تعد من أهم منتجي الطاقة الشمسية النظيفة
المصدر -
كشف رائد الأعمال السعودي خالد بن أحمد شربتلي بأن المملكة ستحقق ريادة عالمية في جانب إنتاج الطاقة الشمسية، مشيرا إلى أن المملكة ستتمكن من إنتاج أكثر من 50% من الطاقة الشمسية عالمياً بحلول عام 2030، وستصبح واحدة من أهم منتجي الطاقة الشمسية النظيفة خلال السنوات القليلة المُقبلة بل وستصدرها إلى العديد من دول العالم.
وبين خالد شربتلي الشريك التنفيذي في تكنولوجيات الصحراء المتخصصة بالطاقة الشمسية، بأن رؤية المملكة 2030 تدعم مشاريع الطاقة الشمسية، لاسيما من خلال إعلانها إنشاء أكبر مشروع للطاقة الشمسية في العالم لإنتاج 200 جيغاوات والذي يعتبر من أضخم وأكبر المشاريع على مستوى العالم، حيث أعلنت وزارة الطاقة بالتعاون مع صندوق الاستثمارات العامة، عن خطة إنشاء محطات وصناعة الطاقة الشمسية بقدرة ٨٠ جيغاواط داخل المملكة، و ١٢٠ جيغاواط خارج المملكة. وقدمت وزارة الطاقة خطة كاملة لأكثر من ٣٥ موقعا مخصصا ومهيأ لبناء المحطات العملاقة.
وأضاف شربتلي بأن المملكة تتصدر الدول من حيث إمكانيات الطاقة الشمسية وذلك لمواردها الشمسية الوفيرة، وتوافر الأراضي، والمكانة الرائدة التي تحظى بها عالمياً في مجال توليد الكهرباء المتجددة، مشيراً إلى أن قطاع الطاقة المتجددة يعد من القطاعات الواعدة استثماريًا في ظل دعم حكومة المملكة لتنويع مصادر الطاقة، عبر إطلاقها استراتيجية التنمية الوطنية الشاملة والتي تركز على التزام المملكة بمنح الأجيال القادمة مستقبلاً أفضل يعتمد على الطاقة النظيفة.
وبين خالد شربتلي الشريك التنفيذي في تكنولوجيات الصحراء المتخصصة بالطاقة الشمسية، بأن رؤية المملكة 2030 تدعم مشاريع الطاقة الشمسية، لاسيما من خلال إعلانها إنشاء أكبر مشروع للطاقة الشمسية في العالم لإنتاج 200 جيغاوات والذي يعتبر من أضخم وأكبر المشاريع على مستوى العالم، حيث أعلنت وزارة الطاقة بالتعاون مع صندوق الاستثمارات العامة، عن خطة إنشاء محطات وصناعة الطاقة الشمسية بقدرة ٨٠ جيغاواط داخل المملكة، و ١٢٠ جيغاواط خارج المملكة. وقدمت وزارة الطاقة خطة كاملة لأكثر من ٣٥ موقعا مخصصا ومهيأ لبناء المحطات العملاقة.
وأضاف شربتلي بأن المملكة تتصدر الدول من حيث إمكانيات الطاقة الشمسية وذلك لمواردها الشمسية الوفيرة، وتوافر الأراضي، والمكانة الرائدة التي تحظى بها عالمياً في مجال توليد الكهرباء المتجددة، مشيراً إلى أن قطاع الطاقة المتجددة يعد من القطاعات الواعدة استثماريًا في ظل دعم حكومة المملكة لتنويع مصادر الطاقة، عبر إطلاقها استراتيجية التنمية الوطنية الشاملة والتي تركز على التزام المملكة بمنح الأجيال القادمة مستقبلاً أفضل يعتمد على الطاقة النظيفة.