المصدر -
شهدت قضية المسن المشهور المتهم بالتحرش بممرضة تعمل في مستشفى القنفذة العام، تطورات جديدة، وذلك بعد إلقاء القبض عليه من الجهات الأمنية، بعد 24 ساعة من الحادثة.
وأكد أقارب المسن المتحرش أنه “شخص يعتبر في حكم الجاهل لأنه لا يعي تصرفاته”، فيما أكد آخرون أنه ناقص عقل، وأصبح ضحية ضعاف النفوس الذين يدفعونه لمثل تلك التصرفات المشينة لهدف السخرية والفكاهة.
وناشد أقارب المتحرش الجهات المعنية فحص قدراته العقلية قبل تعريضه للعقوبة، وحفظ حقوقه الإنسانية، ومنعه من تعرُّض الآخرين له، وملاحقتهم قانونيًا، وإيقاع أشد العقوبة بمن يصوِّره لغرض الإساءة والسخرية.
وفي ذات السياق، استدعت “الصحة” الممرضة، وحققت معها بخصوص الحادثة؛ إذ تم تداول معلومات أنها طلبت وبعض زميلاتها التصوير مع المسن.
وكانت مصادر خاصة، أكدت”، ، أن الجهات الأمنية أوقفت المسن المتحرش، على خلفية الفيديو المتداول له وهو يقوم بحركة غير لائقة مع ممرضة في المستشفى.فيما
كشف خبير قانوني عن العقوبة المتوقعة على المسن المتحرش*بممرضة في مستشفى القنفذة، قائلا إن*الحركة غير الأخلاقية وفقا لما ظهر في الفيديو المتداول التي قام بها المسن أثناء تصويره مع الممرضة، تندرج ضمن جريمة التحرش.
وأشار الخبير إلى نصَّ نظام مكافحة التحرش:”* المتهم يعاقب بالسجن لمدة لا تزيد عن سنتين وغرامة مالية لا تزيد عن 100 ألف ريال أو بإحدى هاتين العقوبتين، في أول مرة”.
وأوضح الخبير أن النظام ضاعف العقوبة في حالة العودة إلى ارتكاب جريمة التحرش مرة ثانية، بالسجن لمدة لا تزيد على خمس سنوات وغرامة مالية لا تزيد على 300 ألف ريال أو بإحدى هاتين العقوبتين.
ولفت إلى أن العقوبة المضاعفة تُطبق على الشخص إذا كان المجني عليه من ذوي الاحتياجات الخاصة أو كان الجاني له سلطة مباشرة أو غير مباشرة بالمجني عليه.
وتابع الخبير:” إذا وقعت الجريمة في مكان عمل أو دراسة أو إيواء أو رعاية أو في حال كان الجاني والمجني عليه من جنس واحد أو في حال كان المجني عليه نائمًا أو فاقدًا للوعي أو في حال وقعت الجريمة في أي من حالات الكوارث أو الأزمات أو الحوادث، تطبق العقوبة المضاعفة”.
شهدت قضية المسن المشهور المتهم بالتحرش بممرضة تعمل في مستشفى القنفذة العام، تطورات جديدة، وذلك بعد إلقاء القبض عليه من الجهات الأمنية، بعد 24 ساعة من الحادثة.
وأكد أقارب المسن المتحرش أنه “شخص يعتبر في حكم الجاهل لأنه لا يعي تصرفاته”، فيما أكد آخرون أنه ناقص عقل، وأصبح ضحية ضعاف النفوس الذين يدفعونه لمثل تلك التصرفات المشينة لهدف السخرية والفكاهة.
وناشد أقارب المتحرش الجهات المعنية فحص قدراته العقلية قبل تعريضه للعقوبة، وحفظ حقوقه الإنسانية، ومنعه من تعرُّض الآخرين له، وملاحقتهم قانونيًا، وإيقاع أشد العقوبة بمن يصوِّره لغرض الإساءة والسخرية.
وفي ذات السياق، استدعت “الصحة” الممرضة، وحققت معها بخصوص الحادثة؛ إذ تم تداول معلومات أنها طلبت وبعض زميلاتها التصوير مع المسن.
وكانت مصادر خاصة، أكدت”، ، أن الجهات الأمنية أوقفت المسن المتحرش، على خلفية الفيديو المتداول له وهو يقوم بحركة غير لائقة مع ممرضة في المستشفى.فيما
كشف خبير قانوني عن العقوبة المتوقعة على المسن المتحرش*بممرضة في مستشفى القنفذة، قائلا إن*الحركة غير الأخلاقية وفقا لما ظهر في الفيديو المتداول التي قام بها المسن أثناء تصويره مع الممرضة، تندرج ضمن جريمة التحرش.
وأشار الخبير إلى نصَّ نظام مكافحة التحرش:”* المتهم يعاقب بالسجن لمدة لا تزيد عن سنتين وغرامة مالية لا تزيد عن 100 ألف ريال أو بإحدى هاتين العقوبتين، في أول مرة”.
وأوضح الخبير أن النظام ضاعف العقوبة في حالة العودة إلى ارتكاب جريمة التحرش مرة ثانية، بالسجن لمدة لا تزيد على خمس سنوات وغرامة مالية لا تزيد على 300 ألف ريال أو بإحدى هاتين العقوبتين.
ولفت إلى أن العقوبة المضاعفة تُطبق على الشخص إذا كان المجني عليه من ذوي الاحتياجات الخاصة أو كان الجاني له سلطة مباشرة أو غير مباشرة بالمجني عليه.
وتابع الخبير:” إذا وقعت الجريمة في مكان عمل أو دراسة أو إيواء أو رعاية أو في حال كان الجاني والمجني عليه من جنس واحد أو في حال كان المجني عليه نائمًا أو فاقدًا للوعي أو في حال وقعت الجريمة في أي من حالات الكوارث أو الأزمات أو الحوادث، تطبق العقوبة المضاعفة”.