المصدر - افتتح المدير العام للتعليم بمنطقة تبوك إبراهيم بن حسين العُمري أمس، البرنامج التدريبي للعاملين بأندية الحي في مرحلة التوسع، بحضور مدير نشاط الطلاب وممثل أندية الحي الدكتور عبدالله الحارثي، وذلك في المعسكر الكشفي بتبوك.
وتضمن البرنامج التعريف برسالة ومهام الأندية, ووسائل الأمن والسلامة, وإعداد التقارير والبرامج والسجلات اليومية.
وأشار مدير التعليم في كلمته خلال انطلاق البرنامج التدريبي إلى حرص رؤية المملكة 2030 الطموحة على الاهتمام بالتطوع والمسؤولية المجتمعية كأحد مكونات المجتمع السعودي، لافتاً الانتباه إلى أن أندية الحي هي جانب مضيء ومشرق وتقدم برامج وأنشطة تطوعية وفعاليات متخصصة.
وبيّن أن هذه الأندية تفتح أبوابها كل يوم لأهالي الحي صغاراً وكباراً في مكان تربوي آمن ومهيأ بجميع الخدمات التعليمية والمقار الجاذبة والأنشطة الثرية ، لتشكل بيئة جاذبة ومميزة تقوم على تنمية المهارات والمعارف المتنوعة والهوايات المختلفة والأنشطة والفعاليات المتعددة المجالات التي تتناسب مع المجتمع من أجل إكساب النشء والأجيال السلوكيات الإيجابية والمهارات التربوية الراقية, وكذلك لتمد جسور التواصل مع المجتمع المحيط لمعالجة مشكلاته الاجتماعية والتربوية، ولتسهم في الحد من الظواهر السلبية عبر إعادة مفهوم الحي التاريخي ومسؤولياته الاجتماعية والوطنية.
وقدم شكره وتقديره لكل من عمل من أجل شباب الوطن، متطلعاً أن تتبوأ أندية الحي مكانها ومكانتها التي تليق بها وإبرازها ببرامج تطوعية متنوعة وجذابة ، مؤكداً أن الطلاب والطالبات وذويهم يستحقون الكثير , مشيراً إلى أن الإدارة العامة للتعليم لن تدخر جهداً في كل ما يقدم لهم سواء كان بشرياً أم مادياً.
وتضمن البرنامج التعريف برسالة ومهام الأندية, ووسائل الأمن والسلامة, وإعداد التقارير والبرامج والسجلات اليومية.
وأشار مدير التعليم في كلمته خلال انطلاق البرنامج التدريبي إلى حرص رؤية المملكة 2030 الطموحة على الاهتمام بالتطوع والمسؤولية المجتمعية كأحد مكونات المجتمع السعودي، لافتاً الانتباه إلى أن أندية الحي هي جانب مضيء ومشرق وتقدم برامج وأنشطة تطوعية وفعاليات متخصصة.
وبيّن أن هذه الأندية تفتح أبوابها كل يوم لأهالي الحي صغاراً وكباراً في مكان تربوي آمن ومهيأ بجميع الخدمات التعليمية والمقار الجاذبة والأنشطة الثرية ، لتشكل بيئة جاذبة ومميزة تقوم على تنمية المهارات والمعارف المتنوعة والهوايات المختلفة والأنشطة والفعاليات المتعددة المجالات التي تتناسب مع المجتمع من أجل إكساب النشء والأجيال السلوكيات الإيجابية والمهارات التربوية الراقية, وكذلك لتمد جسور التواصل مع المجتمع المحيط لمعالجة مشكلاته الاجتماعية والتربوية، ولتسهم في الحد من الظواهر السلبية عبر إعادة مفهوم الحي التاريخي ومسؤولياته الاجتماعية والوطنية.
وقدم شكره وتقديره لكل من عمل من أجل شباب الوطن، متطلعاً أن تتبوأ أندية الحي مكانها ومكانتها التي تليق بها وإبرازها ببرامج تطوعية متنوعة وجذابة ، مؤكداً أن الطلاب والطالبات وذويهم يستحقون الكثير , مشيراً إلى أن الإدارة العامة للتعليم لن تدخر جهداً في كل ما يقدم لهم سواء كان بشرياً أم مادياً.
