المصدر - في حوار بيئي ثقافي بمدرسة عبدالله بن أنيس المتوسطة بمكة المكرمة حي الستين من مبادرة معآ لبناء جيل بيئي متكامل والتي اطلقتها ادارة النشاط بإدارة التعليم بالمنطقة بمشاركة جامعة أم القرى بمكة المكرمة بتنسيق من سعادة مساعد ادارة النشاط الاستاذ سعيد عبدالغني مقلية بادارة تعليم منطقة مكة المكرمة قام سعادة الناشط والخبير البيئي الدكتور فهد عبدالكريم تركستاني استاذ الكيمياء بجامعة أم القرى بمكة المكرمة رئيس المسئولية الاجتماعية بالقسم
بعمل لقاء حواري ولمدة 30 دقيقة بحضور جميع طلاب المدرسة وذلك صباح يوم الاربعاء في تمام الساعة 09:00 صباح بتاريخ 15/6/1440 والتي كانت بعنوان (جيل بيئي وحماية البيئة ) ضمن سلسة من لقاءات ومحاضرات لمدارس مكة المكرمة الثانوية و تهدف الى زيادة الوعي البيئي لدى الطلاب ونشر ثقافة الاهتمام بالبيئة وانعكاسها على الفرد والمجتمع .
وقد حضر اللقاء الحواري كلا من
أ / عبدالرحمن الثبيتي
وكيل الشؤون التعليمية
أ / عبدالله العواجي
وكيل شؤون الطلاب
أ / فيصل الثقفي
مشرف نادي العلوم والتقنية
أ / مشاري القثامي
مشرف النادي الثقافي
أ / عادل الصائغ
مشرف النادي الفني
أ / ماجد الرحيلي
مشرف النادي الاجتماعي
أ / عباس الحليفي
رائد النشاط الطلابي
هذا وتضمن الحوار نظرة شمولية ومقتطفات عن البيئة الداخلية وكذلك التنوية عن مخاطر المواد الكيميائية وما تسببه من امراض اخطرها السرطان و ان اهم المواد الخطرة في البيئة الداخلية هيا الاسراف في المواد الكيميائي حيث ذكر ان عدد المواد الكيميائية في المنزل حسب ما ذكرته حماية البيئة الامريكية حوالي 800 مركب اخطرها حوالي 40 مركب قد يسبب السرطان وتطرق خلالها الدكتور حول عدة مواضيع اخرى منها منها المنظفات الصحية وأثرها على الصحة العامة حيث نوه لعدم الاهتمام بالتعليمات والإرشادات المكتوبة على العبوات وزيادة التركيز لهذه المنظفات بعد الاستعمال من سوء التهوية وقذ تحدي ايضا عن التلوث السمعي او الضجيجي وماله من اخطار على ضعف السمع خاصة بين الشباب حيث ذكر ان ضعف السمع كان في الماضي ما يقارب ال 15 يبداء بعد سن الخمسين اما الان فالوضع اصبح خطير خاصة بين فائق الشباب حيث بداء ضعف السمع من سن ال 30 عام وذلك للإفراط في استخدام الأجهزة الذكية واستخدام السماعات طوال الوقت او الأصوات المزعجة من داخل السيارات او الافراح كما تطرق على ما أطلقته منظمة الصحة العالمية من امراض وهي متلازمة المساكن الممرضة من سوء التهوية المسبب الرئيسي لمرض المنازل والذي تحول في الأعوام الحالية كما اطلقت عليه دراسة بريطانية بدل الممرضة السامة وتحدث سعادته عن الشرطة البيئية واهميتها للمواطن والوطن بشكل عام حيث ان هناك غرامات وسجن لكل المخالفات البيئية وتخلف حسب المخالفة ومدى الضرر الناتج عنها
وفي نهاية اللقاء شكر قائد المدرسة سعادة الدكتور فهد على ماتم طرحه خلال المحاضرة وأنها كانت مهمة وخاصة انها تحاكي الطالب ومدى تأثير البيئة عليه وتم تكريم سعادته بتقديم شهادة تقديرا على جهوده المتميزة وقد تفاعل طلاب المدرسة تفاعل كبير خاصة بإطلاق صيحة نحن الجيل البيئي لمدرسة عبدالله بن أنيس المتوسطة بمكة المكرمة حي الستين
وفي الختام يتقدم الدكتور فهد تركستاني رئيس لجنة المسئولية الاجتماعية بقسم الكيمياء جامعة ام القرى ومنفذ المبادرة وكذلك إدارة النشاط بإدارة التعليم بالشكر والتقدير للمنسقة الإعلامية للمبادرة أ.مرفت محمود طيب على جهودها المبذولة في إبراز دور المبادرة في رفع مستوى الوعي البيئي لطلاب المدارس .
