بمشاركة 6 آلاف طالب
المصدر -
انطلقت في مدارس تطوير بتعليم ينبع مسابقة التفوق العلمي والتي تستهدف أكثر من 6 آلاف طالب يمثلون 15 مدرسة من جميع المراحل على مستوى المحافظة في مواد العلوم التطبيقية .
وذكر مدير وحدة تطوير المدارس بتعليم ينبع خضر بن خميس الرفاعي أن مجال التحصيل الدراسي من أهم المجالات التي يهتم بها البرنامج الوطني لتطوير المدارس ، بل هو أهمها كون هذا المجال غاية رسالة المدرسة ، مضيفا أن المسابقة خطوة لدعم عملية التعليم والتعلم ، وهي تنبع من إيماننا بأهمية حصول الطلاب على فرصة التعليم الجيد وفق خيارات متنوعة كما نصت عليه رؤية المملكة 2030 ، مشيرا إلى أن وحدة تطوير المدارس بينبع (بنين) اتجهت إلى تنفيذ عدد من البرامج التي تدعم هذا التوجه ومن ضمن هذه البرامج (مسابقة التفوق العلمي) .
وعن ارتباط المسابقة بالتحصيل الدراسي أوضح "الرفاعي" أن المسابقات العلمية والثقافية تعّد من أبرز الممارسات التربوية التي تحدث أثراً إيجابياً في المنظومة التعليمية من خلال تحفيز الطلاب وتشجيعيهم على التعلم والبحث والدراسة بما يعزّز ارتفاع مستوى التحصيل العلمي لديهم ، كما أنها تهيئ الطلاب للاختبارات التحصيلية التي تعقد في نهاية المرحلة الثانوية ، وتأهيل المتميزين منهم للمشاركة في أولمبياد العلوم والرياضيات .
جدير بالذكر أن فكرة المسابقة تتلخص في التركيز على ما تعلمه الطلاب في مواد الرياضيات والعلوم بالإضافة إلى بعض الجوانب الثقافية ، وقد بدأ تطبيق المسابقة فور تعميمها والإعلان عنها من خلال تصفيات تجرى داخل مدارس تطوير في المجالات المحددة لاختيار أفضل ( 3 ) طلاب في كل مرحلة دراسية من الصف السادس الابتدائي إلى الصف الثالث الثانوي ، ثم يتم إجراء المسابقة بين جميع الطلاب من قبل فريق المسابقة بوحدة تطوير المدارس لتحديد المراكز الأولى في المراحل المختلفة وتكريمهم .
وذكر مدير وحدة تطوير المدارس بتعليم ينبع خضر بن خميس الرفاعي أن مجال التحصيل الدراسي من أهم المجالات التي يهتم بها البرنامج الوطني لتطوير المدارس ، بل هو أهمها كون هذا المجال غاية رسالة المدرسة ، مضيفا أن المسابقة خطوة لدعم عملية التعليم والتعلم ، وهي تنبع من إيماننا بأهمية حصول الطلاب على فرصة التعليم الجيد وفق خيارات متنوعة كما نصت عليه رؤية المملكة 2030 ، مشيرا إلى أن وحدة تطوير المدارس بينبع (بنين) اتجهت إلى تنفيذ عدد من البرامج التي تدعم هذا التوجه ومن ضمن هذه البرامج (مسابقة التفوق العلمي) .
وعن ارتباط المسابقة بالتحصيل الدراسي أوضح "الرفاعي" أن المسابقات العلمية والثقافية تعّد من أبرز الممارسات التربوية التي تحدث أثراً إيجابياً في المنظومة التعليمية من خلال تحفيز الطلاب وتشجيعيهم على التعلم والبحث والدراسة بما يعزّز ارتفاع مستوى التحصيل العلمي لديهم ، كما أنها تهيئ الطلاب للاختبارات التحصيلية التي تعقد في نهاية المرحلة الثانوية ، وتأهيل المتميزين منهم للمشاركة في أولمبياد العلوم والرياضيات .
جدير بالذكر أن فكرة المسابقة تتلخص في التركيز على ما تعلمه الطلاب في مواد الرياضيات والعلوم بالإضافة إلى بعض الجوانب الثقافية ، وقد بدأ تطبيق المسابقة فور تعميمها والإعلان عنها من خلال تصفيات تجرى داخل مدارس تطوير في المجالات المحددة لاختيار أفضل ( 3 ) طلاب في كل مرحلة دراسية من الصف السادس الابتدائي إلى الصف الثالث الثانوي ، ثم يتم إجراء المسابقة بين جميع الطلاب من قبل فريق المسابقة بوحدة تطوير المدارس لتحديد المراكز الأولى في المراحل المختلفة وتكريمهم .