المصدر - اعتبر مدير تعليم صبيا ضيف الله بن علي الحازمي إدراج اللغة الصينية في مناهج التعليم دعوة للتفاعل مع متغيرات عالمية تتسع باتساع تأثيرها على العالم، مضيفاً أن مؤسسة كوزارة التعليم معنية بالتفاعل الإيجابي مع ما يشكل وجه الحياة الذي يخدم خطط المملكة المستقبلية. ولعل خطة المملكة الاستراتيجية 2030م التي تعيد بناء الأولويات، ونقاط التركيز في كل الجوانب الاقتصادية، والسياسية، والاجتماعية، والثقافية؛ هو الذي دعا معالي الوزير لذلك التصريح؛ كون حسابات المملكة أصبحت واسعة مع دولة الصين الشعبية التي تدير أكثر من 2 مليار نسمة؛ ولما لها من قوة وتقدم في جميع المجالات الصناعية؛ إضافة إلى حجم التبادل التجاري بين المملكة العربية السعودية والصين.
وأضاف (الحازمي) أنَّ تعلم اللغات في حد ذاته أمر مهم وملهم كمصدر للمعرفة، واستثمار الفرص الاقتصادية والتعليمية؛ ولما كانت الصين إحدى دول العالم التي تتزايد شراكتها الواسعة مع المملكة، فهي تأتي في مقدمة تلك الدول المتنامية في كل الجوانب؛ مما يؤكد على أهمية هذه الدولة ووزنها الكبير؛ وهو ما دعا المملكة إلى تقوية اواصر الشراكة معها، آملين أن تصبح نموذجاً جيداً لتقاسم الإنجاز والشراكة في النماء والبناء والإعمار.
وأضاف (الحازمي) أنَّ تعلم اللغات في حد ذاته أمر مهم وملهم كمصدر للمعرفة، واستثمار الفرص الاقتصادية والتعليمية؛ ولما كانت الصين إحدى دول العالم التي تتزايد شراكتها الواسعة مع المملكة، فهي تأتي في مقدمة تلك الدول المتنامية في كل الجوانب؛ مما يؤكد على أهمية هذه الدولة ووزنها الكبير؛ وهو ما دعا المملكة إلى تقوية اواصر الشراكة معها، آملين أن تصبح نموذجاً جيداً لتقاسم الإنجاز والشراكة في النماء والبناء والإعمار.