المصدر - دشنت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة ممثلة بإدارة الإشراف التربوي قسم التربية الأسرية اليوم الأربعاء الموافق ٢٢ / ٦ / ١٤٤٠ه، مبادرة المعرض النوعي والذي حمل عنوان( تميز العطاء وجودة الإنتاج )بمقر قاعة المعارض، نفذتهُ رئيسة قسم التربية الأسريةخديجة العبدلي بحضور مساعدة المدير العام للشؤون التعليمية د. آمنة الغامدي ومديرة الإشراف التربوي لمياء بشاوري ونخبة من قيادات وتربويات تعليم مكة.
من جانبها قدمت مساعدة المدير للشؤون التعليمية د. آمنة الغامدي كلمة أعربت فيها عن بالغ سعادتها بما رأته بالمعرض من أعمال ومنجزات للطالبات تميزت بالدقة في التصميم ومنبئة على درجة عالية من الحرفية والذهنية العالية ، مشيرة إلى ماشاهدته في زيارتها للمعارض المنفذة بمكاتب تعليم مكة حيث خطت خطوات يُشاد بها لإكساب الطالبات مهارات عالية ، مؤكدة أن مثل هذه المبادرات والمعارض النوعية تساهم في تحقيق رؤية المملكة ٢٠٣٠ وتسير بها نحو العالمية ، مقدمة جزيل الشكر والتقدير لرئيسة قسم التربية الأسرية خديجة العبدلي التي أوصلت القسم لمخرجات يفاخر بها وحققت بذلك الأهداف المنشودة من المادة فضلاً على حرصها لزرع القيم والسلوك المتماشية مع هذه المنجزات، والشكر موصول لمشرفات المادة ومديرات المكاتب والقائدات والمعلمات ولكل من قدم وبذل لإنجاح هذه المبادرات والأعمال النوعية المتقدمة ، وشكر خاص لطالبات تعليم مكة اللاتي اثبتن نجاحهن ومدى اتقانهن لما يحصلن عليه من خبرات ومعلومات حيث كن خير متلقي وخير غراس يقدم ويحقق ماتصبو إليه دولتنا الغالية بقيادة الحكومة الرشيدة .
كما أكدت مديرة الإشراف التربوي لمياء بشاوري على أن المملكة الآن بصدد منافسة وتهيئة عالمية تستوجب الوصول بالطالبات لمرحلة عالية من الإتقان والسرعة والجودة مع المحافظة على بناء القيم وفق رؤية المملكة ٢٠٣٠ ، حتى يتجاوزن بذلك كل التحديات والصعاب التي قد تتوجه لهن بالمستقبل، مقدمة الشكر للمهتمين بالأسرة وبمجتمع كامل من خلال بناء الشخصية وتهيئتها، والشكر مقدم للمبدعة رئيسة قسم التربية الأسرية خديجة العبدلي ولكل مشرفة تربوية ومعلمة ، والشكر مقدم أيضاً لمخرجات المكاتب وما قدمنه من أعمال ترتقي بالحس الجمالي ، وجحافل الشكر موجههة للطالبة التي تهيأ نفسها لسوق العمل ولكل الداعمين والحضور .
فيما أوضحت رئيسة قسم التربية الأسرية خديجة العبدلي كلمة أشارت فيها إلى أن المعارض بأنواعها المختلفة إحدى قنوات الاتصال الفاعلة في نقل المعارف وعرض المهارات لفئات غير محددة من الناس باختلاف مهنهم ومهامهم بالحياة ، مشيرة إلى تعدد المعارض التي تخدم أهداف منوعة فمنها معرض الصف الدراسي،والمعرض الموجه، ومعرض المناسبات والمشاريع ، والمعرض السنوي
مختتمة كلمتها بالشكر الجزيل لمساعدة المدير العام للشؤون التعليمية د. آمنة الغامدي ومديرة الإشراف التربوي لمياء بشاوري على دعمهم وتحفيزهم الذي يدعو للمزيد من العطاء والتطوير ،ولكل مشرفة وقائدة ومعلمة ساهمت في انجاح هذه المبادرة وغيرها .
