متاجر الطبخ والمخبوزات تبلغ 15٪ من الاجمالي
المصدر -
كشف رئيس ريادة الأعمال بغرفة جدة رئيس مبادرة عيادات الأعمال الأستاذ ثامر بن أحمد الفرشوطي بأن حجم التجارة الإلكترونية بالمملكة يبلغ 33 مليار ريال سعودي، مبيناً بأن المملكة تسيطر على 45% من حجم التجارة الإلكترونية في الشرق الأوسط.
جاء ذلك خلال جلسة "التحول نحو التجارة الإلكترونية" والتي حصلت بموجبها غرفة جدة على شهادة موسوعة جينيس للأرقام القياسية، أكبر عدد حضور متفاعل ضمن احتفالات الغرفة بمناسبة مرور 75 عاماً على تأسيسها.
وكشف الفرشوطي بأن المتاجر الإلكترونية المسجلة رسميا في المملكة بلغ 25501 متجر إلكتروني رسمي، مبيناً بأن 21 في المائة من المتاجر الإلكترونية تقدم خدمات التسويق الإلكتروني، يليها الطبخ والمخبوزات بنسبة 15 في المائة، ثم مستلزمات المرآة بنسبة 13 في المائة، يلية متاجر الالكترونيات والاكسسوارات ثم التصميم والطباعة ثم
تخطيط المناسبات والحفلات، والحرف والصناعات اليدوية، والحلول الإلكترونية، ثم الخدمات الأكاديمية والأثاث والديكور، ثم التجميل والتصوير والسيارات، وأخيرا العقارات.
وأوضح ثامر الفرشوطي بأن للتجارة الإلكترونية مميزات تميزها عن التقليدية أبرزها أنها لا تحتاج إلى رأس مال كبير، فضلاً عن توفير التكلفة التشغيلية، والتوسع في وصول للعملاء، وأنها غير مقيدة بمكان محدد أو زمان محدد.
وعدد الفرشوطي عدد من التحديات التي تواجة التجارة الإلكترونية مثل ارتفاع تكلفة الشحن والتوصيل وقلة مزودي خدمات سلاسل الإمداد، وارتفاع النسبة المئوية والرسوم التأسيسية، إلى جانب صعوبة فتح حسابات بنكية لأصحاب أنشطة التجارة الإلكترونية، وقلة بيوت الخبرة التقنية بالمملكة لتقديم الخدمات البرمجية والاستشارية.
جاء ذلك خلال جلسة "التحول نحو التجارة الإلكترونية" والتي حصلت بموجبها غرفة جدة على شهادة موسوعة جينيس للأرقام القياسية، أكبر عدد حضور متفاعل ضمن احتفالات الغرفة بمناسبة مرور 75 عاماً على تأسيسها.
وكشف الفرشوطي بأن المتاجر الإلكترونية المسجلة رسميا في المملكة بلغ 25501 متجر إلكتروني رسمي، مبيناً بأن 21 في المائة من المتاجر الإلكترونية تقدم خدمات التسويق الإلكتروني، يليها الطبخ والمخبوزات بنسبة 15 في المائة، ثم مستلزمات المرآة بنسبة 13 في المائة، يلية متاجر الالكترونيات والاكسسوارات ثم التصميم والطباعة ثم
تخطيط المناسبات والحفلات، والحرف والصناعات اليدوية، والحلول الإلكترونية، ثم الخدمات الأكاديمية والأثاث والديكور، ثم التجميل والتصوير والسيارات، وأخيرا العقارات.
وأوضح ثامر الفرشوطي بأن للتجارة الإلكترونية مميزات تميزها عن التقليدية أبرزها أنها لا تحتاج إلى رأس مال كبير، فضلاً عن توفير التكلفة التشغيلية، والتوسع في وصول للعملاء، وأنها غير مقيدة بمكان محدد أو زمان محدد.
وعدد الفرشوطي عدد من التحديات التي تواجة التجارة الإلكترونية مثل ارتفاع تكلفة الشحن والتوصيل وقلة مزودي خدمات سلاسل الإمداد، وارتفاع النسبة المئوية والرسوم التأسيسية، إلى جانب صعوبة فتح حسابات بنكية لأصحاب أنشطة التجارة الإلكترونية، وقلة بيوت الخبرة التقنية بالمملكة لتقديم الخدمات البرمجية والاستشارية.
