المصدر - بحضور مدير مكتب التعليم جنوب المدينة الأستاذ/ ثابت جنيد ورئيس قسم الحاسب الآلي بتعليم المدينة الأستاذ/ فهد الأحمدي ورئيس الشئون التعليمية الأستاذ منصور المزيني ورئيس الشئون المدرسية د/عادل الصاعدي انطلقت صباح اليوم في مقر المكتب مبادرة منصة المجتمعات المهنيةالإلكترونية والتي يشارك بها معلمي الحاسب الآلي في المنطقة وتهدف للوصول إلى أكبر عدد من المعلمين وتتبنى تجاربهم وتنقلها للميدان التربوي.
وقال: جنيد أن المبادرة تنطلق من خلال منصة إلكترونية للاتصال الفعّال بين المعلمين لتبادل التجارب والخبرات الميدانية والتي تهدف للإرتقاء والتميِّز بتحفيز المعلمين وتطوير خبراتهم وتجاربهم التربوية من خلال عملية تشاركية مع زملائهم في الميدان. مما ينعكس على مستوى تحصيل الطلاب الدراسي. ونتطلع إلى أن تصل المنصة لجميع معلمي الحاسب الآلي في مناطق المملكة لتعم الفائدة لجميع أنحاء الوطن الغالي ولتتنوع مصادر الخبرات والتجارب.
وذكر أن المبادرة تستهدف عدة مجالات كالتجارب الميدانية وحل المشكلات والتطوير المهني والتقويم واستراتيجيات التدريس ،كما نوه جنيد بأن المنصة تساهم في رفع مؤشرات الأداء للمعلمين في منظومة الأداء من خلال المشاركة بفاعلية في المجتمعات المهنية ومن خلال النمو المهني للمعلم.
وشكر جنيد إدارة منصة عين على تعاونها وتفاعلها الكامل حيثُ تمت البداية في منصة عين وسيتمكن المشاركين الحصول على شهادات معتمدة إليكترونيًا تُضاف إلى رصيدهم الإثرائي بمجرد خروجهم من البرنامج .
من جهته أشار رئيس قسم الحاسب الآلي في مكتب الجنوب الأستاذ محمد الشريف أن فكرة المبادرة كانت من خلال برنامج خبرات في فنلندا حيث قال: كنت أحد المبتعثين في برنامج خبرات لمشاهدة التجارب الدولية في التعليم وقد شدني أن التطوير المهني للمعلمين يكون من خلال المعلمين أنفسهم من خلال عرض تجاربهم وطرح الصعوبات التي تواجههم وإيجاد الحلول المناسبة لها والاستفادة من خبرات المعلمين الآخرين في نفس المدرسة.
وتحدث الشريف عن نقل هذه التجربة إلى الميدان أننا وجدنا عدد معلمي الحاسب في المدرسة قد لا يتجاوز معلم واحد أو معلمين كما أنه من الصعوبة إلتقاء المعلمين ببعضهم في المدارس المختلفة. فتم العمل على المنصات الإلكترونية التي توفرها وزارة التعليم كمنصة عين للتدريب والتي توفر الفصول الافتراضية فبدأنا باستخدامها لنقل تجارب المعلمين لبعضهم من خلال المعلمين أنفسهم. حيث يكون دور المشرفين في المكتب هو عملية التنسيق وتحكيم المشاركات اما التدريب والتلقي يكون من المعلم وإلى المعلم.
وأوضح الشريف أنه تم العمل مع الزميل مشرف الحاسب الآلي بمكتب الجنوب الأستاذ عبد الرحمن الشمراني على إنشاء الحسابات للمعلمين وتسجيلهم في الدورات ويستطيع المعلم الحضور والمشاركة إلكترونياً عن بعد. كما أن المنصة تتيح تسجيل المشاركة للعودة لها ومشاهدتها عدة مرات في أي وقت يرغب به المعلم.