بعمل لقاء حواري ولمدة 30 دقيقة بحضور جميع طلاب المدرسة وذلك صباح يوم الاربعاء في تمام الساعة 09:00 صباح بتاريخ 15/6/1440 والتي كانت بعنوان (جيل بيئي وحماية البيئة ) ضمن سلسة من لقاءات ومحاضرات لمدارس مكة المكرمة الثانوية و تهدف الى زيادة الوعي البيئي لدى الطلاب ونشر ثقافة الاهتمام بالبيئة وانعكاسها على الفرد والمجتمع .
وقد حضر اللقاء الحواري كلا من
أ / عبدالرحمن الثبيتي
وكيل الشؤون التعليمية
أ / عبدالله العواجي
وكيل شؤون الطلاب
أ / فيصل الثقفي
مشرف نادي العلوم والتقنية
أ / مشاري القثامي
مشرف النادي الثقافي
أ / عادل الصائغ
مشرف النادي الفني
أ / ماجد الرحيلي
مشرف النادي الاجتماعي
أ / عباس الحليفي
رائد النشاط الطلابي
هذا وتضمن الحوار نظرة شمولية ومقتطفات عن البيئة الداخلية وكذلك التنوية عن مخاطر المواد الكيميائية وما تسببه من امراض اخطرها السرطان و ان اهم المواد الخطرة في البيئة الداخلية هيا الاسراف في المواد الكيميائي حيث ذكر ان عدد المواد الكيميائية في المنزل حسب ما ذكرته حماية البيئة الامريكية حوالي 800 مركب اخطرها حوالي 40 مركب قد يسبب السرطان وتطرق خلالها الدكتور حول عدة مواضيع اخرى منها منها المنظفات الصحية وأثرها على الصحة العامة حيث نوه لعدم الاهتمام بالتعليمات والإرشادات المكتوبة على العبوات وزيادة التركيز لهذه المنظفات بعد الاستعمال من سوء التهوية وقذ تحدي ايضا عن التلوث السمعي او الضجيجي وماله من اخطار على ضعف السمع خاصة بين الشباب حيث ذكر ان ضعف السمع كان في الماضي ما يقارب ال 15 يبداء بعد سن الخمسين اما الان فالوضع اصبح خطير خاصة بين فائق الشباب حيث بداء ضعف السمع من سن ال 30 عام وذلك للإفراط في استخدام الأجهزة الذكية واستخدام السماعات طوال الوقت او الأصوات المزعجة من داخل السيارات او الافراح كما تطرق على ما أطلقته منظمة الصحة العالمية من امراض وهي متلازمة المساكن الممرضة من سوء التهوية المسبب الرئيسي لمرض المنازل والذي تحول في الأعوام الحالية كما اطلقت عليه دراسة بريطانية بدل الممرضة السامة وتحدث سعادته عن الشرطة البيئية واهميتها للمواطن والوطن بشكل عام حيث ان هناك غرامات وسجن لكل المخالفات البيئية وتخلف حسب المخالفة ومدى الضرر الناتج عنها
وفي نهاية اللقاء شكر قائد المدرسة سعادة الدكتور فهد على ماتم طرحه خلال المحاضرة وأنها كانت مهمة وخاصة انها تحاكي الطالب ومدى تأثير البيئة عليه وتم تكريم سعادته بتقديم شهادة تقديرا على جهوده المتميزة وقد تفاعل طلاب المدرسة تفاعل كبير خاصة بإطلاق صيحة نحن الجيل البيئي لمدرسة عبدالله بن أنيس المتوسطة بمكة المكرمة حي الستين
وفي الختام يتقدم الدكتور فهد تركستاني رئيس لجنة المسئولية الاجتماعية بقسم الكيمياء جامعة ام القرى ومنفذ المبادرة وكذلك إدارة النشاط بإدارة التعليم بالشكر والتقدير للمنسقة الإعلامية للمبادرة أ.مرفت محمود طيب على جهودها المبذولة في إبراز دور المبادرة في رفع مستوى الوعي البيئي لطلاب المدارس .