المصدر - ويب طب انتشرت بالأمس تحذيرات كثيرة تحذر الأهالي من ضرورة مراقبة الأطفال عند مشاهدة أفلام الكرتون على قناة Youtube Kids بسبب مومو المخيف.
حيث أن مومو وهو على شكل دمية مخيفة، يظهر للأطفال أثناء مشاهدتهم لبرامج الكرتون المفضلة في منتصفه ليبدأ بقول عبارات مخيفة تؤثر على الصحة النفسية للطفل.
وكان قد لاحظ عدد من الأهالي زيادة خوف الطفل في الاونة الأخيرة وتجنبه للحديث مع والديه بسبب هذه الدمية المخيفة.
مومو لا تشبه شكل الإنسان بل وجهها مخيف، وعباراتها مرعبة، ليس هذا وحسب، بل تقوم أيضًا بطلب أمور غريبة من الطفل وعليه تنفيذها، وقد يصل بعضها إلى الانتحار وقتل النفس.
في سياق اخر، كان قد انتشر تحدي مومو على الانترنت في العام الماضي، مستهدفًا المراهقين، وهو تحدي مشابه للحوت الأزرق أو لعبة مريم.
إلا أنه عاود الظهور مجددًا مستهدفًا الأطفال، وفي قناتهم المخصصة على YouTube، علمًا أنه لا يزهر في بداية الحلقة أو اخرها، بل بمنتصفها، وعندما تكون فرص وجود الطفل وحده كبيرة جدًا.
جدير بالذكر أنه من المهم مراقبة الأطفال دائمًا، والبقاء على إطلاع بكل ما يدور من حولهم وبالأخص على الانترنت، حفاظًا على سلامتهم وصحتهم.
انتبهوا لما يقوله لكم أطفالكم، ولا تهملوا أي أمر قد يكون مثيرًا للقلق، وأوضحوا لهم أنه من الضروري عدم التعاطي مع أي أشخاص غرباء على الانترنت وضرورة إخباركم بما يحدث معهم دائمًا.
حيث أن مومو وهو على شكل دمية مخيفة، يظهر للأطفال أثناء مشاهدتهم لبرامج الكرتون المفضلة في منتصفه ليبدأ بقول عبارات مخيفة تؤثر على الصحة النفسية للطفل.
وكان قد لاحظ عدد من الأهالي زيادة خوف الطفل في الاونة الأخيرة وتجنبه للحديث مع والديه بسبب هذه الدمية المخيفة.
مومو لا تشبه شكل الإنسان بل وجهها مخيف، وعباراتها مرعبة، ليس هذا وحسب، بل تقوم أيضًا بطلب أمور غريبة من الطفل وعليه تنفيذها، وقد يصل بعضها إلى الانتحار وقتل النفس.
في سياق اخر، كان قد انتشر تحدي مومو على الانترنت في العام الماضي، مستهدفًا المراهقين، وهو تحدي مشابه للحوت الأزرق أو لعبة مريم.
إلا أنه عاود الظهور مجددًا مستهدفًا الأطفال، وفي قناتهم المخصصة على YouTube، علمًا أنه لا يزهر في بداية الحلقة أو اخرها، بل بمنتصفها، وعندما تكون فرص وجود الطفل وحده كبيرة جدًا.
جدير بالذكر أنه من المهم مراقبة الأطفال دائمًا، والبقاء على إطلاع بكل ما يدور من حولهم وبالأخص على الانترنت، حفاظًا على سلامتهم وصحتهم.
انتبهوا لما يقوله لكم أطفالكم، ولا تهملوا أي أمر قد يكون مثيرًا للقلق، وأوضحوا لهم أنه من الضروري عدم التعاطي مع أي أشخاص غرباء على الانترنت وضرورة إخباركم بما يحدث معهم دائمًا.