هذا وقد صاحب المعرض برنامجا بدأ بآيات عطرة من الذكر الحكيم تلاه السلام الملكي، عقب ذلك شاركت ثانوية تحفيظ القرآن السادسة بإنشودة ترحيبية قدمتها الطالبة دلال القرشي
فيما أخذ الجميع بقيادة مساعدة المدير العام للشؤون التعليمية د. آمنة الغامدي جولة على المعرض مبدين اعجابهن بما شاهدنه من أعمال نوعية يتطلع بها تعليم مكة لمنافسة الأسواق العالمية كبداية وانطلاقة قوية له .
وهدف المعرض إلى إثراء الميدان التعليمي التربوي بإنتاج طالبات وتجارب معلمات التربية الأسرية بمكاتب التعليم بمكة المكرمةمن خلال إقامة المعارض النوعية لمادة التربية الأسرية ، وتأهيل الطالبات لسوق العمل من خلال عرض انتاجاتهن ، لتكون بذلك عضواً فعالاً في بناء أسرة ومجتمع يحقق رؤية وطنه بمشيئة الله تعالى ،فضلاً عن تفعيل مجتمعات التعلم المهنية بين معلمات التربية الأسرية لتبادل الخبرات، وتجويد انتاج مادة التربية الأسرية بمدارس التعليم بمكة المكرمة.
وقد شمل المعرض محاور متعددة تضمنت
الاطلاع على أعمال المعلمات من أساليب إدارة وضبط الصف والمحفزات التعليمية، كذلك الاستفادة من عروض الدروس التعليمية، والاطلاع على استراتيجيات التدريس والتعلم النشط والألعاب التعليمية المحفزة ،
بالإضافة إلى التعرف على انتاج الطالبات المهارى للوحدات الدراسية بكافة المراحل ، وتفعيل دور المشاريع التعليمية والبحوث العلمية لمالذلك من دور في الرفع من مستوى التحصيل الدراسي للطالبات
الجدير بالذكر يرتبط ميدان التربية الأسرية ارتباطاً وثيقاً بعلوم الحياة لما يوفره من معلومات وخبرات ومهارات مرتبطة بمجالات الحياة على مستوى الأسرة والمجتمع حيث يمثل الجانب العملي مكانه مهمة في جميع المجالات.
من جانبها قدمت مساعدة المدير للشؤون التعليمية د. آمنة الغامدي كلمة أعربت فيها عن بالغ سعادتها بما رأته بالمعرض من أعمال ومنجزات للطالبات تميزت بالدقة في التصميم ومنبئة على درجة عالية من الحرفية والذهنية العالية ، مشيرة إلى ماشاهدته في زيارتها للمعارض المنفذة بمكاتب تعليم مكة حيث خطت خطوات يُشاد بها لإكساب الطالبات مهارات عالية ، مؤكدة أن مثل هذه المبادرات والمعارض النوعية تساهم في تحقيق رؤية المملكة ٢٠٣٠ وتسير بها نحو العالمية ، مقدمة جزيل الشكر والتقدير لرئيسة قسم التربية الأسرية خديجة العبدلي التي أوصلت القسم لمخرجات يفاخر بها وحققت بذلك الأهداف المنشودة من المادة فضلاً على حرصها لزرع القيم والسلوك المتماشية مع هذه المنجزات، والشكر موصول لمشرفات المادة ومديرات المكاتب والقائدات والمعلمات ولكل من قدم وبذل لإنجاح هذه المبادرات والأعمال النوعية المتقدمة ، وشكر خاص لطالبات تعليم مكة اللاتي اثبتن نجاحهن ومدى اتقانهن لما يحصلن عليه من خبرات ومعلومات حيث كن خير متلقي وخير غراس يقدم ويحقق ماتصبو إليه دولتنا الغالية بقيادة الحكومة الرشيدة .
