المصدر - كرّم المكتب التعاوني للدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بأجياد، الفائزين بمسابقة "أم الكتاب" الالكترونية, بحضور رئيس قسم القراءات بجامعة أم القرى فضيلة الشيخ الدكتور أحمد بن عبدالله الفريح ونخبة من مشاهير القراء وعدد من أصحاب الفضيلة والسعادة, وذلك بمقر المكتب بمجمع الموسى الخيري الواقع بحي الهجرة بمكة المكرمة.
وقد بدأت الأمسية التكريمية بتلاوة آيات من الذكر الحكيم, ثم فقرة تحديد المراكز العشرة الأولى للفائزين الثلاثين على حسب فئاتهم البراعم والأشبال والشباب, وتم عرض المشاركات عبر الشاشات, برئاسة الدكتور أحمد بن عبدالله الفريح, والدكتور عبدالرحمن محمد مدخلي أمين اللجنة, وعضوية كلاً من الدكتور محمد بن صالح عالم شاه, والدكتور عبدالرحيم إيدي.
وقال نائب رئيس مجلس إدارة المكتب التعاوني للدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بأجياد الشيخ الدكتور عصام بن هاشم الجفري من خلال كلمة ألقاها في الأمسية: أن مسابقة أم الكتاب قد حققت أهدافها وذلك بمشاركة 2030 متسابقًا يمثلون 82 مدينة بالمملكة من 31 جنسية من الأبناء المقيمين في وطننا الغالي.
وأضاف الجفري إلى أن دور الأم قد برز في هذه المسابقة من خلال الاستفتاء الذي قام به المكتب تزامنًا مع انطلاق المسابقة بأن 55% من الأمهات قامت بتعليم أبنائها سورة الفاتحة, كما أشار الاستفتاء إلى أن 10549 بلغ عدد المحاولات لتسجيل مقطع المشاركة في المسابقة.
وفي نهاية كلمته رفع الشكر والعرفان إلى مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمير محمد بن سلمان –يحفظهما الله- على عنايتهما بالقران وأهله, كما رفع شكره إلى معالي وزير الشؤون الإسلامية الشيخ الدكتور عبداللطيف آل الشيخ على دعمه المتواصل للمكاتب التعاونية وتوجيهاته المستمرة من أجل تقديم برامج نوعية وفق تطلعات القيادة الرشيدة.
وتوالت فقرات الأمسية التكريمية من كلمة لأحد أولياء أمور المتسابقين ألقاها نيابة عنهم الدكتور بندر محمد أبو العالية محاضر بجامعة الملك سعود بالرياض حيث أشاد جهود المكتب التعاوني بأجياد, واصفًا المسابقة بالنوعية لأنها تخص بأهم ركن من أركان الصلاة مؤكدًا أنهم سيقرؤونها في كل حياتهم في الصلاة قراءة صحيحة خالية من الأخطاء, ثم شاهد الجميع عرضًا مرئيًا عن مسيرة المسابقة وتقرير لأهم إنجازات المكتب لعام 1439هـ.
وفي الختام كرّم المكتب ثلاثين فائزا من فئات المسابقة الثلاث البراعم والأشبال والشباب بجوائز نقدية, المركز الأول حصل على 1500 ريال, والمركز الثاني 1250 ريال, والمركز الثالث 1000 ريال, ومن الرابع وحتى السابع 700ريال, ومن الثامن وحتى العاشر 600 ريال, وكان من ضمن الفائزين نجل إمام المسجد النبوي فضيلة الشيخ أحمد طالب حميد.
يُذكر أن المكتب التعاوني للدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بأجياد قد استضاف الفائزين الذين قدموا من خارج مدينة مكة المكرمة بفندق خمس نجوم بجوار الحرم المكي كنوع من التكريم والحفاوة بهم.
وقد بدأت الأمسية التكريمية بتلاوة آيات من الذكر الحكيم, ثم فقرة تحديد المراكز العشرة الأولى للفائزين الثلاثين على حسب فئاتهم البراعم والأشبال والشباب, وتم عرض المشاركات عبر الشاشات, برئاسة الدكتور أحمد بن عبدالله الفريح, والدكتور عبدالرحمن محمد مدخلي أمين اللجنة, وعضوية كلاً من الدكتور محمد بن صالح عالم شاه, والدكتور عبدالرحيم إيدي.
وقال نائب رئيس مجلس إدارة المكتب التعاوني للدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بأجياد الشيخ الدكتور عصام بن هاشم الجفري من خلال كلمة ألقاها في الأمسية: أن مسابقة أم الكتاب قد حققت أهدافها وذلك بمشاركة 2030 متسابقًا يمثلون 82 مدينة بالمملكة من 31 جنسية من الأبناء المقيمين في وطننا الغالي.
وأضاف الجفري إلى أن دور الأم قد برز في هذه المسابقة من خلال الاستفتاء الذي قام به المكتب تزامنًا مع انطلاق المسابقة بأن 55% من الأمهات قامت بتعليم أبنائها سورة الفاتحة, كما أشار الاستفتاء إلى أن 10549 بلغ عدد المحاولات لتسجيل مقطع المشاركة في المسابقة.
وفي نهاية كلمته رفع الشكر والعرفان إلى مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمير محمد بن سلمان –يحفظهما الله- على عنايتهما بالقران وأهله, كما رفع شكره إلى معالي وزير الشؤون الإسلامية الشيخ الدكتور عبداللطيف آل الشيخ على دعمه المتواصل للمكاتب التعاونية وتوجيهاته المستمرة من أجل تقديم برامج نوعية وفق تطلعات القيادة الرشيدة.
وتوالت فقرات الأمسية التكريمية من كلمة لأحد أولياء أمور المتسابقين ألقاها نيابة عنهم الدكتور بندر محمد أبو العالية محاضر بجامعة الملك سعود بالرياض حيث أشاد جهود المكتب التعاوني بأجياد, واصفًا المسابقة بالنوعية لأنها تخص بأهم ركن من أركان الصلاة مؤكدًا أنهم سيقرؤونها في كل حياتهم في الصلاة قراءة صحيحة خالية من الأخطاء, ثم شاهد الجميع عرضًا مرئيًا عن مسيرة المسابقة وتقرير لأهم إنجازات المكتب لعام 1439هـ.
وفي الختام كرّم المكتب ثلاثين فائزا من فئات المسابقة الثلاث البراعم والأشبال والشباب بجوائز نقدية, المركز الأول حصل على 1500 ريال, والمركز الثاني 1250 ريال, والمركز الثالث 1000 ريال, ومن الرابع وحتى السابع 700ريال, ومن الثامن وحتى العاشر 600 ريال, وكان من ضمن الفائزين نجل إمام المسجد النبوي فضيلة الشيخ أحمد طالب حميد.
يُذكر أن المكتب التعاوني للدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بأجياد قد استضاف الفائزين الذين قدموا من خارج مدينة مكة المكرمة بفندق خمس نجوم بجوار الحرم المكي كنوع من التكريم والحفاوة بهم.