و أشاد الشريف بمشاركة المعلم أسامة الأحمدي المقيم في بريطانيا كمرافق لحرصه على التواصل مع مادة التخصص والاطلاع على مستجداتها وقد أتاحت له المنصة ذلك كما شارك بعض المعلمين من المكاتب الخارجية والتي لا يوجد بها مشرف تربوي لمادة الحاسب الآلي.
وقال: جنيد أن المبادرة تنطلق من خلال منصة إلكترونية للاتصال الفعّال بين المعلمين لتبادل التجارب والخبرات الميدانية والتي تهدف للإرتقاء والتميِّز بتحفيز المعلمين وتطوير خبراتهم وتجاربهم التربوية من خلال عملية تشاركية مع زملائهم في الميدان. مما ينعكس على مستوى تحصيل الطلاب الدراسي. ونتطلع إلى أن تصل المنصة لجميع معلمي الحاسب الآلي في مناطق المملكة لتعم الفائدة لجميع أنحاء الوطن الغالي ولتتنوع مصادر الخبرات والتجارب.
وذكر أن المبادرة تستهدف عدة مجالات كالتجارب الميدانية وحل المشكلات والتطوير المهني والتقويم واستراتيجيات التدريس ،كما نوه جنيد بأن المنصة تساهم في رفع مؤشرات الأداء للمعلمين في منظومة الأداء من خلال المشاركة بفاعلية في المجتمعات المهنية ومن خلال النمو المهني للمعلم.
وشكر جنيد إدارة منصة عين على تعاونها وتفاعلها الكامل حيثُ تمت البداية في منصة عين وسيتمكن المشاركين الحصول على شهادات معتمدة إليكترونيًا تُضاف إلى رصيدهم الإثرائي بمجرد خروجهم من البرنامج .
من جهته أشار رئيس قسم الحاسب الآلي في مكتب الجنوب الأستاذ محمد الشريف أن فكرة المبادرة كانت من خلال برنامج خبرات في فنلندا حيث قال: كنت أحد المبتعثين في برنامج خبرات لمشاهدة التجارب الدولية في التعليم وقد شدني أن التطوير المهني للمعلمين يكون من خلال المعلمين أنفسهم من خلال عرض تجاربهم وطرح الصعوبات التي تواجههم وإيجاد الحلول المناسبة لها والاستفادة من خبرات المعلمين الآخرين في نفس المدرسة.
وتحدث الشريف عن نقل هذه التجربة إلى الميدان أننا وجدنا عدد معلمي الحاسب في المدرسة قد لا يتجاوز معلم واحد أو معلمين كما أنه من الصعوبة إلتقاء المعلمين ببعضهم في المدارس المختلفة. فتم العمل على المنصات الإلكترونية التي توفرها وزارة التعليم كمنصة عين للتدريب والتي توفر الفصول الافتراضية فبدأنا باستخدامها لنقل تجارب المعلمين لبعضهم من خلال المعلمين أنفسهم. حيث يكون دور المشرفين في المكتب هو عملية التنسيق وتحكيم المشاركات اما التدريب والتلقي يكون من المعلم وإلى المعلم.
وأوضح الشريف أنه تم العمل مع الزميل مشرف الحاسب الآلي بمكتب الجنوب الأستاذ عبد الرحمن الشمراني على إنشاء الحسابات للمعلمين وتسجيلهم في الدورات ويستطيع المعلم الحضور والمشاركة إلكترونياً عن بعد. كما أن المنصة تتيح تسجيل المشاركة للعودة لها ومشاهدتها عدة مرات في أي وقت يرغب به المعلم.
و أشاد الشريف بمشاركة المعلم أسامة الأحمدي المقيم في بريطانيا كمرافق لحرصه على التواصل مع مادة التخصص والاطلاع على مستجداتها وقد أتاحت له المنصة ذلك كما شارك بعض المعلمين من المكاتب الخارجية والتي لا يوجد بها مشرف تربوي لمادة الحاسب الآلي.