كما أكدت مديرة الإشراف التربوي لمياء بشاوري على أن المملكة الآن بصدد منافسة وتهيئة عالمية تستوجب الوصول بالطالبات لمرحلة عالية من الإتقان والسرعة والجودة مع المحافظة على بناء القيم وفق رؤية المملكة ٢٠٣٠ ، حتى يتجاوزن بذلك كل التحديات والصعاب التي قد تتوجه لهن بالمستقبل، مقدمة الشكر للمهتمين بالأسرة وبمجتمع كامل من خلال بناء الشخصية وتهيئتها، والشكر مقدم للمبدعة رئيسة قسم التربية الأسرية خديجة العبدلي ولكل مشرفة تربوية ومعلمة ، والشكر مقدم أيضاً لمخرجات المكاتب وما قدمنه من أعمال ترتقي بالحس الجمالي ، وجحافل الشكر موجههة للطالبة التي تهيأ نفسها لسوق العمل ولكل الداعمين والحضور .
فيما أوضحت رئيسة قسم التربية الأسرية خديجة العبدلي كلمة أشارت فيها إلى أن المعارض بأنواعها المختلفة إحدى قنوات الاتصال الفاعلة في نقل المعارف وعرض المهارات لفئات غير محددة من الناس باختلاف مهنهم ومهامهم بالحياة ، مشيرة إلى تعدد المعارض التي تخدم أهداف منوعة فمنها معرض الصف الدراسي،والمعرض الموجه، ومعرض المناسبات والمشاريع ، والمعرض السنوي
مختتمة كلمتها بالشكر الجزيل لمساعدة المدير العام للشؤون التعليمية د. آمنة الغامدي ومديرة الإشراف التربوي لمياء بشاوري على دعمهم وتحفيزهم الذي يدعو للمزيد من العطاء والتطوير ،ولكل مشرفة وقائدة ومعلمة ساهمت في انجاح هذه المبادرة وغيرها .
هذا وقد صاحب المعرض برنامجا بدأ بآيات عطرة من الذكر الحكيم تلاه السلام الملكي، عقب ذلك شاركت ثانوية تحفيظ القرآن السادسة بإنشودة ترحيبية قدمتها الطالبة دلال القرشي
فيما أخذ الجميع بقيادة مساعدة المدير العام للشؤون التعليمية د. آمنة الغامدي جولة على المعرض مبدين اعجابهن بما شاهدنه من أعمال نوعية يتطلع بها تعليم مكة لمنافسة الأسواق العالمية كبداية وانطلاقة قوية له .
وهدف المعرض إلى إثراء الميدان التعليمي التربوي بإنتاج طالبات وتجارب معلمات التربية الأسرية بمكاتب التعليم بمكة المكرمةمن خلال إقامة المعارض النوعية لمادة التربية الأسرية ، وتأهيل الطالبات لسوق العمل من خلال عرض انتاجاتهن ، لتكون بذلك عضواً فعالاً في بناء أسرة ومجتمع يحقق رؤية وطنه بمشيئة الله تعالى ،فضلاً عن تفعيل مجتمعات التعلم المهنية بين معلمات التربية الأسرية لتبادل الخبرات، وتجويد انتاج مادة التربية الأسرية بمدارس التعليم بمكة المكرمة.
وقد شمل المعرض محاور متعددة تضمنت
الاطلاع على أعمال المعلمات من أساليب إدارة وضبط الصف والمحفزات التعليمية، كذلك الاستفادة من عروض الدروس التعليمية، والاطلاع على استراتيجيات التدريس والتعلم النشط والألعاب التعليمية المحفزة ،
بالإضافة إلى التعرف على انتاج الطالبات المهارى للوحدات الدراسية بكافة المراحل ، وتفعيل دور المشاريع التعليمية والبحوث العلمية لمالذلك من دور في الرفع من مستوى التحصيل الدراسي للطالبات
الجدير بالذكر يرتبط ميدان التربية الأسرية ارتباطاً وثيقاً بعلوم الحياة لما يوفره من معلومات وخبرات ومهارات مرتبطة بمجالات الحياة على مستوى الأسرة والمجتمع حيث يمثل الجانب العملي مكانه مهمة في جميع المجالات.