للقطاعات الأمنية
المصدر -
بحضور معالي مدير الأمن العام الفريق أول ركن خالد بن قرار الحربي المشرف العام على مسابقة الأمير نايف لحفظ القران الكريم للقطاعات الأمنية انطلقت التصفيات النهائية للمسابقة في نسختها الثامنة لعام 1440هـ التي تقام بمدينة الرياض وسط حضور مميز من المتسابقين من كافة مناطق المملكة.
وكان معاليه قد بدا كلمته الافتتاحية للتصفيات بشكر الله عز وجل ان هيا لهذه البلاد رجالا يحملون رسالة الإسلام ويحفظون كتابة ويتدبرون آياته – وقال : يسرني ان انقل لـكافة المشاركين في هذه المسابقة تحيات وتقدير صاحب السمو الملكي وزير الداخلية - حفظه الله- الذي حملني أمانة نقل تحــيــاته وتقديره ، والدعاء لكم بالتوفيق خاصة أن هذه المسابقة**تعنى بكتاب الله وحفظته وتحمل اسما غاليا على الجميع "صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز - رحمة الله- " وأكد الفريق الحربي في كلمته على أهمية حفظ القران الكريم والعمل بآياته لأنها صيانة للمسلم من الزلل، لافتا النظر إلى أن الدولة - حفظها الله- اتخذت من القرآن الكريم دستورا منذ عهد المؤسس - رحمه الله- مرورا بعهود أبنائه البررة حتى هذا العهد الزاهر عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -أمده الله بعونه وتوفيقه وسمو ولي عهده الأمين حفظه الله – وعـد معاليه مثل هذه المسابقات المباركة دليل على ذلك مستشهدا بمثيلاتها من المسابقات التي تقام في المملكة مثل مسابقة الملك عبدالعزيز لحفظ القرآن وتفسيره وتجويده ومسابقة الملك سلمان للقران الكريم المحلية والدولية وغيرها من المسابقات التي تتوالى في وطننا الغالي بعد ذلك ألقى رئـيس لجنة التحكيم الشيخ الدكتور/ خالد بن سليمان المهنا أمام الحرم المدني - كلمة أشار فيها إلى أن الاهتمام الذي يحظى به القرآن الكريم من قادة هذه البلاد عموما وعلى وجه الخصوص من مقام وزارة الداخلية هو ديدن هذه الدولة المباركة التي حكّمت كتاب الله وحكمت به ونشرته وشجعت على حفظه وتجويده ، كما قدم الشيخ المهنا نبذة عن الجوانب التي تركز عليها لجنة التحكيم في المسابقة وتقديم اعضاء لجنة التحكيم التي يراسها وهم الدكتور الشيخ/ ياسر الدوسري امام الحرم المكي الشريف والشيخ ماجد عبدالله الزامل*ثم استمع معاليه الى عدد من النماذج للتلاوات المعتمدة في هذه المسابقة .
من جانبه قال :- العقيد احمد بن سعد الأحمدي مدير الادارة العامة للعلاقات والإعلام بالأمن العام أن هذه المسابقة انطلقت برعاية كريمة من الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود- رحمه الله- عام 1431هـ، وكانت خاصة بمنسوبي مديرية الأمن العام وفي العام التالي 1432هـ صدرت الموافقة الكريمة على إقامة جائزة الأمير نايف لحفظ القرآن الكريم للقطاعات الأمنية في عامها الأول كأول مسابقة لمنسوبي وزارة الداخلية من عسكريين ومدنيين على مستوى مناطق المملكة لتفتح هذه المسابقة باب التنافس على حفظ كتاب الله تعالى.
وبعد مرور سبعة أعوام على المسابقة بلغ عدد المشاركين منذ تأسيسها من منسوبي وزارة الداخلية 3440 مشاركين، ترشح منهم عدد 752 مشاركًا من الرجال للتصفيات النهائية إضافة الى 71 مشاركة وكرم بالجــوائز الكبرى 165 فائزًا، وعدد 25 فائزة حتى نهاية عام ١٤٣٩
وكان معاليه قد بدا كلمته الافتتاحية للتصفيات بشكر الله عز وجل ان هيا لهذه البلاد رجالا يحملون رسالة الإسلام ويحفظون كتابة ويتدبرون آياته – وقال : يسرني ان انقل لـكافة المشاركين في هذه المسابقة تحيات وتقدير صاحب السمو الملكي وزير الداخلية - حفظه الله- الذي حملني أمانة نقل تحــيــاته وتقديره ، والدعاء لكم بالتوفيق خاصة أن هذه المسابقة**تعنى بكتاب الله وحفظته وتحمل اسما غاليا على الجميع "صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز - رحمة الله- " وأكد الفريق الحربي في كلمته على أهمية حفظ القران الكريم والعمل بآياته لأنها صيانة للمسلم من الزلل، لافتا النظر إلى أن الدولة - حفظها الله- اتخذت من القرآن الكريم دستورا منذ عهد المؤسس - رحمه الله- مرورا بعهود أبنائه البررة حتى هذا العهد الزاهر عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -أمده الله بعونه وتوفيقه وسمو ولي عهده الأمين حفظه الله – وعـد معاليه مثل هذه المسابقات المباركة دليل على ذلك مستشهدا بمثيلاتها من المسابقات التي تقام في المملكة مثل مسابقة الملك عبدالعزيز لحفظ القرآن وتفسيره وتجويده ومسابقة الملك سلمان للقران الكريم المحلية والدولية وغيرها من المسابقات التي تتوالى في وطننا الغالي بعد ذلك ألقى رئـيس لجنة التحكيم الشيخ الدكتور/ خالد بن سليمان المهنا أمام الحرم المدني - كلمة أشار فيها إلى أن الاهتمام الذي يحظى به القرآن الكريم من قادة هذه البلاد عموما وعلى وجه الخصوص من مقام وزارة الداخلية هو ديدن هذه الدولة المباركة التي حكّمت كتاب الله وحكمت به ونشرته وشجعت على حفظه وتجويده ، كما قدم الشيخ المهنا نبذة عن الجوانب التي تركز عليها لجنة التحكيم في المسابقة وتقديم اعضاء لجنة التحكيم التي يراسها وهم الدكتور الشيخ/ ياسر الدوسري امام الحرم المكي الشريف والشيخ ماجد عبدالله الزامل*ثم استمع معاليه الى عدد من النماذج للتلاوات المعتمدة في هذه المسابقة .
من جانبه قال :- العقيد احمد بن سعد الأحمدي مدير الادارة العامة للعلاقات والإعلام بالأمن العام أن هذه المسابقة انطلقت برعاية كريمة من الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود- رحمه الله- عام 1431هـ، وكانت خاصة بمنسوبي مديرية الأمن العام وفي العام التالي 1432هـ صدرت الموافقة الكريمة على إقامة جائزة الأمير نايف لحفظ القرآن الكريم للقطاعات الأمنية في عامها الأول كأول مسابقة لمنسوبي وزارة الداخلية من عسكريين ومدنيين على مستوى مناطق المملكة لتفتح هذه المسابقة باب التنافس على حفظ كتاب الله تعالى.
وبعد مرور سبعة أعوام على المسابقة بلغ عدد المشاركين منذ تأسيسها من منسوبي وزارة الداخلية 3440 مشاركين، ترشح منهم عدد 752 مشاركًا من الرجال للتصفيات النهائية إضافة الى 71 مشاركة وكرم بالجــوائز الكبرى 165 فائزًا، وعدد 25 فائزة حتى نهاية عام ١٤٣٩