المصدر -
دربت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة الجوف ممثلة في وحدة تطوير المدارس المعلمات على استراتيجيات التدريس الحديثة والتي نفذت في مقر دار الجوف للعلوم بمدينة سكاكا.
وتمنت المساعدة للشؤون التعليمية الدكتورة جميلة بنت كساب الشايع أن ينقل أثر التدريب إلى جميع المعلمات، وذلك "لأهميتها الفعالة والايجابية في عملية التعلم وتطوير للممارسات التدريسية داخل الصف وخارجه، ويسهم في تغيير دور الطالب من متلق سلبي إلى دور نشط وحيوي وايجابي، ومنها ينطلق الاهتمام والحرص على تقوية ومتابعة الاملاء والمفاهيم الأساسية للمواد العلمية".
من جانبها، أوضحت مديرة وحدة تطوير المدارس الأستاذة أمل بنت عقلا المصبح أن البرنامج يهدف إلى تزويد المعلمات بمهارات التدريس وأساليبه الحديثة، وتمكنهن من اختيار الاستراتيجيات الأكثر مناسبة في الموقف التعليمي، وإثارة دافعية المعلمات نحو النمو المهني وخلق جو تعاوني بينهم، وفي اكساب المعلمات مهارات تساعد المتعلمات على استخدام هذه المهارات في المستقبل مع إمكانية التطوير والتجديد لهذه الأساليب وما يميزها التركيز على مهارات التفكير الابداعي وحل المشكلات والتعليم التعاوني والتواصل الإبداعي والتمكن في استخدام المهارات التقنية.
وبينت المدربة الأستاذة حنان بنت جابر الجهني من إدارة تعليم جدة أن البرنامج والذي استمر مدة ثلاثة ويتضمن خطط لتقوية ومتابعة الاملاء والتطلعات المستقبلية لذلك، وجميع محاوره تهدف إلى رفع جودة عملية التعليم لأعلى مستوى ممكن بغض النظر عن طبيعة الظروف واختلاف المناهج التعليمية التي يتبعها المعلمين، ومعالجة سريعة لضعف التحصيل العلمي للطلبة، وقالت: "مع الاستراتيجيات الحديثة سيكون التعلم انتاجاً للمعرفة وليس استهلاكاً لها، ويصبح طلابنا مفكرين مستقلين متعلمين يستمتعون بالعمل معا لابتكار حلول إبداعية في جميع الحالات والمواقف، وتعزيز القدرة على التفكير بأنفسهم، و الابتكار والنقد البناء والمعالجات الفورية".
وتناولت الجهني في البرنامج الفرق بين التعليم التقليدي والتعليم الحديث، وفوائد التدريس الحديث، والإجراءات التي يجب مراعاتها عند تطبيق الاستراتيجيات، ووقت التعلم الحديث طريقة تعليم وتعلم في آن واحد، والتعلم النشط وتنوع الأنشطة التعليمية التي يمارسها المتعلم وتعدد المواقف التربوية التي يشارك فيها المتعلم وتتكون لديهم القيم والسلوكيات.
وتمنت المساعدة للشؤون التعليمية الدكتورة جميلة بنت كساب الشايع أن ينقل أثر التدريب إلى جميع المعلمات، وذلك "لأهميتها الفعالة والايجابية في عملية التعلم وتطوير للممارسات التدريسية داخل الصف وخارجه، ويسهم في تغيير دور الطالب من متلق سلبي إلى دور نشط وحيوي وايجابي، ومنها ينطلق الاهتمام والحرص على تقوية ومتابعة الاملاء والمفاهيم الأساسية للمواد العلمية".
من جانبها، أوضحت مديرة وحدة تطوير المدارس الأستاذة أمل بنت عقلا المصبح أن البرنامج يهدف إلى تزويد المعلمات بمهارات التدريس وأساليبه الحديثة، وتمكنهن من اختيار الاستراتيجيات الأكثر مناسبة في الموقف التعليمي، وإثارة دافعية المعلمات نحو النمو المهني وخلق جو تعاوني بينهم، وفي اكساب المعلمات مهارات تساعد المتعلمات على استخدام هذه المهارات في المستقبل مع إمكانية التطوير والتجديد لهذه الأساليب وما يميزها التركيز على مهارات التفكير الابداعي وحل المشكلات والتعليم التعاوني والتواصل الإبداعي والتمكن في استخدام المهارات التقنية.
وبينت المدربة الأستاذة حنان بنت جابر الجهني من إدارة تعليم جدة أن البرنامج والذي استمر مدة ثلاثة ويتضمن خطط لتقوية ومتابعة الاملاء والتطلعات المستقبلية لذلك، وجميع محاوره تهدف إلى رفع جودة عملية التعليم لأعلى مستوى ممكن بغض النظر عن طبيعة الظروف واختلاف المناهج التعليمية التي يتبعها المعلمين، ومعالجة سريعة لضعف التحصيل العلمي للطلبة، وقالت: "مع الاستراتيجيات الحديثة سيكون التعلم انتاجاً للمعرفة وليس استهلاكاً لها، ويصبح طلابنا مفكرين مستقلين متعلمين يستمتعون بالعمل معا لابتكار حلول إبداعية في جميع الحالات والمواقف، وتعزيز القدرة على التفكير بأنفسهم، و الابتكار والنقد البناء والمعالجات الفورية".
وتناولت الجهني في البرنامج الفرق بين التعليم التقليدي والتعليم الحديث، وفوائد التدريس الحديث، والإجراءات التي يجب مراعاتها عند تطبيق الاستراتيجيات، ووقت التعلم الحديث طريقة تعليم وتعلم في آن واحد، والتعلم النشط وتنوع الأنشطة التعليمية التي يمارسها المتعلم وتعدد المواقف التربوية التي يشارك فيها المتعلم وتتكون لديهم القيم والسلوكيات.