المصدر -
عقدت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة ممثلة بإدارة الإشراف التربوي قسم التربية الأسرية الملتقى العلمي " وقفات تطويرية في البحث العلمي لمادة التربية الأسرية" وذلك بحضور مساعدة المدير العام للشؤون التعليمية الدكتورة آمنة الغامدي ومديرة الإشراف لمياء بشاوري وعدد من مشرفات ومعلمات تعليم مكة، نفذته رئيسة القسم خديجة العبدلي و مشرفة مكتب المادة بمكتب الجموم نادية البركاتي ورئيسة الشعبة بمكتب غرب هيفاء نايتة ورئيسة الشعبة بمكتب شرق وفاء العرابي بإشراف مديرة إدارة الإشراف لمياء عبدالعزيز بشاوري.
وأكدت مساعدة المدير العام للشؤون التعليمية الدكتورة آمنة الغامدي بأن البحث العلمي مفتاح الحل العلمي للمشكلات التعليمية، ومادة التربية الأسرية في العصر الراهن مع مشاهد التطور الاقتصادي تحتاج الأدوات العلمية المطورة لتسهم في إعداد جيل معرفي مهني يلبي متطلبات العصر المعرفية والاقتصادية، شاكرة جهود قسم التربية الأسرية وإدارة الإشراف التربوي في عقد مثل هذه الملتقيات المهتمة بشأن البحث العلمي وأدواته التعليمية.
وبدورها أبانت مديرة إدارة الإشراف التربوي لمياء بشاوري بأن الإشراف التربوي يدعم مثل هذه الملتقيات التي تستهدف رفع كفاءة المشرفات والمعلمات في إعداد أوراق العمل والأبحاث العلمية في المادة والتي تتزامن مع أهداف الرؤية التعليمية في رفع مستوى التحصيل الدراسي لدى بناتنا الطالبات.. خاصة ومادة التربية الأسرية تهتم بالنمو الشامل المتكامل للفرد والمجتمع جسديا ونفسيا وعقليا واجتماعيا من أجل ذلك توجهت وزارة التعليم إلى إقرار تدريس المادة بكافة المراحل الدراسية والاعتناء بتغذية الطالبات بالمهارات الحياتية المواكبة للتطور التقني و الاقتصادي العالمي.
وأوضحت رئيسة قسم التربية الأسرية خديجة العبدلي بأن الملتقى جاء بهدف ربط مادة التربية الأسرية بمتطلبات سوق العمل واحتياجاته تزامنا مع زيارة سيدي سمو ولي العهد محمد بن سلمان للصين، كما هدف إلى تعزيز المهارات البحثية لمشرفات ومعلمات المادة وتحفيزهن على المشاركات العلمية لخدمة المجتمع التعليمي مع إثراء الساحة الأكاديمية بعرض ونشر النتاج العلمي وغرس قيم التنافس العلمي بالإضافة إلى تشجيع العمل الجماعي لخدمة العملية التعليمية.
كما أكدت العبدلي بأن الملتقى سيسهم في تحويل مادة التربية الأسرية إلى مادة منتجة عمليا وتواكب احتياجات سوق العمل.
صاحب الملتقى ورش عمل عملية لدراسة المعوقات والصعوبات اللي تواجه مادة التربية الأسرية و استعراض الحلول المهنية لها بمشاركة 17 مشرفة و26 معلمة للمادة.
وأكدت مساعدة المدير العام للشؤون التعليمية الدكتورة آمنة الغامدي بأن البحث العلمي مفتاح الحل العلمي للمشكلات التعليمية، ومادة التربية الأسرية في العصر الراهن مع مشاهد التطور الاقتصادي تحتاج الأدوات العلمية المطورة لتسهم في إعداد جيل معرفي مهني يلبي متطلبات العصر المعرفية والاقتصادية، شاكرة جهود قسم التربية الأسرية وإدارة الإشراف التربوي في عقد مثل هذه الملتقيات المهتمة بشأن البحث العلمي وأدواته التعليمية.
وبدورها أبانت مديرة إدارة الإشراف التربوي لمياء بشاوري بأن الإشراف التربوي يدعم مثل هذه الملتقيات التي تستهدف رفع كفاءة المشرفات والمعلمات في إعداد أوراق العمل والأبحاث العلمية في المادة والتي تتزامن مع أهداف الرؤية التعليمية في رفع مستوى التحصيل الدراسي لدى بناتنا الطالبات.. خاصة ومادة التربية الأسرية تهتم بالنمو الشامل المتكامل للفرد والمجتمع جسديا ونفسيا وعقليا واجتماعيا من أجل ذلك توجهت وزارة التعليم إلى إقرار تدريس المادة بكافة المراحل الدراسية والاعتناء بتغذية الطالبات بالمهارات الحياتية المواكبة للتطور التقني و الاقتصادي العالمي.
وأوضحت رئيسة قسم التربية الأسرية خديجة العبدلي بأن الملتقى جاء بهدف ربط مادة التربية الأسرية بمتطلبات سوق العمل واحتياجاته تزامنا مع زيارة سيدي سمو ولي العهد محمد بن سلمان للصين، كما هدف إلى تعزيز المهارات البحثية لمشرفات ومعلمات المادة وتحفيزهن على المشاركات العلمية لخدمة المجتمع التعليمي مع إثراء الساحة الأكاديمية بعرض ونشر النتاج العلمي وغرس قيم التنافس العلمي بالإضافة إلى تشجيع العمل الجماعي لخدمة العملية التعليمية.
كما أكدت العبدلي بأن الملتقى سيسهم في تحويل مادة التربية الأسرية إلى مادة منتجة عمليا وتواكب احتياجات سوق العمل.
صاحب الملتقى ورش عمل عملية لدراسة المعوقات والصعوبات اللي تواجه مادة التربية الأسرية و استعراض الحلول المهنية لها بمشاركة 17 مشرفة و26 معلمة للمادة.
