في مؤتمر الشرق الأوسط الخامس لمرض السكري والسمنة
المصدر -
دشن عميد كلية الطب بجامعة الملك عبدالعزيز بجدة سعادة البروفيسور /محمود بن شاهين الأحول -عدد من الفعاليات في مؤتمر الشرق الأوسط الخامس لمرض السكري والسمنة والمقام حاليا والذي تعقده الجمعية العلمية لداء السكري تحت إشراف جامعة الملك عبدالعزيز بجدة -ويقام في فندق حياة بارك بجدة -ويشارك فيه أطباء وباحثين من أوروبا والولايات المتحدة الأمريكية وجمهورية مصر العربية وباكستان والكاميرون - بالإضافة إلى المملكة العربية السعودية.
وألقى كلمة ترحيبية في المؤتمر -كما دشن المعرض المصاحب للمؤتمر والذي تشارك به عدد من الشركات الرائدة في مجال الطب -
وفي تصريح لصحيفة غرب الاخبارية أعرب سعادته عن بالغ السعادة بهذه المناسبة.
وقال سعادة البروفيسور /محمود:
بإسمي وبإسم كلية الطب وبإسم جامعة الملك عبدالعزيز أعرب عن بالغ الترحيب بالمشاركين في المؤتمر،كما أنني فخور في الأنشطة العلمية التي تقيمها الجامعة بصفة عامة -ومنها أنشطة كلية الطب - ومن هذه الأنشطة الفعاليات والأنشطة التي تقيمها الجمعية العلمية السعودية لداء السكري لتثقيف المجتمع بالمرض الأكثر شيوعا وإنتشارا في المملكة العربية السعودية -بل وفي منطقة الشرق الأوسط - لأنه مرض مزمن وقاتل - إذا لم يتم إتخاذ الإجراءات اللازمة له - بالإضافة للأمراض المزمنة الأخرى :السمنة.
وإرتفاع الكريستول - وضغط الدم -وجميعها من الأمراض المتلازمة التي تصيب المجتمع السعودي - ولاتجد أسرة إلا وبها مصاب أو مصابة بهذا الداء - إما بداء السمنة أو السكري.
وأكد سعادته بأن الوقاية خير من العلاج -كما أن الوقاية أرخص من العلاج -ولابد أن يكون هناك نظرة شمولية لحماية المجتمع من الصغر من خلال تثقيفهم :بممارسة الأنماط الصحية -وممارسة الرياضة -والتمسك بأساليب المعيشة الصحيحة -مما يساهم في تقليص هذه الأمراض المزمنة -ويكون لدينا مجتمع صحي وآمن - كما يساهم إن شاء الله تعالى في إطالة الأعمار في منطقة الشرق الأوسط -ومن ذلك أعمار المجتمع السعودي بأقل التكاليف
وشدد سعادته على ضرورة وجود مثل هذه المؤتمرات لمتابعة أحدث مايستجد في التشخيص والعلاج - ويثقف العاملين في القطاع الصحي -من الأطباء والممرضين والفنيين وفي كل التخصصات الطبية -وتثقيف المجتمع بالتعاون مع وزارة الصحة -والهيئة السعودية للتخصصات الصحية - والقطاع الخاص.
وأعرب سعادته عن بالغ الشكر لكل الداعمين للمؤتمر من الجهات العلمية والداعمة لمثل هذه المؤتمرات.
وقال الشكر والتقدير للقائمين على الجمعية العلمية السعودية لداء السكري من رئيس مجلس إدارة وكافة الأعضاء والأكاديميين والمشاركين في الجمعية في جميع أنحاء المملكة العربية السعودية.
وشكر سعادته كافة المتحدثين في المؤتمر من داخل المملكة وخارجها - مرحبا بهم في مدينة جدة بيتهم الثاني -داعيا للجميع بالتوفيق.
وألقى كلمة ترحيبية في المؤتمر -كما دشن المعرض المصاحب للمؤتمر والذي تشارك به عدد من الشركات الرائدة في مجال الطب -
وفي تصريح لصحيفة غرب الاخبارية أعرب سعادته عن بالغ السعادة بهذه المناسبة.
وقال سعادة البروفيسور /محمود:
بإسمي وبإسم كلية الطب وبإسم جامعة الملك عبدالعزيز أعرب عن بالغ الترحيب بالمشاركين في المؤتمر،كما أنني فخور في الأنشطة العلمية التي تقيمها الجامعة بصفة عامة -ومنها أنشطة كلية الطب - ومن هذه الأنشطة الفعاليات والأنشطة التي تقيمها الجمعية العلمية السعودية لداء السكري لتثقيف المجتمع بالمرض الأكثر شيوعا وإنتشارا في المملكة العربية السعودية -بل وفي منطقة الشرق الأوسط - لأنه مرض مزمن وقاتل - إذا لم يتم إتخاذ الإجراءات اللازمة له - بالإضافة للأمراض المزمنة الأخرى :السمنة.
وإرتفاع الكريستول - وضغط الدم -وجميعها من الأمراض المتلازمة التي تصيب المجتمع السعودي - ولاتجد أسرة إلا وبها مصاب أو مصابة بهذا الداء - إما بداء السمنة أو السكري.
وأكد سعادته بأن الوقاية خير من العلاج -كما أن الوقاية أرخص من العلاج -ولابد أن يكون هناك نظرة شمولية لحماية المجتمع من الصغر من خلال تثقيفهم :بممارسة الأنماط الصحية -وممارسة الرياضة -والتمسك بأساليب المعيشة الصحيحة -مما يساهم في تقليص هذه الأمراض المزمنة -ويكون لدينا مجتمع صحي وآمن - كما يساهم إن شاء الله تعالى في إطالة الأعمار في منطقة الشرق الأوسط -ومن ذلك أعمار المجتمع السعودي بأقل التكاليف
وشدد سعادته على ضرورة وجود مثل هذه المؤتمرات لمتابعة أحدث مايستجد في التشخيص والعلاج - ويثقف العاملين في القطاع الصحي -من الأطباء والممرضين والفنيين وفي كل التخصصات الطبية -وتثقيف المجتمع بالتعاون مع وزارة الصحة -والهيئة السعودية للتخصصات الصحية - والقطاع الخاص.
وأعرب سعادته عن بالغ الشكر لكل الداعمين للمؤتمر من الجهات العلمية والداعمة لمثل هذه المؤتمرات.
وقال الشكر والتقدير للقائمين على الجمعية العلمية السعودية لداء السكري من رئيس مجلس إدارة وكافة الأعضاء والأكاديميين والمشاركين في الجمعية في جميع أنحاء المملكة العربية السعودية.
وشكر سعادته كافة المتحدثين في المؤتمر من داخل المملكة وخارجها - مرحبا بهم في مدينة جدة بيتهم الثاني -داعيا للجميع بالتوفيق.
