لحفظ القرآن الكريم للأطفال المعوقين
المصدر -
حصد أطفال مركز جمعية الأطفال المعوقين بمكة المكرمة المراكز المتقدمة في منافسات الدورة الثالثة والعشرين من جائزة الأمير سلطان بن سلمان لحفظ القرآن الكريم للأطفال المعوقين، حيث فاز كل من : الطفـــــل محمد الزهراني ( 6سنوات )بالترتيب الأول-من المستوى الثالث - الفرع الرابع والطفـــــل / فائز الأسمري (سنوات)بالترتيب الأول-من المستوى الثالث-الفرع الثالث والطفلـــة / جنى الحربي ( 11 سنة ) - مشاركة.
وقد كرم الأطفال خلال حفل أقيم بمركز الجمعية بالرياض بحضور صاحبة السمو الملكي الأميرة / حصة بن سلمان بن عبدالعزيز. ثم تم تكريمهم في حفل داخل مركز الجمعية بمكة المكرمة بحضور مدير المركز ومديرة القسم التعليمي ومنسوبي الأقسام وأمهات الأطفال ، وتم توزيع الجوائز عليهم .
وأوضحت مديرة مركز الجمعية بمكة المكرمة أ.سلاف حجازي أن مثل هذه المشاركات تعمل على تعزيز الثقة لدى الطفل ، وتعزيز الشعور لديه بأنه قادر على أن يكون مثل أقرانه من الأطفال الأسوياء.
وأكدت على دور جمعية الأطفال المعوقين في المجتمع وما تقدمه لأطفالها من ذوي الإعاقة من تقديم الخدمات ( الطبية والتعليمية والتأهيلية ) المجانية لأطفالها من ذوي الإعاقة المركبة ، من سن الميلاد الى سن 12 عام ، وذلك بدعم من ولاة الأمر.
وأفادت بأن الوطن يجني ثمار اهتمامه ودعمه للطفل المعاق، وهو ما يعزز قناعاتنا بأن الطفل المعاق والمؤهل تأهيلاً جيدًا لديه القدرة والعزيمة والرغبة لكي يساهم في بناء مستقبل وطنه، خاصة أنها الركيزة الأساسية الأولية لبناء أرضه .
وقد كرم الأطفال خلال حفل أقيم بمركز الجمعية بالرياض بحضور صاحبة السمو الملكي الأميرة / حصة بن سلمان بن عبدالعزيز. ثم تم تكريمهم في حفل داخل مركز الجمعية بمكة المكرمة بحضور مدير المركز ومديرة القسم التعليمي ومنسوبي الأقسام وأمهات الأطفال ، وتم توزيع الجوائز عليهم .
وأوضحت مديرة مركز الجمعية بمكة المكرمة أ.سلاف حجازي أن مثل هذه المشاركات تعمل على تعزيز الثقة لدى الطفل ، وتعزيز الشعور لديه بأنه قادر على أن يكون مثل أقرانه من الأطفال الأسوياء.
وأكدت على دور جمعية الأطفال المعوقين في المجتمع وما تقدمه لأطفالها من ذوي الإعاقة من تقديم الخدمات ( الطبية والتعليمية والتأهيلية ) المجانية لأطفالها من ذوي الإعاقة المركبة ، من سن الميلاد الى سن 12 عام ، وذلك بدعم من ولاة الأمر.
وأفادت بأن الوطن يجني ثمار اهتمامه ودعمه للطفل المعاق، وهو ما يعزز قناعاتنا بأن الطفل المعاق والمؤهل تأهيلاً جيدًا لديه القدرة والعزيمة والرغبة لكي يساهم في بناء مستقبل وطنه، خاصة أنها الركيزة الأساسية الأولية لبناء أرضه .
