البعداني: ما عُرفت المملكة العربية السعودية إلا شقيقة كبرى لليمن وداعماً سخياً لحكوماتها المتعاقبة
المصدر - غرب – خاص
عبر كثير من النخب والعلماء والأكاديميين عن شكرهم للمملكة وعلى راسهم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين لما تبذله المملكة من صور الدعم المتواصل للشعب اليمني والجهود الجبارة الذي تبذله المملكة لعون وإغاثة ومساندة اليمن في كافة القضايا والمجالات.
حيث أكد الشيخ مراد القدسي رئيس حزب السلم وعضو هيئة علماء اليمن في تصريح خاص " لـــ " غرب " أن ما تقدمه حكومة خادم الشريفين وولي عهده الأمين للشعب اليمني من إعانات ومساعدات تدل على عمق العلاقة الأخوية بين البلدين مبيناً أن تعاون المملكة معنا في هذه الظروف يدل على جديتها في الوقوف بوجه المؤامرات التي تحاك على بلاد اليمن من قبل إيران وأذنابها.
مؤكداً أن هذه الوقفة من حكومة جلالة الملك سلمان بن عبدالعزيز هي محل تقدير من الشعب اليمني، وقال الشيخ القدسي: الشعب اليمني شعب أصيل سيقف مع المملكة في كل الظروف ويبادلها الوفاء بالوفاء، ووجه الشيخ القدسي الشكر للمملكة ملكاً وحكومة وشعباً على ما توليه من مساندة أخوية للشعب اليمني.
من جانبه تحدث الأستاذ الدكتور فؤاد البعداني أستاذ الفكر المشارك بجامعة طيبة مبيناً حجم الجهود الكبيرة التي تبذلها حكومة المملكة العربية السعودية لصالح الشعب اليمني والمساعدات المتنوعة التي تُقدم باستمرار منذ عقود لليمن في مختلف المجالات وأوضح البعداني أنه ما عُرفت المملكة العربية السعودية إلا شقيقة كبرى لليمن وداعماً سخياً لحكوماتها المتعاقبة، وعوناً مباشراً للشعب اليمني في مختلف المجالات الحياتية، وقال البعداني: جهود المملكة تتحدث بلسانها وتنطق بأرقامها فقد شملت الجانب التعليمي والجانب الاقتصادي والجانب الإنمائي والدعم السياسي وشملت الجانب العسكري وغيرها من الجوانب، وتكللت هذه الجهود بعاصفة الحزم استجابةً لدعوة فخامة الرئيس هادي للقضاء على المليشيا الحوثية والمشروع الكهنوتي الإيراني الخبيث الذي يحاول بسط نفوذه على اليمن وتبعه كذلك جهود المملكة الإنسانية الشاملة في اليمن والدعم الاقتصادي المتواصل عبر هذه المنح المتتابعة المقدمة لليمن من دولة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز.
و أكّد البعداني في حديثه الخاص أنه لا يستطيع أحد أن ينكر مطلقاً هذه الوقفات الأخوية الإنسانية الصادقة وهذا البذل والعطاء. منوهاً إلى أن دعم المملكة كان له دور كبير في مواجهة كثير من المشكلات والأزمات والتغلب على كثير من جوانب المعاناة في حياة الشعب اليمني في ظل هذه الأزمة
مؤكداً أن الشعب اليمني يدين بالشكر لدولة خادم الحرمين الشريفين .
ويعترف بهذا الدعم السخي المتنوع لليمن علاوة على الدعم غير المباشر عبر استيعاب المملكة لملايين من العمالة اليمنية داخل المملكة عبر عقود مضت وهي تعد من أهم مصادر الدخل في اليمن، خصوصاً في هذه الظروف الحالية التي ضيق فيها الحوثي معيشة الناس وقطع المرتبات وتسبب في الأزمة الإنسانية الكبيرة وصار دخل المغترب اليمني في السعودية هو المصدر الأول لإعالة الأسر داخل اليمن.
عبر كثير من النخب والعلماء والأكاديميين عن شكرهم للمملكة وعلى راسهم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين لما تبذله المملكة من صور الدعم المتواصل للشعب اليمني والجهود الجبارة الذي تبذله المملكة لعون وإغاثة ومساندة اليمن في كافة القضايا والمجالات.
حيث أكد الشيخ مراد القدسي رئيس حزب السلم وعضو هيئة علماء اليمن في تصريح خاص " لـــ " غرب " أن ما تقدمه حكومة خادم الشريفين وولي عهده الأمين للشعب اليمني من إعانات ومساعدات تدل على عمق العلاقة الأخوية بين البلدين مبيناً أن تعاون المملكة معنا في هذه الظروف يدل على جديتها في الوقوف بوجه المؤامرات التي تحاك على بلاد اليمن من قبل إيران وأذنابها.
مؤكداً أن هذه الوقفة من حكومة جلالة الملك سلمان بن عبدالعزيز هي محل تقدير من الشعب اليمني، وقال الشيخ القدسي: الشعب اليمني شعب أصيل سيقف مع المملكة في كل الظروف ويبادلها الوفاء بالوفاء، ووجه الشيخ القدسي الشكر للمملكة ملكاً وحكومة وشعباً على ما توليه من مساندة أخوية للشعب اليمني.
من جانبه تحدث الأستاذ الدكتور فؤاد البعداني أستاذ الفكر المشارك بجامعة طيبة مبيناً حجم الجهود الكبيرة التي تبذلها حكومة المملكة العربية السعودية لصالح الشعب اليمني والمساعدات المتنوعة التي تُقدم باستمرار منذ عقود لليمن في مختلف المجالات وأوضح البعداني أنه ما عُرفت المملكة العربية السعودية إلا شقيقة كبرى لليمن وداعماً سخياً لحكوماتها المتعاقبة، وعوناً مباشراً للشعب اليمني في مختلف المجالات الحياتية، وقال البعداني: جهود المملكة تتحدث بلسانها وتنطق بأرقامها فقد شملت الجانب التعليمي والجانب الاقتصادي والجانب الإنمائي والدعم السياسي وشملت الجانب العسكري وغيرها من الجوانب، وتكللت هذه الجهود بعاصفة الحزم استجابةً لدعوة فخامة الرئيس هادي للقضاء على المليشيا الحوثية والمشروع الكهنوتي الإيراني الخبيث الذي يحاول بسط نفوذه على اليمن وتبعه كذلك جهود المملكة الإنسانية الشاملة في اليمن والدعم الاقتصادي المتواصل عبر هذه المنح المتتابعة المقدمة لليمن من دولة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز.
و أكّد البعداني في حديثه الخاص أنه لا يستطيع أحد أن ينكر مطلقاً هذه الوقفات الأخوية الإنسانية الصادقة وهذا البذل والعطاء. منوهاً إلى أن دعم المملكة كان له دور كبير في مواجهة كثير من المشكلات والأزمات والتغلب على كثير من جوانب المعاناة في حياة الشعب اليمني في ظل هذه الأزمة
مؤكداً أن الشعب اليمني يدين بالشكر لدولة خادم الحرمين الشريفين .
ويعترف بهذا الدعم السخي المتنوع لليمن علاوة على الدعم غير المباشر عبر استيعاب المملكة لملايين من العمالة اليمنية داخل المملكة عبر عقود مضت وهي تعد من أهم مصادر الدخل في اليمن، خصوصاً في هذه الظروف الحالية التي ضيق فيها الحوثي معيشة الناس وقطع المرتبات وتسبب في الأزمة الإنسانية الكبيرة وصار دخل المغترب اليمني في السعودية هو المصدر الأول لإعالة الأسر داخل اليمن.