المصدر -
اجتمع القادة العرب والأوروبيون في قمة بشرم الشيخ في مصر في الـ 24 من فبراير/شباط الحالي، في سعي منهم إلى تعزيز التعاون في عدة مجالات كالتجارة والاستثمارات وتنظيم الهجرة والأمن ومشكلة تغيّر المناخ إلى جانب مشاكل المنطقة مثل القضية الفلسطينية وعودة الاستقرار إلى كل من ليبيا وسوريا واليمن.
وهذه هي القمة الأولى التي تجمع الاتحاد الأوروبي وجامعة الدول العربية على مستوى رؤساء الدول والحكومات. إذ تشكل هاتان المنطقتان 12 في المئة من سكان العالم.
وترأس الاجتماع كل من الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، ودونالد توسك رئيس المجلس الأوروبي، وجان كلود يونكر رئيس المفوضية الأوروبية عن الاتحاد الأوروبي أيضاً.
قرارات القمة
أكد المشاركون أن التعاون الإقليمي سيكون مفتاح الحل للتحديات المشتركة بين الطرفين، وتبادل الخبرات وتعميق الشراكة الأوروبية العربية من أجل تحقيق الطموحات المشتركة ، وتعزيز السلام والاستقرار والازدهار، وضمان الأمن وتعزيز التنمية الاقتصادية والاجتماعية والتكنولوجية، وخلق فرص مشتركة وخاصة للنساء والشباب.الالتزام بتعددية الأطراف الفعالة والاستناد إلى القانون الدولي من أجل التصدي للتحديات العالمية، والالتزام الكامل بخطة التنمية المستدامة لرؤية 2030 العالمية.التصدي لظاهرة الهجرة غير النظامية وحماية اللاجئين ودعمهم وفقا للقانون الدولي والعمل بالقانون الدولي لحقوق الإنسان وإدانة جميع أشكال التحريض على الكراهية والتعصب، وتعزيز مكافحة الهجرة غير النظامية ومكافحة عمليات تهريب المهاجرين والقضاء على ظاهرة الاتجار بالبشر وبذل جهود عالمية لمعالجة تغيّر المناخ بالاستناد إلى اتفاقية باريس
اجتمع القادة العرب والأوروبيون في قمة بشرم الشيخ في مصر في الـ 24 من فبراير/شباط الحالي، في سعي منهم إلى تعزيز التعاون في عدة مجالات كالتجارة والاستثمارات وتنظيم الهجرة والأمن ومشكلة تغيّر المناخ إلى جانب مشاكل المنطقة مثل القضية الفلسطينية وعودة الاستقرار إلى كل من ليبيا وسوريا واليمن.
وهذه هي القمة الأولى التي تجمع الاتحاد الأوروبي وجامعة الدول العربية على مستوى رؤساء الدول والحكومات. إذ تشكل هاتان المنطقتان 12 في المئة من سكان العالم.
وترأس الاجتماع كل من الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، ودونالد توسك رئيس المجلس الأوروبي، وجان كلود يونكر رئيس المفوضية الأوروبية عن الاتحاد الأوروبي أيضاً.
قرارات القمة
أكد المشاركون أن التعاون الإقليمي سيكون مفتاح الحل للتحديات المشتركة بين الطرفين، وتبادل الخبرات وتعميق الشراكة الأوروبية العربية من أجل تحقيق الطموحات المشتركة ، وتعزيز السلام والاستقرار والازدهار، وضمان الأمن وتعزيز التنمية الاقتصادية والاجتماعية والتكنولوجية، وخلق فرص مشتركة وخاصة للنساء والشباب.الالتزام بتعددية الأطراف الفعالة والاستناد إلى القانون الدولي من أجل التصدي للتحديات العالمية، والالتزام الكامل بخطة التنمية المستدامة لرؤية 2030 العالمية.التصدي لظاهرة الهجرة غير النظامية وحماية اللاجئين ودعمهم وفقا للقانون الدولي والعمل بالقانون الدولي لحقوق الإنسان وإدانة جميع أشكال التحريض على الكراهية والتعصب، وتعزيز مكافحة الهجرة غير النظامية ومكافحة عمليات تهريب المهاجرين والقضاء على ظاهرة الاتجار بالبشر وبذل جهود عالمية لمعالجة تغيّر المناخ بالاستناد إلى اتفاقية باريس