفاق في الوقت المستخدم لإعداد وإرسال التقارير من المدارس إلى إدارة التعليم من مستوى (( 1800 دقيقة )) إلى مستوى (( 300 دقيقة )) فقط بنسبة ترشيد تبلغ 83 % ، كما رشدنا الإنفاق في الوقت المستخدم من قبل إدارة التعليم لاستقبال التقارير المرسلة من المدارس من مستوى ((110000قيقة )) إلى مستوى ((18.000دقيقة)) بنسبة ترشيد تبلغ 61 % .
وقال الرفاعي يَسْرنا وصول خدمات التوجيه والإرشاد للمجتمع المحلي حيث ارتفعت نسبة مشاركة المجتمع المحلي إلى 55 % من فعالياتنا الإرشادية من خلال نافذتي آراء الزوار ونافذة إرشاد التفاعلية حيث أتحنا للمجتمع المحلي التفاعل بالمتابعة والمقترحات ، موضحًا أن المنصة الإلكترونية تمثل تحولاً رقميا في عمليات التوجيه والإرشاد في إدارة التعليم والمدارس والمجتمع المحلي في كافة الأوجه بناءً ومتابعة وتقييماً ومشاركة مجتمعية محققةً ترشيدا في إنفاق المال والوقت وحوكمة في الأداء وفاعلية في تجويد الخدمات الإرشادية وتطويرها.