المصدر -
أكد وزير العمل والتنمية الاجتماعية المهندس أحمد بن سليمان الراجحي، أن الوزارة تعمل على مجموعة من المبادرات والمشاريع الهادفة إلى تطوير القطاع غير الربحي، ورفع مستوى مساهمة القطاع في التنمية الوطنية.
وأشار الوزير الراجحي خلال لقائه قيادات القطاع غير ربحية اليوم (الأربعاء) في مقر مركز التنمية الاجتماعية في مدينة بريدة بمنطقة القصيم، أن لدى الوزارة اكثر من 950 جمعية مرخصة وتستهدف خلال هذا العام والعام المقبل إلى مضاعفة أعداد الجمعيات في مختلف المناطق، وتقديم الممكنات والتسهيلات لتأسيس الجمعيات، والتركيز على التخصصية منها.
وأبان المهندس الراجحي أن الوزارة دخلت في اتفاقيات مع عددا من الجهات الحكومية بهدف تسهيل منح الترخيص للجمعيات بما لا يتجاوز 60 يوما، بالإضافة إلى تأسيس صندوق، يهدف إلى تحقيق استدامة مالية للجمعيات.
من جهته، قدم وكيل وزارة العمل والتنمية الاجتماعية للتنمية الاجتماعية الأستاذ سلیمان بن عبد العزیز الزبن، عرضا موسعا حول واقع منظمات القطاع غير الربحي في المملكة، والأدوار التي تؤديها، ونسبة التنوع في الجمعيات الأهلية، والتركير على الجمعيات التخصصية سعيا إلى رفع المستوى والأثر، كما تطرق للجمعيات في منطقة القصيم.
واستعرض الزبن التحديات التي يواجهها القطاع غير الربحي، والعمل على إيجاد محفزات للقطاع، والممكنات الرئيسيّة للقطاع غير الربحي، ومبادرات القطاع غير الربحي ضمن برنامج التحول الوطني عبر تشجيع العمل التطوعي، وتعزيز قيام الشركات بمسؤولياتها الاجتماعية، ودعم نمو القطاع، وتمكين المنظمات غير الربحية من تحقيق أثر أعمق، والبوابة الوطنية للتطوع والمؤشرات التي تحققها.
عقب ذلك دشن الوزير مسابقة البيت الإيجابي التي تشرف عليها مبادرة إيجابيون بالمنطقة.
وأشار الوزير الراجحي خلال لقائه قيادات القطاع غير ربحية اليوم (الأربعاء) في مقر مركز التنمية الاجتماعية في مدينة بريدة بمنطقة القصيم، أن لدى الوزارة اكثر من 950 جمعية مرخصة وتستهدف خلال هذا العام والعام المقبل إلى مضاعفة أعداد الجمعيات في مختلف المناطق، وتقديم الممكنات والتسهيلات لتأسيس الجمعيات، والتركيز على التخصصية منها.
وأبان المهندس الراجحي أن الوزارة دخلت في اتفاقيات مع عددا من الجهات الحكومية بهدف تسهيل منح الترخيص للجمعيات بما لا يتجاوز 60 يوما، بالإضافة إلى تأسيس صندوق، يهدف إلى تحقيق استدامة مالية للجمعيات.
من جهته، قدم وكيل وزارة العمل والتنمية الاجتماعية للتنمية الاجتماعية الأستاذ سلیمان بن عبد العزیز الزبن، عرضا موسعا حول واقع منظمات القطاع غير الربحي في المملكة، والأدوار التي تؤديها، ونسبة التنوع في الجمعيات الأهلية، والتركير على الجمعيات التخصصية سعيا إلى رفع المستوى والأثر، كما تطرق للجمعيات في منطقة القصيم.
واستعرض الزبن التحديات التي يواجهها القطاع غير الربحي، والعمل على إيجاد محفزات للقطاع، والممكنات الرئيسيّة للقطاع غير الربحي، ومبادرات القطاع غير الربحي ضمن برنامج التحول الوطني عبر تشجيع العمل التطوعي، وتعزيز قيام الشركات بمسؤولياتها الاجتماعية، ودعم نمو القطاع، وتمكين المنظمات غير الربحية من تحقيق أثر أعمق، والبوابة الوطنية للتطوع والمؤشرات التي تحققها.
عقب ذلك دشن الوزير مسابقة البيت الإيجابي التي تشرف عليها مبادرة إيجابيون بالمنطقة.